خبيرة فلك: زيزو هيكمل في الزمالك.. ودونجا محسود
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
قالت المهندسة عبير فؤاد، خبيرة الفلك وعلم الأرقام، أن مصطفى شلبي لاعب نادي الزمالك سيعاني حالة من الندم حتى نهاية العام، كما أن دونجا "محسود"، وسوف يعاني من الحزن، بالإضافة إلى فتوح، فهو "متردد" وعليه ترتيب أولوياته، وزيزو لديه سنة سعيدة وسيكمل في نادي الزمالك.
الزمالك يرتدي الأسود والأهلي بزيه الرسمي في نهائي السوبر المصري بالإمارات بيان عاجل من إدارة نادي الزمالك بشأن أزمة اللاعيبن المحتجزينوأضافت عبير، خلال مقابلتها لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن إمام عاشور "مشتت"، ويرغب في أشياء كثيرة في وقت واحد، كما أن اللاعب محمد الشناوي "عصبي".
وأوضحت عبير، أن الكابتن حسام وإبراهيم حسن لديهما سنة سعيدة، كما أن الحظ سيتراجع عن عبد الواحد السيد، مدير الكرة بنادي الزمالك، حتى نهاية العام، وسيدخل في مشكلة قانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زيزو دونجا الزمالك نادي الزمالك اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
سعيّد يمدد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية العام
قرر الرئيس التونسي قيس سعيّد -أمس الخميس- تمديد حالة الطوارئ في البلاد حتى نهاية العام الحالي، لتدخل بذلك عامها العاشر.
جاء ذلك وفق أمر رئاسي نشرته الجريدة الرسمية في البلاد "الرائد الرسمي"، وأفاد بتمديد حالة الطوارئ في الجمهورية التونسية ابتداء من 31 يناير/كانون الثاني 2025 حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2025.
وكان سعيّد مدد في ديسمبر/كانون الأول الماضي حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر حتى نهاية يناير/كانون الثاني 2025.
وتمنح حالة الطوارئ وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية، من بينها منع الاجتماعات وحظر التجول وتفتيش المتاجر ومراقبة الصحافة والبث الإذاعي والعروض السينمائية والمسرحية.
وهذه الصلاحيات تُطبق دون الحصول على إذن مسبق من القضاء، مما يثير انتقادات حقوقية متزايدة على المستويين المحلي والدولي، إذ تبدي قوى معارضة في تونس تخوفات من إساءة استخدام حالة الطوارئ ضد الرافضين لإجراءات استثنائية بدأ سعيد فرضها في 25 يوليو/تموز 2021، مما أحدث أزمة سياسية مستمرة.
معارضة القرارومن بين هذه الإجراءات حل مجلسي القضاء والبرلمان، وإصدار تشريعات بمراسيم رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
إعلانوتعتبر قوى معارضة في تونس تلك الإجراءات "تكريسا لحكم فردي مطلق"، في حين تراها قوى مؤيدة لسعيّد "تصحيحا لمسار ثورة 2011" التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).
أما سعيّد -الذي بدأ في أكتوبر/تشرين الأول الماضي فترة رئاسية ثانية تستمر 5 سنوات- فاعتبر أن إجراءاته "ضرورية وقانونية لإنقاذ الدولة من انهيار شامل"، على حد قوله.
وظلت حالة الطوارئ سارية في تونس منذ تنفيذ تفجير إرهابي تبناه تنظيم الدولة الإسلامية واستهدف حافلة للأمن الرئاسي بحزام ناسف في 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، وأدى إلى مقتل 12 عنصرا من الأمن الرئاسي ومنفذ الهجوم.