أكد حسين العمري، أستاذ علم الحاسوب، أنّ الحرب الاقتصادية بين أمريكا والصين، بدأت منذ سنوات وتطورت إلى تنافس غير عادل.

وتوقع خلال تصريحاته ببرنامج "المراقب"، مع الإعلامي أحمد بشتو على قناة "القاهرة الإخبارية"،  أن تلجأ واشنطن إلى سياسة "لي الذراع" تجاه دول على غرار تايوان واليابان وهولندا، لأنها الدول الثلاث الرئيسة في تصنيع الشرائح الإلكترونية.

تعليق الخدمات القنصلية.. إعلان هام من سفارة الصين بلبنان الرئيس السيسى: نقدر مشاركة الصين في مشروعات اقتصادية كبرى في مصر الصين

وتابع، أن الولايات المتحدة تحاول تجفيف مصادر التكنولوجيا من الصين، التي يمكنها أن تعتمد على نفسها، لافتًا، إلى أن العديد من الشركات الأمريكية قام صينيون بتأسيسها، ما يتسبب في تسهيل تسرب التكنولوجيا

https://www.youtube.com/watch?v=rX42JtNMLqM

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة تكنولوجيا واشنطن التكنولوجيا الشركات الامريكية أمريكا والصين

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية يعقد مباحثات مع نظيرة الصيني بمقر وزارة الأمن العام في بكين

عقد محمود توفيق، وزير الداخلية، جلسة مُباحثات مُوسعة خلال زيارته الرسمية على رأس وفد أمني رفيع المُستوى، مع نظيره وانغ شيا هونغ، مُستشار الدولة ووزير الأمن العام الصينى، بمقر وزارة الأمن العام الصينية، حيث استعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين الأجهزة الأمنية فى البلدين وأساليب تدعيمها، بالإضافة إلى آخر المُستجدات فى القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك، كما شهد اللقاء توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون الأمنى بين الجانبين في مواجهة الجرائم بشتى صورها.

وأكد المُستشار وزير الأمن العام الصيني خلال اللقاء أهمية مصر ودورها المحوري في منطقة الشرق الأوسط، مُشيداً بالجهود التى تبذلها وزارة الداخلية المصرية في مُكافحة الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها والتى كان لها بالغ الأثر في تدعيم الاستقرار في مصر ومُحيطها الإقليمي، مُعرباً عن أهمية تبادل الخبرات وتعزيز قنوات الاتصال بين الجانبين في ضوء ضرورة تكاتف المُجتمع الدولي لمُواجهة التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحة الدولية.

ومن جانبه، أكد محمود توفيق، وزير الداخلية، على متانة أواصر العلاقات التى تجمع البلدين الصديقين. كما صرح بأن زيارته لجمهورية الصين الشعبية تأتى فى إطار العلاقات الوثيقة والتشاور المُستمر بين مسئولى البلدين، مُشيراً إلى حرص وزارة الداخلية الدائم على مد جسور التواصل مع الأجهزة الأمنية الصينية وترحيبه بتعزيز آليات تبادل الخبرات والتدريب المُشترك مع الجانب الصينى، انطلاقاً من إيمان كامل بأهمية دعم رسالة الأمن والاستقرار بين الدول، لحفظ وصون السلم والأمن الدوليين.

كما زار محمود توفيق، وزير الداخلية، عددًا من المواقع الشرطية، شملت جامعة الشرطة والمركز الصينى للتدريب على عمليات حفظ السلام، ومركز التعامل مع القضايا الأمنية وإنفاذ القانون، حيث أشاد سيادته بمستوى القدرات والإمكانات الفنية والتدريبية التى تتمتع بها تلك المواقع، مؤكداً فى ختام زيارته على ضرورة العمل على تطابق الرؤى فيما يتصل بآليات التعامل مع التحديات الأمنية الراهنة.

مقالات مشابهة

  • أوبن إي آي تدخل عالم تصميم الرقائق الخاصة لمنافسة إنفيديا
  • وزير الداخلية يعقد مباحثات مع نظيرة الصيني بمقر وزارة الأمن العام في بكين
  • أرباح سامسونغ تتباطأ بالربع الثالث مع تراجع إيرادات الرقائق
  • تحالف موسكو وبيونغ يانغ يربك الصين.. هل تفقد بكين السيطرة؟
  • واشنطن توسع نطاق العقوبات ضد روسيا.. وتعاقب شركات من الصين وتركيا والإمارات
  • بكين: من حقنا اتخاذ إجراءات جوابية ردا على القيود الاستثمارية الأمريكية
  • الصين تكتشف أجهزة ومنارات تجسس.. سباق التسلح البحري بين بكين وواشنطن
  • الكشف عن ضغوط أجراها رئيس الصين على بايدن بشأن استقلال تايوان
  • ترامب يتهم تايوان بـ”سرقة” قطاع الرقائق الأمريكي
  • إسرائيل تضغط ولبنان يقاوم| حقيقة تراجع حزب الله إلى شمال "نهر الليطاني".. ماذا يعني؟