“حماد”: مايجمعنا في هذا الوطن اكثر مما يفرقنا ونسعى لتجسيد المعنى الحقيقي للتحرير
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
الوطن|متابعات
بمناسبة حلول الذكرى الثالثة عشرة لإعلان التحرير وجه رئيس الحكومة الليبية، أسامة حماد، رسالة إلى الشعب الليبي أكد فيها أن ما يجمع الليبيين في هذا الوطن أكبر بكثير مما يفرقهم، ودعا حماد في رسالته الجميع إلى السعي لتجسيد المعنى الحقيقي للتحرير، وذلك من خلال دعم مجهودات القيادة العامة للقوات المسلحة في تحقيق الأمن والاستقرار في كافة أنحاء البلاد، بالإضافة إلى جهود اللجنة العسكرية المشتركة (5+5).
وأشار رئيس الحكومة إلى أن تحقيق الغايات الوطنية النبيلة يتطلب التكاتف والتعاضد بين جميع الأطياف، مهما اختلفت توجهاتهم، مؤكداً أن البوصلة الحقيقية التي يجب أن يلتزم بها الجميع هي رفعة الوطن وسيادته واستقراره، وضمان حق أهله في العيش الكريم في وطن يسوده الأمن والاستقرار والتنمية والعدالة.
وفي ختام رسالته هنأ أسامة حماد الشعب الليبي بهذه المناسبة العزيزة داعياً الله أن يحفظ البلاد والعباد.
الوسومالحكومة الليبية القيادة العامة للقوات المسلحة حماد ذكرى التحرير ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية القيادة العامة للقوات المسلحة حماد ذكرى التحرير ليبيا
إقرأ أيضاً:
القيادة الأمريكية تعلن قتل زعيم “داعش” في سوريا
ديسمبر 20, 2024آخر تحديث: ديسمبر 20, 2024
المستقلة/-أعلنت القيادة المركزية الأمريكية اليوم الجمعة، مقتل أبو يوسف زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي والمعروف باسم “محمود” في ضربة جوية بمحافظة دير الزور في سوريا.
وقالت القيادة الأمريكية في بيان: “في 19 ديسمبر، نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية ضربة جوية دقيقة استهدفت زعيم داعش أبو يوسف المعروف باسم محمود في محافظة دير الزور بسوريا، مما أسفر عن مقتل اثنين من عناصر داعش، بما في ذلك أبو يوسف”.
وأضافت: “هذه الضربة الجوية هي جزء من التزام القيادة المركزية الأمريكية المستمر، جنبا إلى جنب مع الشركاء في المنطقة بتعطيل وتدهور جهود الإرهابيين للتخطيط وتنظيم وتنفيذ هجمات ضد المدنيين والعسكريين من الولايات المتحدة وحلفائنا وشركائنا في جميع أنحاء المنطقة وخارجها”.
ولفتت إلى أنه “تم تنفيذ هذه الضربة في منطقة كانت خاضعة سابقا لسيطرة النظام السوري”.
وخلص البيان إلى أن “الولايات المتحدة -بالعمل مع الحلفاء والشركاء في المنطقة -لن تسمح لداعش باستغلال الوضع الحالي في سوريا وإعادة تشكيل نفسها. لدى داعش نية لتحرير أكثر من 8000 عميل من داعش محتجزين حاليا في منشآت في سوريا”.
وقال الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية: “سنستهدف بقوة هؤلاء القادة والنشطاء، بما في ذلك أولئك الذين يحاولون تنفيذ عمليات خارج سوريا”.