بعد عامين من الانفصال.. بيكيه يرد على اتهامه بخيانة شاكيرا
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
ردّ اللاعب الإسباني السابق جيرارد بيكيه على اتهام صديقته السابقة المغنية الكولومبية شاكيرا بالخيانة، التي ذكرت أنها سبب انفصالهما.
وبعد عامين، دحض بيكيه المزاعم، وتهم شاكيرا بالكذب والتضليل، مشيراً إلى أن الحقيقة لم توضح بشكل كامل، وهو أمر خارج عن سيطرته، وفقاً لتعبيره.
وفي تصريح CNN، أكد أيضاً سعادته مع صديقته الجديدة كلارا تشيا مارتي، 25 عاماً، رغم هجوم شاكيرا عليها واتهامها بالخيانة.
تابع جيرارد بيكيه قائلاً: "أهم شيء هو أني في النهاية محاط بأحبائي وعائلتي وأصدقائي والذين يعرفوني حقاً، وهذا يمنحني الكثير من راحة البال".
وأضاف "أنا سعيد جداً، أقضي وقتاً رائعاً، وأفتخر بحياتي الشخصية والرياضية، وممتن لوجود أطفال رائعين، وعائلة رائعة، وأصدقاء مخلصين".
ورغم استمرار علاقة بيكيه وشاكيرا أكثر من 11 عاماً، ووجود طفلين بينهما، انفصل الثنائي في 2022، عندما أفادت الصحف الإسبانية بأنهما يعيشان في منزلين منفصلين، بعد طرد بيكيه من منزل العائلة.
وأشارت تقارير يومها إلى أن سبب الانفصال، اكتشاف شاكيرا خيانة بيكيه، لينتقل الأخير في 2023 للعيش مع صديقته الجديدة كلارا تشيا، في المنزل الذي سكنته شاكيرا عندما انتقلت لأول مرة إلى برشلونة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بيكيه شاكيرا جيرارد بيكيه شاكيرا بيكيه جيرارد بيكيه
إقرأ أيضاً:
بعد نحو عامين من القتال.. البرهان يعود إلى الخرطوم لأول مرة
شهدت العاصمة السودانية الخرطوم تطورات ميدانية هامة بعد إعلان الجيش السوداني عن استعادة السيطرة الكاملة على المدينة.
جاء هذا الإعلان بعد أكثر من عام من الصراع العنيف الذي اندلع في أبريل 2023 بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع، ووفقًا للجيش، انسحبت قوات الدعم السريع من معظم مواقعها في الخرطوم، مما سمح للجيش بالسيطرة على المواقع الحيوية في المدينة.
وعرض برنامج "ملف اليوم"، الذي يقدمه الإعلامي كمال ماضي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "بعد نحو عامين من القتال.. البرهان يعود إلى الخرطوم لأول مرة"، وفي خطوة تاريخية، وصل رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان إلى مطار الخرطوم، حيث كان في استقباله قادة الجيش بعد أن تمكنت القوات المسلحة من تأمين المطار والقصر الجمهوري.
ومن داخل القصر الرئاسي، أعلن البرهان تحرير الخرطوم بالكامل، مؤكدًا استعادة جميع المباني الحكومية الهامة مثل مقر الوزارات، البنك المركزي، والمخابرات العامة.
كما واصل الجيش تقدمه الميداني في عدة محاور استراتيجية، حيث تمكن من السيطرة على معسكر طيبة، آخر معاقل الدعم السريع في الخرطوم، بالإضافة إلى مناطق حيوية مثل الباقير وجسر المنشية.
وأكدت القوات المسلحة السيطرة على كافة الجسور والممرات الرئيسية، مما أدى إلى انسحاب واسع لقوات الدعم السريع من العاصمة.
في ظل هذه التطورات، خرج المواطنون في مسيرات حاشدة بشوارع الخرطوم للاحتفال بانتصارات الجيش، معبرين عن ارتياحهم بعد فترة طويلة من المعارك العنيفة التي أسفرت عن دمار واسع ونزوح آلاف المدنيين، ورغم هذه السيطرة، تظل التساؤلات قائمة حول مستقبل السودان السياسي والعسكري في المرحلة المقبلة.