عملاق الفئات المتوسطة.. تفاصيل موبايل أوبو الجديد Reno 13 Pro|تغييرات كبيرة
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
بدأت شركة أوبو Oppo، العمل على سلسلة Reno 13، وتشير التسريبات الأخيرة من محطة الدردشة الرقمية الشهيرة إلى أن الإصدار Pro سيكون منافسا قويا في فئة الهواتف متوسطة المدى.
تسريبات ترصد تغييرات كبيرة في هاتف أوبو Reno 13 Proوفقا للتسريبات، يشاع أن هاتف أوبو القادم Reno 13 Pro، سيحتوي على شاشة من نوع OLED رباعية المنحنيات، يبلغ قياسها 6.
مدعومة بالذكاء الاصطناعي.. مميزات واجهة أوبو الجديدة ColorOS 15 والهواتف المؤهلة تكنولوجيا مبتكرة وأداء مذهل .. أفضل هواتف أوبو لعام 2024
ولعشاق التصوير الفوتوغرافي، من المتوقع أن يأتي هاتف Reno 13 Pro مزودا بعدسة مقربة “بيريسكوب” بدقة 50 ميجابكسل، قادرة على التكبير البصري 3 أضعاف، مما يحسن التصوير بعيد المدى، ويشاع أن الهاتف سيدعم الشحن السلكي بقدرة 80 وات والشحن اللاسلكي بقدرة 50 وات، وسيتمتع أيضا بمقاومة متقدمة للغبار والماء.
في وقت سابق من هذا الشهر، ألمحت “محطة الدردشة الرقمية” إلى أن هاتف أوبو المرتقب Reno 13 Pro، سيتم تشغيله بواسطة معالج كوالكوم من نوع Dimensity 9300، مما يجعلها واحدة من أوائل الأجهزة التي تستخدم هذه الشريحة القوية.
هاتف أوبو Reno 12 Proويشير التسريب أيضا إلى أن شركة أوبو تهدف إلى التمييز بين طرازاتها المتوسطة والرائدة من خلال عدم تضمين إطار معدني في هاتف Reno 13 Pro، بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يدعم الشحن اللاسلكي المغناطيسي من خلال حافظة حماية مغناطيسية متخصصة.
من حيث سعة البطارية، يشاع أن الإصدار القياسي بسلسلة Reno 13 سيحتوي على بطارية تبلغ سعتها 5600 مللي أمبير في الساعة، بينما من المتوقع أن يحتوي الإصدار Pro على بطارية أكبر تبلغ 5900 مللي أمبير في الساعة.
بالمقارنة مع سابقه، يتميز هاتف أوبو Reno 12 Pro، بشاشة كبيرة من نوع AMOLED يبلغ قياسها 6.70 بوصة، وبدقة 2412 × 1080 بكسل، تدعم أقصى سطوع يصل إلى 1600 شمعة في المتر المربع.
يحتوي الهاتف أيضا على كاميرا ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل وتم تشغيله بواسطة معالج ميدياتك الرائد Dimensity 9200، ويوفر الجهاز ما يصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي رام و512 جيجابايت من مساحة التخزين وبطارية 5000 مللي أمبير مع شحن سريع بقوة 80 وات، وكلها معبأة في هيكل نحيف يبلغ سمكه 7.55 مليميتر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو أخبار الهواتف الذكية هاتف أوبو
إقرأ أيضاً:
أبرز فاعليات برنامج «السيما 36» في متحف الجزيرة.. منها «16 مللي» و«آخر شتا»
وقع اختيار وزارة الثقافة على أفلام «16 مللي» من إخراج عبدالله جاد، «فالس الأحلام» من إخراج ليلى رزق، «عين تالته» من إخراج دينا رفاعي، «آخر شتا» من إخراج ساندرا نشأت وجميعها من إنتاج المعهد العالي للسينما التابع لأكاديمية الفنون لعرضها في أولى فاعليات برنامج «السيما 36»، والذي سيتمّ إطلاقه من سينما متحف الجزيرة «الحضارة سابقًا» في السادسة من مساء يوم الأربعاء الأول من شهر يناير 2025.
عرض الأفلام الوثائقية والقصيرة والتسجيلية والتحريك والتجريب في سينما الجزيرةوكان الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة قد أعلن أنَّه مع بداية العام القادم سيتم؛ تخصيص قاعتي السينما بمتحف الجزيرة «الحضارة سابقًا»، لعرض الأفلام الوثائقية والقصيرة والتسجيلية والتحريك والتجريب والأعمال الأولى لشباب المخرجين من مصر والعمل على إتاحتها لأكبر قدر من الجمهور المصري والمنتجين، ضمن خطته لدعم صناعة السينما في مصر، والعمل على توفير أماكن عرض سينمائي جديدة لشباب المخرجين.
وأعربت الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون في بيان صحفي عن سعادتها أن تكون أولى الأفلام المعروضة في «السيما 36» هي أفلام طلبة المعهد العالي للسينما التابع لأكاديمية الفنون، والتي تأتي أيضًا، ضمن المسؤولية التنويرية والمجتمعية التي تحرص الأكاديمية على القيام بها لدعم الصناعات الإبداعية وتقديم محتوي ثقافي متميز باعتبارها أحد المؤسسات الثقافية التابعة لوزارة الثقافة إلى جانب كونها صرح تعليمي متخصص في الفنون.
وقالت الدكتورة إيمان يونس عميد المعهد العالي للسينما التابع لأكاديمية الفنون إنَّ جميع الأفلام التي تمّ اختيارها للمشاركة في «السيما 36» هي من أفلام الطلبة الحاصلة على جوائز خلال مشاركتها في مهرجانات محلية ودولية، كما سيتاح للمهتمين بصناعة السينما والهواة، أن يلتقوا مع مخرجي هذه الأفلام للحديث معهم حول كيف نجحوا في إخراج وإنتاج أفلامهم الأولى بإمكانيات بسيطة، وكيف شاركوا في المهرجانات الدولية، وما هي خطتهم المستقبلية.
سينما متحف الجزيرةجدير بالذكر أنَّ سينما متحف الجزيرة هي أحد المواقع التابعة لقطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور وليد قانوش، والذي توفير كل الدعم لاستضافة هذا المشروع وإتاحته لأكبر قدر من الجمهور، ضمن استراتيجية تكامل الأدوار بين المؤسسات الثقافية التي تتبناها وزارة الثقافة حاليًا.