الحصادي: هل تقرير ديوان المحاسبة لعام 2022 يواجه ولادة متعسرة أم إجهاض ؟
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
ليبيا – تساءل منصور الحصادي القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، هل تقرير ديوان المحاسبة لعام 2022 ولادة متعسرة أم إجهاض؟.
الحصادي وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أكد أن من من أهم مهام ديوان المحاسبة تقديم تقرير سنوي عن الحساب الخاص بالسنة المالية إلى الجهات التشريعية والرأي العام.
وأوضح أن من أهم أهداف الديوان الأساسية تحقيق الرقابة الفاعلة المحايدة المهنية الشفافة على المال العام، والتحقق من سلامة الإنفاق بصورة قانونية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
زيادة مساحة المحميات البرية والبحرية في المملكة خلال عام 2023
ارتفعت مساحة المحميات البرية في المملكة بنسبة 7.1% لتبلغ 361 ألف كيلومتر مربع خلال عام 2023 مقارنة بـ 2022 ، لتشكل بذلك 18.1% من إجمالي مساحة المملكة البرية، فيما سجلت المحميات البحرية ارتفاعًا في مساحتها عام 2023 بنسبة 17.7% لتبلغ 14 ألف كيلومتر مربع مقارنةً بالعام السابق، وفقًا لما أعلنته الهيئة العامة للإحصاء اليوم.
وأوضحت الهيئة في نشرة الإحصاءات البيئية لعام 2023 أن المعدل السنوي لهطول الأمطار سجل ارتفاعًا بـ 152 ملليمترًا بنسبة 53.4% عن عام 2022، وسجلت كمية مياه السيول الواردة للسدود لعام 2023 ارتفاعًا بنسبة 164.1% مقارنة بالعام السابق حيث بلغت 1564 مليون متر مكعب.
وكشفت نتائج النشرة ارتفاع حجم المياه المعالجة المعاد استخدامها لعام 2023 بنسبة 13.3% مقارنة بالعام السابق، حيث شكَّلت 25.2% من حجم المياه المعالجة لعام 2023. وبينت النتائج انخفاض كمية النفايات المجمعة بنسبة 4.6%، حيث بلغت 19.8 مليون طن مقارنة بعام 2022.
وأظهرت ارتفاع مساحة المسطحات الخضراء في القطاع البلدي بنسبة 3.2%، وارتفاع مساحة الحدائق والمتنزهات في القطاع البلدي بنسبة 1.4% مقارنة بعام 2022، كما بلغت مساحة المتنزهات الوطنية 340 مليون متر مربع لعام 2023، وبلغ عدد الأشجار المزروعة بها 2.6 مليون شجرة. يذكر أن نشرة الإحصاءات البيئية تصدر وفق الإطار العام للإحصاءات البيئية المعد من قبل منظمة الأمم المتحدة. وتعتمد النشرة على مصدرين رئيسين: إحصاءات من الهيئة العامة للإحصاء “التعدادات، والمسوح بالعينة”، وإحصاءات من مصادر السجلات الإدارية، منها وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة البلديات والإسكان، والهيئة الملكية للجبيل وينبع، والهيئة العامة للمياه، والمراكز البيئية.