مساعد وزير الخارجية الأسبق: القاهرة من أكثر عواصم العالم استضافة للسفارات
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
قال السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الدبلوماسية المصرية رائدة دائمًا، والآن نفخر بأن القاهرة من أكثر عواصم العالم استضافة للسفارات، مشيرا إلى أن كلمة الرئيس السيسي في قمة البريكس اليوم، تشير إلى أن الدولة المصرية تحاول جذب الاستثمارات، لأن مصر تمتلك منطقة تجارة حرة مع الدول العربية والاتحاد الأفريقي والأوروبي.
وأضاف «بيومي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا عصمت، خلال برنامج «اليوم»، المذاع عبر شاشة قناة «دي ام سي»، أن مصر تمتلك عبقرية كبيرة في موقعها الجغرافي، لأن مصر في منتصف العالم بالضبط، فهي أقرب من الأسواق الأوروبية، وتقدم إعفاء من الرسوم الجمركية لو أنتجت سلعة مصرية على أرضها.
مصر أكبر وجه مقبول في القارة الإفريقية بحكم التاريخ المشتركتابع مساعد وزير الخارجية الأسبق: أن «مصر أكبر وجه مقبول في القارة الإفريقية بحكم التاريخ المشترك»، مشيرًا إلى أنها اتخذت موقفا رائعا منذ القدم، فمصر دولة عدم انحياز ومددنا يد الصداقة للجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر برنامج اليوم البريكس
إقرأ أيضاً:
الخارجية: عبد الفتاح صالح عضوا بمجموعة الذكاء الاصطناعي في الاتحاد الأفريقي
أعلنت وزارة الخارجية اليوم الجمعة، عن اختيار المستشار الدكتور أحمد عبد الفتاح صالح، مدير شئون موضوعات الملاحة والابتكار والقضايا الرقمية الدولية، عضوًا في مجموعة الخبراء الاستشارية الجديدة التي أنشأها مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي حول الذكاء الاصطناعي وتأثيره على السلم والأمن والحوكمة عبر القارة.
وأضافت الخارجية في بيانها أن المستشار الدكتور أحمد عبد الفتاح صالح اختير عضوًا في مجموعة الخبراء من قبل مفوضية السلم والأمن بالاتحاد الأفريقي ممثلًا عن إقليم شمال أفريقيا لمدة أربعة سنوات، ليعمل على تقديم أبحاث وتوصيات سياسية تدعم الاتحاد الأفريقي من أجل دمج الذكاء الاصطناعي في العمليات ذات الصلة بتعزيز السلام المستدام والاستقرار والتنمية في أفريقيا.
وأوضحت الخارجية أنه تم إنشاء مجموعة الخبراء الاستشارية، والتي تضم تسعة أعضاء تم اختيارهم بعناية من جميع أنحاء القارة، استنادًا إلى قرار مجلس السلم والأمن للاتحاد الأفريقي رقم ١٢١٤ في يونيو ٢٠٢٤، بهدف دراسة تأثيرات الذكاء الاصطناعي على السلم والأمن والديمقراطية والتنمية في أفريقيا، وتوجيه مفوضية الاتحاد الأفريقي في استخدام الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الناشئة في جميع أنحاء القارة، بالإضافة إلى وضع استراتيجيات لدمج الذكاء الاصطناعي في عمليات الحوكمة، وبناء السلام، والوساطة، والاكتشاف المبكر للنزاعات، وإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الصراع.