تذكرة أسوان بـ1400 جنيه.. تعليمات جديدة بشأن تذاكر القطارات للعرب وموعد التطبيق
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
كتب- محمد نصار:
قال مصدر مسؤول بالهيئة القومية لسكك حديد مصر إنه سيتم تطبيق تعليمات جديدة بشأن تذاكر العرب على جميع القطارات المكيفة العاملة على خطوط الهيئة.
وأضاف المصدر، في تصريحات لمصراوي، اليوم الاثنين، أنه سيتم تطبيق هذه التعليمات بدون غرامة حتى منتصف شهر أكتوبر القادم ومنذ بداية النصف الثاني من أكتوبر سيتم فرض غرامات على المخالفين.
وشدد المصدر على أن هذه التعليمات خاصة بركوب العرب القطارات المكيفة بنفس أسعار تذاكر المصريين رغم وجود اختلاف في أسعار التذاكر.
وتابع أنه في حالة تواجد راكب يحمل الجنسية العربية بتذكر مصريين يتم تحصيل فارق الأجرة بين التذكرتين بدون غرامة حتى يوم 15 أكتوبر، ولكن بداية من يوم 16 أكتوبر يتم بدء تحصيل فارق الأجرة بين التذكرتين بالإضافة إلى الغرامة المقررة.
وحصل مصراوي على منشور يوضح التعليمات الجديدة والأسعار الخاصة بالقطارات المكيفة للعرب، والتي جاءت كما يلي:
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات فانتازي الموجة الحارة انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة تذاكر القطارات الهيئة القومية لسكك حديد مصر القطارات المكيفة
إقرأ أيضاً:
قبور تباع بـ1400 درهم جراء أزمة مقابر "حادة" في فاس تنتظر جواباً من وزير الداخلية منذ ثمانية أشهر
باتت أغلب مقابر مدينة فاس القديمة ممتلئة عن آخرها، وأصبحت الأسر تجد نفسها في مواجهة ارتفاع حاد في أسعار القبور، التي أصبحت تتراوح بين 1000 و1400 درهم، مما يرهق كاهل الأسر المكلومة بفقدان أقاربها.
واحتج مؤخراً مواطنون على غلاء سعر القبر الواحد، واضطر البعض إلى دفع مبلغ 1400 درهم للحصول على قبر في مقبرة بوجلود مثلا، بينما تقول مصالح الجماعة الحضرية بفاس، إن السعر لا يجب أن يتجاوز 500 درهم للقبر الواحد.
وتواجه العائلات صعوبة في العثور على مكان لدفن أحبائها، ويضطر البعض إلى دفن الأموات في الممرات الضيقة التي يمر منها الناس لزيارة موتاهم والترحم عليهم، مقابل دفع مبالغ مالية تتراوح بين 1000 درهم و1400 درهم.
وكان البرلماني خالد العجلي، عن فريق التجمع الوطني للأحرار، قد نبه إلى أن مدينة فاس « أصبحت تعيش على وقع أزمة مقابر حادة »، وهو السؤال الكتابي الذي وجهه إلى وزير الداخلية قبل نحو 8 أشهر، دون أن يتلقى جواباً إلى حدود اليوم.
وقال العجلي إن « حالة الاكتظاظ في مقابر فاس تفاقمت، لدرجة أن الناس المكلومين بالموت في بعض الأحيان يضطرون لدفن الجثامين في ممرات المقابر الضيقة أو يقضون وقتهم في البحث بين مقابر المدينة عسى أن يجدوا مساحة قبر ».
وأوضح البرلماني أن « الوضع بات يتطلب التدخل المستعجل وبالشراكة مع مختلف المتدخلين المعنيين، من أجل توفير الوعاء العقاري اللازم لإحداث وتوسيع المقابر، قبل أن يزيد الوضع في التفاقم أكثر، دون إغفال ضرورة العناية بالمقابر من حيث النظافة والتنظيم ».
كلمات دلالية فاس مقابر