"سياحة النواب" تعلق على هدم قبة "مستولدة محمد علي" (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
علقت النائبة نورا علي، رئيسة لجنة السياحة والطيران المدني بمجلس النواب، على الجدل المثار على السوشيال ميديا حول صور هدم "قبة محمد علي".
أستاذ آثار يحسم جدل أثرية قبة مستولدة محمد علي ويكشف هدف هدمها.. فيديو كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار قبة "مستولدة محمد على باشا" ليست أثرًاوقالت رئيسة لجنة السياحة والطيران المدني بمجلس النواب خلال مداخلة هاتفية على قناة "إم بي سي مصر"،: أمين المجلس الأعلى للآثار أكد لي قبة "مستولدة محمد علي" ليست أثرا".
وتحدثت النائبة نورا على، عن طلاء واجهة «جنينة الأسماك» المثير للجدل، قائله: "كنت في حالة غليان طول الليل لما شوفت اللي حصل في واجهة حديقة الأسماك بعد التطوير".
وكشف الدكتور مختار الكسباني، أستاذ الآثار الإسلامي، حقيقة هدم قبة مستولدة محمد علي باشا، موضحا أن قبة مستولدة محمد علي باشا ليست أثرا.
وتابع أستاذ الآثار الإسلامي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن الأثر هو المبني الذي مر عليه أكثر من 100 عام، موضحا أن المبنى الذي تم هدمه هو قبة "الداية" التي ولدت أحفاد محمد علي باشا.
وذكر أستاذ الآثار الإسلامي، أن هناك تقليد للأحجار الأثرية، وهي شبيهة بالأحجار الخاصة بقبة مستولدة محمد علي باشا، موضحا أن تم هدم عدد من المباني في طريق صلاح سالم وظن الكثير أنها مباني أثرية والحقيقة أنها ليست أثرًا.
وتابع الدكتور مختار الكسباني:"مفيش أثر في مصر اتشال منه طوبة".. وهناك فرق كبير بين التراث والأثر.
وكشف مصدر بالمجلس الأعلى للآثار، حقيقة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي حول أثرية قبة مستولدة محمد علي باشا.
وأكد المصدر أن هذه القبة غير مسجلة كأثر في تعداد الآثار الإسلامية، وأنها لا تنطبق عليها أو يتوفر بها اشتراطات وقواعد تسجيل الآثار وفقًا للقانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد على قبة محمد علي هدم قبة محمد علي مجلس النواب بوابة الوفد قبة مستولدة محمد علی باشا
إقرأ أيضاً:
أستاذ تاريخ: اليهود لا يعترفون بعيسى ويعتبرونه ابنًا غير شرعي .. فيديو
الرياض
أكد الدكتور عبدالرحمن السليمان، أستاذ الترجمة والتاريخ وعلم الكلام في جامعة لوفان ببلجيكا، أن السردية اليهودية لسيدنا عيسى، لا تعترف به كمسيح.
وقال السليمان خلال لقائه في برنامج “الليوان” المُذاع عبر قناة روتانا خليجية: “السردية اليهودية قصيرة جدًا ولا تعترف بعيسى مسيحًا، بل تؤمن بقدوم مسيح من آل داوود في آخر الزمان لرفع الظلم والجوع عن الأرض وإنشاء ملكوت السماء”.
وأردف: “في المقابل، السردية الإسلامية تعترف بعيسى كمسيح، لكن اليهود لا يعترفون به وينتظرون مسيحهم الذي سيظهر في وقت ما”.
وأضاف: “موسى بن مأمون، أحد أبرز الفلاسفة وأعلام اليهود، يرى أن عيسى هو السبب في شتات اليهود ومعاناتهم عبر التاريخ، بينما هناك كتاب آخر يعتبره طفلًا غير شرعي ودجالًا وليس نبيًا، مما يؤكد أن اليهود لا يعترفون بنبوته”.
كما أشار إلى أن اليهودية بشرت بالمسيح، لكن بعض السرديات الدينية ترى أن المستقبل سيكون أفضل بقدومه، ومع ذلك، إذا ظهر شخص وادعى أنه المسيح أو المهدي، فإنهم لا يعترفون به، مما يعكس تناقضًا كبيرًا في تاريخ الديانات”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/vQArVdkGqRDdaMdd.mp4