#سواليف

قال مدير الإعلام العسكري في #القوات_المسلحة، العميد الركن مصطفى الحياري، إن عملية تصويب أوضاع #المكلفين بخدمة العلم التي أعلنت عنها القيادة العامة، تتطلب من الأفراد مراجعة #مراكز_التعبئة والجيش الشعبي في جميع محافظات المملكة بهدف الحصول على #دفتر_خدمة_علم ساري المفعول، أو تأجيل الخدمة لمن يمتلكون دفاتر خدمة قديمة لم يتم تأجيلها منذ أكثر من عام.

وأضاف العميد الحياري، أن عملية تصويب الأوضاع تنطبق على #الذكور_الأردنيين من الفئة العمرية من 18 إلى 40 عاما، وأن التأجيل كل سنة.

وحول من تجاوز 40 عاما، أوضح أنه مطالب بشكل عام بمراجعة أحد مراكز التعبئة للحصول على شهادة انتهاء تكليف الخدمة ولمرة واحدة، ويجري تلقائيا تحديث بياناته وبالتالي تظهر إلكترونيا، مؤكدا أنه لا يشترط حمل الشهادة عند السفر، ولا يسأل عنها.

مقالات ذات صلة NYT: “القسام” تملك قوة حرب عصابات كافية لتوريط الجيش بمعركة غير قابلة للربح 2024/10/23

وبين أن قانون خدمة العلم والخدمة الاحتياطية، استثنى وحيد الوالدين والعاجز عن أداء الخدمة لعجز طبي يجري إثباته بتقرير من مديرية الخدمات الطبية الملكية.

وأشار إلى أن القانون يتيح تأجيل الخدمة للجالسين على مقاعد الدراسة من 18 إلى 28 عاما بحيث تغطي درجات البكالوريوس والماجستير والدكتوراة.

وبين أن هناك مركزا للتعبئة والجيش الشعبي في مطار الملكة علياء الدولي يعمل 24 ساعة وعلى مدار الأسبوع، إضافة إلى مناديب في مركز الخدمات الحكومية الشامل في المطار ويعمل 24 ساعة.

ودعا المكلفين الراغبين بتصويب أوضاعهم في المطار إلى أن يأخذوا بعين الاعتبار عدد المراجعين في ذلك اليوم والحضور بوقت كاف قبل موعد السفر ليتمكنوا من إكمال إجراءاتهم.

وأكد أن القوات المسلحة في المراحل الأخيرة من مشروع أتمتة خدمة العلم بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، وسيصبح كل مكلف بالخدمة قادر على تأجيل أو استصدار دفتر خدمة علم حتى وإن كان خارج الأردن من خلال تطبيق سند قريباً، مشيراً إلى أن مكاتب شعبة التعبئة والجيش الشعبي رفعت جاهزية 37 مركز تعبئة منتشرة في المحافظات والجامعات لتأجيل خدمة العلم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القوات المسلحة المكلفين مراكز التعبئة خدمة العلم

إقرأ أيضاً:

أبوظبي تستعد لإطلاق أول خدمة سيارات أجرة طائرة في العالم

الإمارات العربية – تستعد أبوظبي لتكون أول مدينة في العالم تطلق خدمة سيارات الأجرة الطائرة، بعد توقيع اتفاقية مع شركة “آرتشر للطيران” الأمريكية لتشغيل الخدمة بحلول أواخر عام 2025.

وستتضمن هذه الخدمة أسطولا من الطائرات الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي (eVTOL) التي سيتم تصنيعها في العاصمة الإماراتية.

وفي حال نجاح المشروع، ستنقل طائرات “آرتشر ميدنايت” ما يصل إلى 4 ركاب في كل رحلة، بين “المطارات العمودية” المنتشرة في جميع أنحاء أبوظبي، ما سيؤدي إلى تقليص أوقات الرحلات بنسبة تصل إلى 80%.

وقال متحدث باسم شركة “آرتشر” لـ”إندبندنت”: “هدفنا هو تحويل السفر الحضري من خلال استبدال الرحلات التي تستغرق 60 إلى 90 دقيقة بالسيارة برحلات آمنة ومستدامة تستغرق 10 إلى 20 دقيقة فقط، وتكون منخفضة الضوضاء وبتكلفة تنافسية مقارنة بالنقل البري”.

وأضاف المتحدث: “طائرة “ميدنايت” تتمتع بمستويات أمان مشابهة للطائرات التجارية، كما أنها أكثر هدوءا بمقدار 100 مرة من طائرة الهليكوبتر”.

وتستطيع طائرة “آرتشر ميدنايت” الكهربائية الطيران بسرعات تصل إلى 240 كيلومترا في الساعة، مستفيدة من تضاريس المدينة الفريدة والطيران فوق البحر في أجزاء كبيرة من الرحلة. وتعد الإمارات هي الأقرب لإطلاق هذه الخدمة مقارنة مع الأسواق العالمية الأخرى، بفضل التعاون المثمر بين مختلف الصناعات الذي يسّره مكتب أبوظبي للاستثمار.

وتتضمن الاتفاقية مع “آرتشر” عددا من الجهات المحلية، مثل مطارات أبوظبي وتدريب طيران الاتحاد والهيئة العامة للطيران المدني وخدمات الملاحة الجوية العالمية والخدمات اللوجستية الجوية ومركز النقل المتكامل.

ومن جانبه، أكد سعادة سيف محمد السويدي، المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني، التزامهم بإطلاق الخدمة بأمان في الإمارات، قائلا: “يسلط هذا الإعلان الضوء على أهمية التعاون بين الكيانات الجوية البارزة في الدولة لاستضافة طائرة “آرتشر ميدنايت” في المنطقة العام المقبل”.

ورغم أن العقبات التنظيمية لا تزال تشكل التحدي الأكبر أمام إطلاق هذه الخدمة في معظم الأسواق العالمية، فإن الصين قد تتفوق على الإمارات في بدء العمليات التجارية. وفي وقت سابق من هذا العام، عرضت شركة “AutoFlight” الناشئة المحلية في الصين رحلة بين المدن في مقاطعة قوانغدونغ، على الرغم من أن الرحلات المنتظمة لن تبدأ حتى عام 2026.

وفي هذا السياق، أشار أليساندرو بورجونيا، مهندس الطيران في مكتب أبوظبي للاستثمار، إلى أن هناك خططا جاهزة لتشغيل ما يصل إلى 5 مطارات عمودية في أبوظبي بحلول العام المقبل.

وأضاف بورجونيا، الذي ساعد في إطلاق مركز صناعات المركبات الذكية والذاتية القيادة في أبوظبي، أن الطائرات الكهربائية العمودية ستكون جزءا أساسيا من التحول الكبير في النقل البري والجوي والبحري في العاصمة الإماراتية.

جدير بالذكر أن شركة أوبر طرحت فكرة استخدام المركبات الكهربائية العمودية للإقلاع والهبوط “لأول مرة كمفهوم شرعي للنقل” في عام 2016 خلال مؤتمر “Elevate”، حيث تصورت مستقبلا يمكن للعملاء فيه طلب سيارات الأجرة الطائرة كما يطلبون رحلات السيارات.

ومنذ ذلك الحين، ظهرت أكثر من 300 شركة ناشئة في هذا المجال، وجمعت ما يقرب من 10 مليارات دولار في تمويلاتها. ومع ذلك، أشار تقرير حديث صادر عن شركة الأبحاث “IDTechEx” إلى أن أقل من 5% من هذه الشركات ستظل قائمة، مع إدراج شركة “آرتشر للطيران” من بين أبرز 3 شركات في هذا القطاع.

وأشار التقرير إلى أن “ميزة التحرك الأول لأي من هذه الشركات حيوية، حيث ستساعد العوائد من الرحلات التجارية المبكرة في جذب استثمارات إضافية وتحسين التمويل”.

وتعتقد شركة “آرتشر” أن بإمكانها تحقيق هذه القفزة الأولى من خلال إطلاق عملياتها التجارية في أبوظبي، وتحديدا لنقل العملاء بين الوجهات الشهيرة في المدينة.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • أبوظبي تستعد لإطلاق أول خدمة سيارات أجرة طائرة في العالم
  • الدفاع الأوكرانية تطلب تأجيل قانون التسريح من الجيش.. هل فشلت التعبئة؟
  • أمير هشام: الأهلي قرر تأجيل حسم ملف مدير الكرة مؤقتا
  • مدير تعليم الفيوم والمستشار العسكري للمحافظة يشهدان العرض العسكري بمدرسة يحيى البحيري الصناعية
  • مدير تعليم الفيوم يشهد العرض العسكري بمدرسة يحيى البحيري الصناعية
  • الأهلي قرر تأجيل حسم ملف مدير الكرة مؤقتا
  • مياه القاهرة: برنامج تدريبي لمدة شهر لطلاب كلية الإعلام جامعة القاهرة
  • النائب جمال أبوالفتوح: قانون المسؤولية الطبية خطوة تنظيمية مهمة
  • تفاصيل كلمة وزير الصحة في احتفال عيد العلم: مناسبة مهمة لتقدير العلماء
  • زاخاروفا تعلق على لقاء زيلينسكي بفرق الكشافة