بعد إنكاره الطلاق.. سيدة تلاحق زوجها بدعوى إثبات تحايله لسرقة حقوقها الشرعية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
لاحقت زوجة زوجها، بدعوي قضائية لإثبات طلاقهما أمام محكمة الأسرة بالجيزة، واتهمته بالتحايل لتركها معلقة رغم إلقائه يمين الطلاق عليها- للمرة الثالثة - بعد تطليقه لها مرتين سابقتين على يد مأذون، لتؤكد:" طالبت زوجي بأداء اليمين الحاسمة أمام محكمة الأسرة لإثبات تطليقه لي، وقدمت شهادة الشهود وتعديه علي بالضرب ومحاولته اصطحابي بالقوة إلي منزله".
وأكدت، "احتجز أطفالي، وحاول مساومتي على حضانتهم، ولكني تصديت له وأجبرته بإرجاعهم لي بحكم قضائي، وطالبت إثبات موقفي القانوني حاليا وطلاقه لي، وإلزامه برد حقوقي من نفقات ومؤخر صداق يتجاوز 900 ألف جنيه، بعد أن رفض الإنفاق على، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاته، مما دفعني إلي ملاحقته بدعاوي قضائية أمام محكمة الأسرة من نفقات وحقوق لأولادي".
وتابعت، "منذ 4 أشهر وأنا ملاحقة على يديه بالتهديدات، وأحاول الحصول على حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، إلا أنه يرفض ذلك ويتعسف ضدي، ويهددني لدفعي للتنازل عن حقوقي مقابل إثباته تطليقه لي، بخلاف ملاحقته لي بالسب والقذف والتشهير باتهامات كيدية، وتهديده لي بسلب حق الحضانة".
ووفقا للمادة 22 من القانون رقم 1 لسنة 2000، تنص على أنه: "مع عدم الإخلال بحق الزوجة فى إثبات مراجعة مطلقها لها بكافة طرق الإثبات، لا يقبل عند الإنكار ادعاء الزوج مراجعة مطلقته، ما لم يعلمها بهذه المراجعة بورقة رسمية، قبل انقضاء ستين يوماً لمن تحيض وتسعين يوماً لمن عدتها بالأشهر من تاريخ توثيق طلاقه لها، وذلك ما لم تكن حاملاً أو تقر بعدم انقضاء عدتها حتى إعلانها بالمراجعة".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حبس زوج إثبات طلاق عنف أسري اليمين الحاسمة أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
شقيق ضحية السقوط من الطابق السابع بالأردن يطالب الجمهور الإدلاء بأي معلومات حول الحادث
طالب شقيق ايه عادل، السيدة المصرية ضحية السقوط من الدور السابع بالأردن، متابعيه بالإدلاء عن أي معلومات تخص وفاة شقيقته.
وتصدر بيان أسرة سيدة مصرية تدعى آية عادل، توفيت في الأردن وتعيش مع زوجها التريند، بعد اتهام الزوج بقتلها عمدا.
منشور شقيق ضحية السقوط من الدور السابعوكتب شقيق اية عادل عبر منشور في حسابه على انستجرام: “لو حد بيعرف معلومات فالأردن عن أختي يتواصل معايا”.
ووفقا لبيان الأسرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “في يوم الجمعة ١٤ فبراير الماضي، وفي تمام الساعة ١:٥٩ ظهراً، فقدت آية عادل حياتها في ظروف مأساوية إثر سقوطها من الطابق السابع لمسكنها في الأردن، حيث كانت تعيش مع زوجها بعد وفاة والدها ومرض والدتها المزمن، وبينما أكد تقرير الطب الشرعي المبدئي أن الوفاة نتجت عن هذا السقوط، تطالب عائلة آية بالتحقيق مع زوجها باعتبارها جريمة قتل عمد”.
ومنذ يومين وُجهت تهم الضرب والإيذاء لزوجها، كما تم ذكر في تقرير الطب الشرعي تفاصيل مهمة تشير إلى إصابات أخرى تسبق حادثة السقوط من النافذة، حيث تم ذكر " جرح قطعي في الجبهة مع كسر في الجمجمة ونزيف شديد وتعرض الفخذ الأيسر والساق لضرب عنيف باستخدام آلة رادة مثل العصا الحديدية، وشهد الجيران بوقائع تعذيب سابقة ما أدى إلى احتجاز الزوج المتهم على ذمة هذه التهم.