وفاة أقوى رجل في العالم عن عمر يناهز 75 عامًا: «فاز باللقب مرتين»
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
منذ ساعات رحل عن عالمنا جيفري كابس، عن عمر يناهز 75 عامًا، والذي فاز مرتين بلقب أقوى رجل في العالم، ما خلف حزنًا عميقًا في الأوساط الرياضية، خاصة أنه عرف بإنجازاته الكبيرة في عالم القوة البدنية ولعبة «رمي الجلة»، حيث كان من أبرز اللاعبين في بريطانيا والعالم خلال فترة السبعينيات والثمانينيات، وفقا لصحيفة ديلي ستار.
عائلة «كابس» أصدرت بيانًا يعبرون فيه عن حزنهم العميق لوفاته قائلين: «تود عائلة جيفري كابس أن تعلن عن وفاته الحزينة اليوم، 23 أكتوبر، كان أفضل لاعب رمي جليون في بريطانيا وأقوى رجل في العالم مرتين».
معلومات عن جيفري كابس أقوى راجل في العالم ولد «كابس» في بريطانيا عام 1949، في عائلة مكونة من 9 أطفال. حقق أول انتصار له في مسابقة «أقوى رجل في العالم» عام 1983. توج باللقب مرة أخرى عام 1985. حصد العديد من الألقاب في لعبة «رمي الجلة». سجل رقمًا قياسيًا بلغ 21.68 مترًا في عام 1980 وهو الأعلى حتى الآن. رغم تأهله ليكون مرشحًا للفوز بميدالية في أولمبياد موسكو 1980، إلا أنه حصل على المركز الثامن. فاز ببطولة العالم للألعاب المرتفعة 6 مرات وحقق العديد من الأرقام القياسية العالمية في مسابقات القوة.وبعد اعتزال «كابس» تحول إلى التدريب، ودرب العديد من لاعبي رمي الجلة الناجحين، وحقق إنجازًا آخر في مجال مختلف تمامًا، حيث فاز بلقب عالمي في تربية الببغاوات، واستمر الإرث العائلي في عالم الرياضة من خلال أبنائه «لويس» و«إيما»، اللذين فازا ببطولة رمي الجلة الوطنية، بينما يواصل أحفاده «دونوفان» و«لوسون» المسيرة الرياضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أقوى رجل في العالم وفاة رمی الجلة
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاتها.. زينات صدقي هربت من أسرتها وتزوجت مرتين وعانت في أواخر أيامها
يحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة الراحلة زينات صدقي، والتى تعد واحدة من أهم الفنانات اللاتي اشتهرهن بتقديم الأدوار الكوميدية على الشاشة.
وُلدت زينب محمد سعد وهو الاسم الحقيقي لـ زينات صدقي في مثل هذا اليوم 4 مايو عام 1912، في مدينة الإسكندرية، وعملت في بداية حياتها كـ مونولوجست وراقصة.
رفضت أسرتها عملها في الفن، فهربت منهم إلى لبنان مع صديقتها خيرية صدقي، وتبناها الفنان نجيب الريحاني فنيًا، وضمها إلى فرقته.
شاركت زينات صدقي الفنان الراحل إسماعيل ياسين في العديد من الأفلام السينمائية، وشاركت بالعمل معه في فرقته المسرحية، إلى أن قل نشاطها الفني في أواخر أيامها .
ومن أبرز اعمالها : الست نواعم، الأنسة حنفي، أربع بنات وضابط، رجل وامرأتان، السراب، معبودة الجماهير، أشجع رجل في العالم، عريس مراتي، حب في حب، المجانين في نعيم، المليونير الفقير، العقل زينة، عفريتة هانم، المجنونة، فايق ورايق، قطر الندي، بلدي وخفة، غزل البنات، جمال ودلال، بحبح باشا، ابن حميدو، الستات ما يعرفوش يكدبوا، بنات حواء، تمر حنة، كانت آخر أعمالها الفنية، فيلم بنت اسمها محمود عام 1975.
زينات صدقي تبيع أثاث بيتهاوحصلت على شهادة تكريم من الرئيس الراحل محمد أنور السادات عام 1976م ، في عيد الفن الذي بدأ فى عهده، وبناء علي أختيار الرئيس .
اضطرت إلى بيع أثاث بيتها بالكامل ، من أجل تسديد الضرائب وإيجاد ما يكفيها لتعيش وتأكل إلى أن قام الرئيس السادات بتخصيص لها معاشا استثنائيا عام 1976 .
تزوجت مرة واحدة في بداية حياتها بشكل معلن، ثم مرت بانفصال سريع بلا أطفال، فاشتهرت في السينما بأداء دور العانس، ثم تردد أنها تزوجت من أحد الشخصيات الهامة ولكنها رفضت إعلان الزيجة، حيث كان يذهب إلى مشاهدتها فى المسرح، ولكنها انفصلت عنه بعد ذلك بسبب رغبته فى اعتزالها التمثيل.