شمسان بوست:
2025-04-29@13:53:55 GMT

تركيا تحدد المسؤول عن الهجوم الإرهابي في أنقرة

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

شمسان بوست / متابعات:

قال وزير الداخلية التركي علي بيرلي قايا في بيان مساء الأربعاء إن أدلتنا الأولية تشير لوقوف حزب “العمال الكردستاني” خلف الهجوم الإرهابي في أنقرة.

وأفادت السلطات بأن عدد قتلى الهجوم الإرهابي في أنقرة ارتفع إلى 5 والمصابين إلى 22 مصابا جروح بعضهم خطرة.

وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن وزير الداخلية التركي تحييد إرهابيين اثنين نفذا هجوما على شركة “توساش” في أنقرة ومقتل 3 أشخاص وإصابة 14 آخرين.


وتوعد وزير الدفاع التركي يشار غولر بالرد بشكل موجع على الهجوم الإرهابي الذي استهدف شركة صناعات الطيران والفضاء التركية “توساش” في العاصمة أنقرة.

وأكد غولر أنهم سيلاحقون الإرهابيين حتى القضاء على آخرهم.

وقال وزير الدفاع: “لقد حاولوا زعزعة أمن واستقرار الشعب التركي من خلال تنفيذ هجوم دنيء على منشآت شركة صناعات الطيران والفضاء التركية توساش”.

وأضاف: “سنلاحق الإرهابيين حتى القضاء على آخر إرهابي وسيرى الجميع كيف سيكون لنا رد موجع على هذا الهجوم في أنقرة”.

ونفذ مجهولون هجوما بأسلحة وقنابل على حرم مجمع “توساش” في قهرمان قزان بأنقرة عند الساعة 15:30 بالتوقيت المحلي.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: الهجوم الإرهابی فی أنقرة

إقرأ أيضاً:

وزير دفاع باكستان: التوغل العسكري الهندي وشيك

أعلن وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، الإثنين، عن تعزيز الوجود العسكري على الحدود مع الهند، مشيرا إلى أن التوغل العسكري الهندي وشيك.

وقال وزير الدفاع الباكستاني: "على كلا البلدين الامتناع عن استخدام الخيار النووي في حالة الصراع المسلح التقليدي".

وقال آصف لرويترز في مقابلة بمكتبه في إسلام اباد "عززنا قواتنا لأن ذلك بات وشيكا الآن. لذلك ففي هذا الوضع يجب اتخاذ بعض القرارات الاستراتيجية، وقد اتُخذت هذه القرارات بالفعل".

وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون الثلاثاء في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا.

ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، إلا أن نيودلهي اتهمت إسلام آباد بالوقوف وراءه.

ونفت باكستان أي دور لها، مطالبة بإجراء "تحقيق محايد" في ظروف الهجوم الأكثر حصدا لمدنيين في المنطقة ذات الغالبية المسلمة، منذ عام 2000.

وكانت الهند بادرت إلى فرض عقوبات الأربعاء، عبر إعلان سلسلة إجراءات رد دبلوماسية ضد إسلام آباد، شملت تعليق العمل بمعاهدة رئيسية لتقاسم المياه، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيسي بين الجارتين، وخفض أعداد الدبلوماسيين.

في المقابل، أعلنت إسلام آباد عقب اجتماع نادر للجنة الأمن القومي بعد ظهر الخميس، طرد دبلوماسيين وتعليق التأشيرات للهنود، وإغلاق الحدود والمجال الجوي مع الهند ووقف التجارة معها.

ودعا مجلس الأمن الدولي البلدين إلى "ضبط النفس"، خصوصا أنهما خاضا سابقا 3 حروب، منذ التقسيم عام 1947.

مقالات مشابهة

  • وزير الطاقة يبحث مع السفير التركي بدمشق التعاون المشترك في مجالات ‏الطاقة والكهرباء
  • وزير دفاع باكستان: التوغل العسكري الهندي وشيك
  • وزير المالية التركي متفائل بشأن الاقتصاد!
  • أين تقف تركيا في معادلة الدفاع الأوروبي؟
  • صورة: تفاصيل اجتماع وفد قيادة حماس مع وزير الخارجية التركي
  • وزير البيئة التركي يكشف عدد المباني المتضررة جراء زلازل إسطنبول
  • أمير قطر يبحث مع وزير الخارجية التركي تطورات غزة وسوريا
  • باكستان تدعو إلى تحقيق دولي في الهجوم الإرهابي على كشمير
  • الإمارات تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي على مواقع عسكرية في بنين
  • إنشاء أول مصنع لأغشية معالجة وتحلية المياه في "الرسيل الصناعية"