سكاي نيوز عربية:
2025-01-27@05:41:42 GMT

وفاة أقوى رجل في العالم.. فاز باللقب مرتين

تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT

أعلن الاتحاد البريطاني لألعاب القوى، يوم الأربعاء، وفاة جيف كابس، الحاصل على لقب أقوى رجل في العالم مرتين، والمشارك في الألعاب الأولمبية ثلاث مرات، عن عمر يناهز 75 عاما.

وفاز كابس، المولود في لينكولنشاير، بالميدالية الذهبية في منافسات دفع الجلة ببطولة الكومنولث عامي 1974 و1978، وتوج بلقب أقوى رجل في العالم عامي 1983 و1985.

وحقق كابس الرقم القياسي البريطاني في رمي الجلة بمسافة بلغت 68.21 مترا عام 1980، والذي لم يتم تحطيمه حتى الآن، كما حصل على ميداليتين ذهبيتين و3 فضيات وبرونزية خلال العقد السابق في بطولة أوروبا لألعاب القوى داخل الصالات المغطاة.

وأصدر الاتحاد البريطاني لألعاب القوى بيانا جاء فيه: "يشعر الاتحاد بالحزن لسماع نبأ وفاة لاعب دفع الجلة البريطاني السابق جيف كابس".

وأضاف بيان الاتحاد، الذي أوردته وكالة الأنباء البريطانية "بي أيه ميديا": "نتقدم بخالص تعازينا لعائلته وأصدقائه في هذا الوقت".

وفاز الشرطي السابق بالميدالية البرونزية في بطولة أقوى رجل في العالم عام 1987 بالعاصمة اليابانية طوكيو، بعد 10 سنوات من فوزه بالميدالية البرونزية في بطولة أوروبا لألعاب القوى في الهواء الطلق.

وقام الرياضي الراحل بتمثيل بريطانيا في الألعاب الأولمبية الصيفية أعوام 1972 و1976 و1980، وحقق أفضل نتيجة له، عندما احتل المركز الخامس، في آخر دورة أولمبية شارك فيها في موسكو.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الكومنولث أقوى رجل في العالم لألعاب القوى طوكيو الألعاب الأولمبية موسكو مشاهير ألعاب قوى أقوى رجل في العالم الكومنولث أقوى رجل في العالم لألعاب القوى طوكيو الألعاب الأولمبية موسكو رياضة لألعاب القوى

إقرأ أيضاً:

موجة عالمية نحو التشدد.. منهج الرئيس الأمريكى ينعش القوى المحافظة فى العالم.. نهج ترامب غير المنضبط يغرى القادة الأوروبيين بتبني سياسات أكثر حدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع شروع الرئيس دونالد ترامب فى ولايته الثانية، أصبحت زعامته منارة للحركات الشعبوية المحافظة فى جميع أنحاء العالم. وقد لاقى موقفه المتشدد بشأن الهجرة والقيم التقليدية والتشكك تجاه المؤسسات العالمية صدى لدى الأحزاب القومية واليمينية المتطرفة فى جميع أنحاء أوروبا. وفى حين تشترك هذه الأحزاب فى موضوعات شاملة، فإن خطابها وسياساتها ونهجها قد يختلف حسب طبيعة كل دولة.
المشهد الشعبوى 
من حزب "البديل من أجل ألمانيا" فى ألمانيا إلى "إخوة إيطاليا" فى إيطاليا، و"التجمع الوطني" فى فرنسا، وحزب "الحرية" فى النمسا، تكتسب الحركات الشعبوية المحافظة أرضية. وتدافع العديد من هذه الأحزاب عن السياسات القومية، وتتحدى المعايير الديمقراطية الليبرالية، وتعارض الهجرة. ومع ذلك، فإنها تختلف فى مستوى التطرف والدرجة التى تتبنى بها الميول الاستبدادية.
على سبيل المثال، ناضل حزب البديل من أجل ألمانيا للتخلص من ارتباطه بخطاب الحقبة النازية، فى حين خففت جورجيا ميلونى فى إيطاليا من مواقفها بعد صعودها إلى السلطة. وفى النمسا، تبنى حزب الحرية هويته اليمينية المتشددة بالكامل، مستخدمًا شعارات تذكرنا بالدعاية النازية لحشد الدعم.
ردود الفعل 
يتميز خطاب ترامب بأنه أحد أكثر الشخصيات صراحة فى هذه الحركة. إن موقفه الصريح بشأن الهجرة، بما فى ذلك الوعود بالترحيل الجماعي، يذهب إلى أبعد من العديد من نظرائه الأوروبيين. وفى حين خففت ميلونى من لغتها بشأن الهجرة، يواصل ترامب استخدام المصطلحات التحريضية، واصفًا الهجرة بأنها "غزو".
ومع ذلك، يظل نفوذ ترامب قوياً. تشير ناتالى توتشي، عالمة السياسة الإيطالية، إلى أن نهج ترامب غير المنضبط قد يغرى القادة الأوروبيين بتبنى موقف أكثر مواجهة.
وتمثل الحرب فى أوكرانيا إحدى القضايا الرئيسية التى تفرق بين الشعبويين اليمينيين الأوروبيين. لقد تعهد ترامب بإنهاء الحرب لكنه لم يوضح كيف. وعلى النقيض من ذلك، وضعت ميلونى نفسها كمؤيد قوى لأوكرانيا، متحالفة مع التيار الرئيسى الأوروبي، فى حين حافظ فيكتور أوربان رئيس وزراء المجر وحزب الحرية النمساوى على مواقف مؤيدة لروسيا، حيث ألقيا باللوم على العقوبات الغربية فى الصراعات الاقتصادية. أما حزب القانون والعدالة الحاكم السابق فى بولندا، والذى كان متحالفاً ذات يوم مع أوربان، فقد نأى بنفسه عن روسيا بسبب اختلاف وجهات النظر بشأنها.
الخطاب المتطرف
فى حين يتقاسم ترامب وحلفاؤه الأوروبيون مواضيع قومية وشعبوية، سعى البعض إلى تخفيف خطابهم لرفع درجة جاذبيتهم بين الناخبين. لقد نأى التجمع الوطنى الذى تقوده مارين لوبان فى فرنسا بنفسه عن ماضيه المتطرف، وركز على القضايا الاقتصادية بدلاً من سياسات الهوية. وعلى نحو مماثل، حاول حزب البديل من أجل ألمانيا، على الرغم من جذوره المتطرفة، استقطاب الناخبين من التيار السائد من خلال اختيار أليس فايدل، الخبيرة الاقتصادية المثلية، كمرشحة رئيسية له.
ولكن فى النمسا، كثف حزب الحرية موقفه. فقد تبنى هربرت كيكل، زعيم الحزب، لغة استفزازية وإشارات تاريخية تعكس الدعاية النازية. ويشير هذا الموقف إلى أنه فى حين تخفف بعض الأحزاب اليمينية المتطرفة من حدة خطابها، فإن أحزاباً أخرى تضاعف من خطابها المتشدد.
قضية أساسية 
يتناقض تعهد ترامب بترحيل ملايين المهاجرين غير المسجلين بشكل صارخ مع بعض الأحزاب اليمينية الأوروبية، التى تبنت سياسات أكثر دقة. على سبيل المثال، يدعم حزب البديل من أجل ألمانيا ترحيل المهاجرين المجرمين ولكنه يقدم مسارات التكامل للآخرين. ويواصل حزب فيدسز المجري، بقيادة أوربان، تصوير المهاجرين باعتبارهم تهديدا للأمن القومي، باستخدام لغة معادية للأجانب لحشد الدعم.
ومع تطور حركة اليمين العالمية، يظل السؤال مطروحًا: هل يشكل نموذج ترامب للشعبوية غير المفلترة قادة المستقبل، أم أن الحركات الأوروبية ستشق طريقها بنفسها؟.

مقالات مشابهة

  • في بطولة العالم للقوارب الكهربائية “E1” بجدة.. فريق أوكي بطلًا للجولة الأولى.. و« مشاعل الحمدان» تتوج بلقبها الأول
  • الهريفي: رغم كمال الاتحاد إلا أنه ينقصه شيء ما
  • وفاة شقيق لاعب الأهلي السابق تيسير الجاسم
  • ماراطون مراكش: الإثيوبية بيين تيرفي تتوج باللقب والبحرينية جيبشومبا كليزو بنصفه
  • تحطيم أرقام شخصية في البطولة التمهيدية لألعاب القوى
  • بمناسبة التحرير .. مهرجان رياضي لألعاب القوى
  • قطر تفوز بتنظيم كأس العالم للشطرنج 2025
  • موجة عالمية نحو التشدد.. منهج الرئيس الأمريكى ينعش القوى المحافظة فى العالم.. نهج ترامب غير المنضبط يغرى القادة الأوروبيين بتبني سياسات أكثر حدة
  • الإعلان عن أقوى القوات الجوية في العالم.. ترتيب تركيا مفاجئ
  • وفاة المدرب والعداء السابق محمد لواحلة