يمانيون:
2025-01-27@19:47:58 GMT

نظام ثاد: الدرع المتنقل

تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT

نظام ثاد: الدرع المتنقل

يمانيون – متابعات
يعرف نظام ثاد THAAD اختصارًا (Terminal High Altitude Area Defense)، بأنه منظومة دفاع جوي صاروخي (أرض-جو) تستعملها الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من حلفائها، من المكونات الرئيسية لنظام الدفاع ضد الصواريخ البالستية المصمم لحماية القوات الأميركية وحلفائها والمناطق الرئيسية المأهولة والبنية التحتية الأساسية.


ويعمل نظام ثاد في منطقة دفاع، حيث يمكنه اعتراض الصواريخ البالستية القصيرة والمتوسطة المدى داخل وخارج الغلاف الجوي.

وهو نظام قابل للنقل وللنشر بسرعة، وبرهنت قدراته في العديد من التجارب الناجحة. يتوافق نظام ثاد عملياً مع العديد من مكونات أنظمة BMDS ويمكنه أن يتقبل البيانات التوجيهية من الأقمار الاصطناعية الخاصة بنظام Aegis للدفاع الصاروخي من البحر، والعديد من المستشعرات الخارجية الأخرى، كما يستطيع أن يعمل بالتوافق مع نظامي باتريوت وباك-3. لا يحمل صاروخ ثاد أية رأس حربية، ولكنه يعتمد على الطاقة الحركية عند التصادم لتحقيق الإصابة الفتاكة.

ويتم تصميم وبناء وتجميع نظام ثاد من قبل شركة لوكهيد مارتن للأنظمة الفضائية وتعمل كمقاول رئيسي، أما المقاولين الثانويين الرئيسيين الآخرين، فيتضمنون شركة رايثيون وبوينغ وإيروجت وروكيتداين وهانيويل بي إيه إي سيستمز وMilton CAT وشركة أوشكوش وشركة كاتربيلر. دخل برنامج إنتاج النظام إلى مرحلة تطوير التصميم في عام 2000، وقد أُجريت له أكثر من 30 تجربة حرة. ودخل البرنامج إلى مرحلة الإنتاج الكمي منذ عام 2007. وتكلف المشروع نحو 23 مليار دولار وهي تكلفة البحث والتطوير والتجارب والتصنيع والتشغيل والصيانة لمدة 20 عامًا حتى يتم نشره. ومن المخطط أن تحصل القوات البرية الأمريكية على 99 قاذفاً للنظام، و18 راداراً و1422 صاروخاً.

يتكون النظام ثاد من قاذف صاروخي متحرك وقذيفة اعتراضية مزودة بمستشعرات وحاسوب قادر على التمييز بين الأهداف الحقيقية والكاذبة، بالإضافة إلى محطة رادار كشف وتتبع، ومركز قيادة وسيطرة متحرك، وهو ما يعطي النظام خفة حركة عالية والقاذف مجهز على عربة من النوع M1075، يبلغ طولها 12م وعرضها 3.2م، في حين تتكون بطارية النظام من 9 عربات مجهزة بالقواذف، تحمل كل منها من ستة إلى ثمانية صواريخ؛ إضافة إلى مركزين للعمليات ومحطة رادار.

تعالج المعلومات عن الهدف ونقطة التقابل المحتملة قبل الإطلاق، كما يمكن تحديث تلك البيانات، وإرسال أوامر لتصحيح المسار للصاروخ أثناء الطيران. ويستخدم النظام الرادار GBR من إنتاج شركة رايثيون، في المراقبة واكتشاف وتمييز الأهداف. كما يمكن توجيه الصاروخ بواسطة المعلومات الواردة من نظم المراقبة الفضائية. يمكن نقل الرادار بواسطة الطائرة سي 130 هيركوليز ويمكنه اكتشاف الصواريخ البالستية على مسافة تبلغ ألف كم من موقع الرادار.

وتشمل مكونات نظام ثاد ما يلي:

– الصاروخ المعترض

– نظام التحكم بالنيران والاتصالات

– راجمة الصواريخ

– معدات الدعم الفنية الخاصة

– جهاز رادار من طراز AN/TPY-2 مدمج في هذا النظام

ومما تتضمنه طلبات المهام لإنجاز العمل تحديث أجهزة الاتصالات، وخفض نسبة القدم التي قد تلحقه، وإجراء تجارب على الأرض وتجارب طيران، وإنجاز التطوير الجوهري للنظام من أجل تحقيق عملية دمج أكبر لنظام ثاد ضمن الهيكلية العامة لنظام الدفاع ضد الصواريخ البالستية الأميركي BMDS عبر توحيد عملية وظائف الدفاع الصاروخي، وقد تم اختبار قدراته في العديد من التجارب الناجحة.

يتوافق نظام ثاد عملياً مع العديد من مكونات أنظمة BMDS (نظام الدفاع الصاروخي الامريكي) ويمكنه أن يتقبل البيانات التوجيهية من الأقمار الاصطناعية الخاصة بنظام أيجيس المضاد للصواريخ التابع للبحرية، والعديد من المستشعرات الخارجية الأخرى.

المواصفات العامة والفنية:

الصاروخ:

الطول: 6.17 م.

قطر وحدة الدفع: 34 سم.

قطر آلية القتل: 37 سم.

وزن الإطلاق: 900 كجم.

السرعة: 2800 م/ ث.

المدى: أكثر من 200 كم.

أقصى ارتفاع للاعتراض: 150 كم.

احتمالية الإصابة بأول صاروخ: 90%

القاذف:

نوع العربة M 1075:

العدد الاطارات: 8

طول العربة: 12متر

عرض العربة: 3.2 متر

وزن العربة مع كاملة الحمولة: 40 طن

الرادار

جهاز رادار من طراز AN/TPY-2 مدمج في هذا النظام

النوع: رادار لنظام دفاع جوي صاروخي متنقل

المدى: ألف كم

بلد المنشأ: الولايات المتحدة

فترة الاستخدام: 2008 حتى الوقت الحاضر

المصمم: شركة لوكهيد مارتن

الشركة المصنعة: رايثيون

صنع :2008 لا زال قيد التطوير الذي ينتهي عام 2029

الكمية المصنوعة: غير محدد ولكنه لا يتعدى العشرات

يعتبر رادار AN/TPY-2 الخاص بمنظومة الدفاع الصاروخي الباليستي THAAD راداراً متنقلاً سريع الانتشار، عالي الوضوح، يعمل على النطاق الترددي إكس(X-band) من الطيف الكهرومغناطيسي، قادر على اكتشاف الأهداف في المدى البعيد وتتبعها بشكل دقيق، ويميز كافة أنواع الصواريخ البالستية التي تتراوح بين الصواريخ القصيرة المدى والعابرة للقارات. لدى الرادار خوارزميات عالية التعقيد حيث انه لدية قدرة على تحديد نوع الهدف إذا كان وهميًا ام لا.

أي انه عندما توجد عدة أهداف متعددة وهمية وبينها هدف معادي يشكل خطرًا في الجو ضمن مجموعة واحدة يقوم الرادار بتحديد الهدف المعادي من بين تلك الأهداف الوهمية ويقوم الرادار بدوره بإرسال تلك المعلومات إلى الصواريخ الاعتراضية.
——————————————–
– موقع الخنادق الاخباري

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الصواریخ البالستیة العدید من نظام ثاد

إقرأ أيضاً:

هل يشكل المقاتلون المصريون في سوريا خطرا على نظام السيسي؟

تحل اليوم الذكرى الـ14 لثورة 25 يناير في مصر وسط حالة من التطورات الإقليمية المتسارعة وفي مقدمتها سقوط النظام السوري وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا، وهو حديث من شأنه أن يلقي بظلاله على المشهد السياسي في المنطقة، بما في ذلك مصر.

وكان الحدث السوري الذي جاء بعد ما يقرب من 14 عاما من مواجهة النظام المخلوع الذي كرس ترسانته العسكرية بالكامل لقمع الاحتجاجات الشعبية التي تحولت إلى العسكرة، أحد أبرز محاور الإعلام المصري خلال الأسابيع الأخيرة، لاسيما بعد ظهور مقاتلين مصريين في صفوف المعارضة السورية.

وطغت لهجة الانتقاد اللاذع والتحذير من النموذج السوري على طريقة تناول العديد من الإعلاميين المصريين المحسوبين على النظام المصري للتطورات في سوريا.

كما بدا التحفظ المصري إزاء المشهد الجديد في سوريا عبر تصريحات أدلى بها وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي واصفا الإدارة السورية الجديدة في دمشق بقيادة أحمد الشرع بأنها "سلطة أمر واقع".


ويرى المحلل السياسي عزت نمر أن "هناك حالة من التوتر والهياج في الإعلام الرسمي لنظام السيسي والأمر أبعد من ذلك حيث أن كل ظهور للسيسي من بعد أحداث سوريا يبدو من كلماته حالة من التوتر البالغ عليه هو نفسه، وتظهر بوضوح في كلماته ، حتى أنه لا يتكلف في إخفائها".

ويضيف في حديثه إلى "عربي21"، أن نجاح المعارضة السورية بالإطاحة بنظام الأسد "ألقى بظلاله في صورة تجديد الأمل في تجدد الربيع العربي في موجته الحاسمة، والأمل في حراك جديد يغير الأوضاع في مصر خاصة أن الاحتقان في مصر بلغ مداه".

وكان السيسي شدد بعد سقوط النظام السوري في أكثر من مناسبة على عدم تلطخ يديه بالدماء أو سرقة مال أحد، وهو ما اعتبره مراقبون محاولة من رئيس النظام المصري لتفادي سيناريو بشار الأسد.

ومن ضمن الهواجس المتعلقة بسوريا والتي أثارها الإعلام المصري خلال الأسابيع الماضية، يبرز ملف المقاتلين المصريين في صفوف المعارضة السورية، بما في ذلك المصري أحمد المنصور الذي أعلن عن تشكل حركة ثورية للإطاحة بالسيسي.

حركة ثوار ٢٥ يناير pic.twitter.com/wigbhtD4jH — أحمد المنصور (@sweed_08) January 11, 2025
والمنصور هو شاب مصري انخرط في القتال مع المعارضة السورية ضد نظام الأسد، قبل أن يظهر في مقطع مصور بعد انهيار النظام السوري معلنا عن تشكيل "حركة ثوار 25 يناير"، بهدف إسقاط السيسي.

وأثارت إعلان المنصور موجة من الانتقادات اللاذعة ضد الإدارة الجديدة في سوريا من الإعلام المصري، في حين شد وزير الخارجية المصري على ضرورة "عدم إيواء عناصر إرهابية" على الأراضي السورية، داعيا إلى تكاتف الجهود الدولية لمنع تحول سوريا إلى "مصدر لتهديد الاستقرار في المنطقة أو مركز للجماعات الإرهابية".

في غضون ذلك، تحدثت تقارير عن اعتقال السلطات السورية للمقاتل المصري وذلك بالتزامن مع بيان لمتحدث مزعوم باسم "حركة ثوار 25 يناير" يؤكد فيه اختفاء المنصور بعد تلقيه دعوة للقاء وزير الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، مرهف أبو قصرة.

البيان الأول باسم المتحدث الرسمي
لحركة ثوار 25 يناير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فيطيب للإخوة المؤسسين لحركة ثوار 25 يناير، أن يتقدموا بأسمى آيات الشكر للشعب المصري الكريم، ولجميع المتابعين للشأن العام في ساحات الربيع العربي، وذلك لمواقفهم النبيلة الداعمة لإعلان… — المتحدث الرسمي (@Almthdth25jan) January 14, 2025
يشدد الباحث محمود علوش على أن "التحول السوري يجلب هواجس مُتعددة لمصر"، مشيرا إلى أن "هذه الهواجس تُشكل الموقف المصري من التحول. ويظهر القلق من المقاتلين المصريين وتحول سوريا إلى ملاذ لتنظيمات إرهابية كأحد هذه الهواجس الرئيسية".

ويوضح في حديثه مع "عربي21"، أنه "من الممكن لهذه الهواجس أن تضغط بقوة على علاقة القاهرة بالإدارة السورية الجديدة في حال لم يكن هناك تعاون بين الطرفين لتبديد هذه الهواجس"، لافتا إلى أن "دمشق حريصة على التعاون مع مصر ودول المنطقة الأخرى التي لديها أية هواجس بهذا الخصوص".

ملف المقاتلين المصريين
وكان ملف المقاتلين الأجانب في سوريا أثار حفيظة العديد من الدول الغربية بعد إعلان القيادة السورية الجديدة عن سلسلة من الترقيات في الجيش، والتي شملت مقاتلين عرب وأجانب، من بينهم علاء محمد عبد الباقي، وهو مواطن مصري، قدم إلى سوريا قبل سنوات للانخراط في صفوف الفصائل المسلحة.

وجرت ترقية عبد الباقي إلى رتبة عقيد في الجيش السوري بموجب مرسوم صادر عن وزارة الدفاع بتوقيع من قائد الإدارة السورية الجدية أحمد الشرع.

يوضح علوش أن "القاهرة عبّرت بوضوح عن مخاوفها من تحول سوريا إلى ملاذ للإرهاب. مع ذلك، فإن التعبير عن هذا الهاجس يُخفي في الواقع هواجس أخرى كبيرة من تداعيات التحول السوري على المنطقة لجهة عودة صعود تيار الإسلام السياسي ونجاح تنظيم ذو خلفية جهادية في حكم بلد كسوريا".

ويضيف أن "هذا سيناريو لا يُمكن للدول المعادية لتيار الإسلام السياسي أن تتقبله أو تتعايش معه"، لافتا إلى أن "التعامل مع هذا الملف حاجة لسوريا قبل أن يكون حاجة لدول المنطقة".

ومن الواضح، بحسب الباحث، أن "الإدارة الجديدة تُدرك حساسية هذه القضية وتأثيرها على العلاقة مع دول المنطقة. والخطوات التي تقوم بها تُرسل رسائل مُشجعة".

وكان الشرع تحدث عن عدم اعتزام سوريا تصدير الثورة السورية إلى الخارج بعد نجاحها، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة العمل بعقلية الدولة بعد ما قال إنه "انتهاء الثورة" إثر تحقيق هدفها بإسقاط نظام الأسد.

وبالرغم من تواصل توافد الوفود الإقليمية والغربية إلى سوريا من أجل اللقاء بقادة الإدارة الجديدة منذ سقوط الأسد في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي، إلا أن القاهرة لم ترسل بعد أي وفد إلى دمشق، وما يشير إلى حالة من التحفظ لا تزال مسيطرة على النظام المصري.

ويرى عزت نمر أنه " من الممكن إرجاع حالة التوتر في أروقة النظام في مصر، إلى وجود الشباب مصري المقاتل في سوريا وهذا يزيد التخوف من نقل فكرة الثورة المسلحة بشكل ما".

ويشير إلى أن "النظام المصري ظل سنوات يخوف المصريين من النموذج السوري ، وكانت سوريا هي الفزاعة التي استخدمها اعلام السيسي، كيف واليوم أصبحت سوريا أيقونة عودة الربيع العربي، خاصة مع هروب رئيسها إلى روسيا وهو مشهد ربما مماثل قد يحدث في مصر غداً أو بعد غد".


ويشدد على أنه "سيكون هناك تداعيات لأحداث سوريا في مصر وربما في مواطن أخرى من الإقليم ،إذ لا يمكن تجاوز حقيقة أن الثورة عدوى وأن حالة انتصار إرادة الشعب في دولة تغري الشعوب الأخرى بالأمل والحركة".

وفي تعليق على إمكانية أن يتسبب المقاتلين المصريين في سوريا بتهديد للنظام السيسي، يوضح نمر أن "أحداث سوريا وهروب بشار، ستظل ضاغطة على النظام المصري طالما استمرت حالة الاحتقان والغضب الشعبي".

ويلفت إلى ضرورة "التركيز على متغير شديد الحرج وهو أن طبقة كبيرة من ضباط الجيش في المستويات الدنيا والمتوسطة باتت هي الأخرى تشكو من الواقع الاقتصادي، وهو لغم شديد الخطورة إذا ما تأثر بالأوضاع أو تعاطى مع الأحداث أو انتقل إلى مربع الاحتقان والغضب".

ثلاث اتجاهات "ترعب" السيسي
يوضح عزت نمر أن "الأنظمة الاستبدادية القمعية هي بالأساس أنظمة خوف ، يحسبون كل صيحة عليهم"، مشيرا إلى أنه "من الطبيعي أن تشكل صورة المقاتلين المصريين في المشهد السوري صورة مرعبة للسيسي ونظامه في اتجاهات متعددة".

ويلخص الباحث المصري الاتجاه الأول في أن "يتحول هؤلاء بخبراتهم العسكرية والثورية إلى الملف المصري وهو لغم شديد الانفجار خاصة مع حالة الاحتقان الشعبي الموجودة في مصر حيث ستجد بيئة خصبة للثأر والانتقام من نظام ترك ثارات متعددة مع كل فئات الشعب".

أما الاتجاه الثاني، فيوضح الباحث أنه يعود إلى "تبني آخرون نفس النهج في مصر، خاصة أن السيسي وأجهزته رصدت حالة التفكك السريع والانهيار لكل قوات نظام سوريا المسلحة ومليشياته بمجرد جدية الحل العسكري"، معتبرا أن هذا السيناريو "يرعب النظام".

وثالثا، يرى نمر أن التخوف الثالث لدى النظام المصري يتمثل في أن "يؤتى السيسي من مأمنه حيث لا يزال يأمن جانب الجيش في مصر إلى حد ما"، ويضيف متسائلا "ماذا لو تبنى أفراد من الجيش هذا النهج وتحركوا فجأة وهذا سيناريو مرعب لأي نظام استبدادي والأخص في الواقع المصري".

مقالات مشابهة

  • نشر مسودة مُعدل نظام مُعادلة شهادات التوجيهي
  • ما أفضل نظام غذائي للصحة العقلية؟
  • رئيس روسيا البيضاء: منظومة الدفاع الجوي الروسية "أوريشنك" كافية لضمان أمننا
  • إيطاليا تواجه أزمة قانونية بسبب عدم التصديق على أجهزة الرادار
  • ثغرة أمنية في نظام Subaru تكشف عن بيانات حساسة للسيارات
  • نظام غذائي نباتي يساهم في إنقاص الوزن وتحسين الصحة
  • «قلبي».. نظام ذكي لدعم صحة القلب بدراسة التاريخ الطبي
  • حزب الجيل يقدم رؤيته حول نظام البكالوريا
  • هل يشكل المقاتلون المصريون في سوريا خطرا على نظام السيسي؟
  • “نظام التفاهة” : عندما تصبح الرداءة نظامًا وجوديًا