سام برس
بدى المجلس العسكري في النيجر أستعداده وموافقته على أجراء حوار مع دول غرب افريقيا " إيكواس".

وقال رئيس وزراء النيجر الجديد ، علي محامان لمين الزين ، إن "رئيس المجلس العسكري عبد الرحمن تياني ، أعطى الضوء الأخضر لبدء المحادثات مع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)".

وأكد تفاؤل النيجر بشأن بدء المحادثات مع "إيكواس"، في الأيام القادمة .



وأعلن وفد من علماء الدين النيجيريين، أمس الأحد، الاتفاق مع قادة المجلس العسكري في النيجر ، على تكثيف الحوار لحل الأزمة سلميا.

المصدر: سبوتنيك

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: المجلس العسکری

إقرأ أيضاً:

أ.د. بني سلامة يعلّق على مذكرة حبس بحق رئيس المجلس الوطني لأحد الأحزاب الأردنية

#سواليف

كتب .. أ.د #محمد_تركي_بني_سلامة

الخبر المنشور على عدد من المواقع الإخبارية الأردنية ، بتاريخ 29 أكتوبر 2024 يكشف عن #مذكرة_حبس صادرة بحق رئيس المجلس الوطني لأحد #الأحزاب الوسطية في #الأردن، إثر دعوى حقوقية ضخمة تصل قيمتها إلى 71 مليون و782 ألف دينار. هذه القضية، التي أشرف عليها قاضي تنفيذ الأحكام في دائرة تنفيذ محكمة غرب عمان، أثارت تساؤلات عدة حول مدى صدق وشفافية المشهد الحزبي في البلاد.

يبدو أن #العمل_الحزبي في الأردن يفتقد إلى الجوهر الحقيقي الذي يربطه بالشعب واحتياجاته. فهل يمكن للمواطن أن يثق بأحزاب يقودها أشخاص يظهرون أن المصلحة العامة لا تشكل أولوية لهم؟ بعض القادة الحزبيين، بدلاً من خدمة المجتمع وتحقيق طموحاته، يشغلون مواقعهم ليزينوا بها واجهة المشهد السياسي ويمنحوه بُعداً ديمقراطياً سطحياً، بينما تظل الديمقراطية الحقيقية غائبة عن أرض الواقع.

مقالات ذات صلة الحاجة أم الاختراع.. سيدات غزة يبتكرن طريقة لتحويل البطانيات إلى ملابس دافئة للنازحين (صور) 2024/10/30

إن الأحزاب الحقيقية لا تنشأ بأوامر عليا أو من قاعات السلطة الفارهة، بل تولد من رحم الشعب، من تفاعله واهتمامه بمستقبله. ولكن، ما نشهده اليوم هو أحزاب تكاد تكون ديكورية، ليست سوى وسيلة لتزيين المسرح السياسي وإيهام المواطن بوجود تنوع حزبي، بينما تظل الأفكار متكررة والوجوه ذاتها تتصدر المشهد.

منذ لحظة تأسيس هذه الأحزاب، كانت محكومًا عليها بالفشل، وكأنها مشاريع ولدت لتتوقف قبل أن تبدأ. السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل سنشهد يومًا أحزابًا تنبثق من تطلعات الشعب وتستمد قوتها من نبض الشارع؟ أم أن العمل الحزبي سيظل محصورًا في دائرة مغلقة، يتحرك فيها نفس القادة ونفس الأفكار دون تجديد أو تطور، ليبقى المشهد السياسي أسيرًا للجمود ويفتقد إلى ديناميكية حقيقية؟

من الواضح أن العمل الحزبي الذي يعبر بصدق عن طموحات الشعب يحتاج إلى قيادة تفهم وتلامس هموم المواطن، لا أن تكون أدوات في يد السلطة تستخدمها لتجميل صورتها. فالشعب اليوم بحاجة إلى أحزاب حقيقية، قادرة على حمل قضاياه والسعي لتحقيق مطالبه.

مقالات مشابهة

  • الخارجية: بحث سبل تطوير التعاون المشترك والإعداد لعقد حوار سياسي استراتيجي مع كندا
  • رئيس الجمهورية يجري لقاء على انفراد مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي 
  • بو حبيب: محادثات وقف إطلاق النار مستمرة
  • رئيس المجلس الرئاسي الليبي يحلّ بالجزائر 
  • مجلس النواب يستأنف أجراءات أنتخاب رئيس المجلس
  • رئيس جامعة القاهرة: البدء في إجراءات تأسيس عدد من الشركات الجامعية
  • رئيس الأركان يبحث مع قائد القوات البرية مجالات التعاون العسكري المشترك
  • ناكر: لم أتعرض للضرب في اجتماع المجلس العسكري الزنتان
  • أ.د. بني سلامة يعلّق على مذكرة حبس بحق رئيس المجلس الوطني لأحد الأحزاب الأردنية
  • انتخاب رئيس جديد لـ مجلس النواب العراقي غدا الخميس