يمانيون../
هزت انفجارات ضخمة ودوت صفارات الإنذار مساء اليوم الأربعاء، في مناطق وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة والشارون وهرتسيليا ونتانيا شمال “تل أبيب”.

وقال جيش العدو الصهيوني في بيان له: “متابعة للإنذارات التي تم تفعيلها بين الساعة 20:33 و20:34 في عدة مناطق بوسط البلاد، تم رصد إطلاق أربع قذائف صاروخية عبرت من الأراضي اللبنانية، وتم اعتراض بعضها، ورصد سقوط البعض الآخر، لا تزال التفاصيل قيد الفحص”.

وقال الإسعاف الصهيوني: إنه “قدم العلاج لعدد من المستوطنين الصهاينة أصيبوا أثناء توجههم إلى الملاجئ”.

وأفاد مصدر عسكري لإذاعة الجيش الصهيوني مساء اليوم، بأن منظومة الدفاع الجوي فشلت في اعتراض بعض الصواريخ التي أطلقت من لبنان نحو “تل أبيب”.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

مصدر أمني: سيطرة الشرع على سجون قسد التي تضم الدواعش “قنبلة موقوته”

آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 12:07 م بغداد/ شبكة بالعراق- أكد مصدر أمني، الخميس، أن “العراق يجب أن يعزز إجراءاته الأمنية على حدوده الشمالية مع سوريا، على غرار ما يتم تطبيقه على الحدود الغربية”، مشددا على أن “سجون (قسد) والمخيمات هناك تمثل قنبلة موقوتة تهدد الأمن القومي العراقي”.وقال المصدر ، إن سجون قوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا من أبرز القضايا الأمنية الحساسة في المنطقة، حيث تضم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، بمن فيهم قادة بارزون من جنسيات مختلفة، بعضهم متورط في عمليات إرهابية داخل العراق.ولطالما حذر العراق من خطر هذه السجون والمخيمات التي تضم عوائل مقاتلي داعش، مثل مخيم الهول، باعتبارها “قنابل موقوتة” قد تنفجر في أي لحظة، سواء عبر هروب المعتقلين أو عمليات تهريب منظمة.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. انطلاق عيادة متنقلة لقياس الضغط والسكر العشوائي أمام مستشفى إسنا
  • كشف جنسيات 8 أشخاص حاولوا التسلل من الأردن إلى الأراضي المحتلة
  • قوات العدو الصهيوني تقتحم عدداً من مناطق الضفة الغربية المحتلة
  • مساء اليوم.. انطلاق حملة تغريدات أمريكا أم الإرهاب
  • جرحى في قصف العدو الصهيوني منطقة “مشروع دمر” بدمشق
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
  • مصدر أمني: سيطرة الشرع على سجون قسد التي تضم الدواعش “قنبلة موقوته”
  • مساء اليوم.. حملة تغريدات “أمريكا أم الإرهاب”
  • “نهاية دموية” لهجوم القطار في باكستان
  • “أطباء بلا حدود”: العدو الصهيوني يستخدم وقف المساعدات كأداة للحرب