كامل بحيري: القوائم النسبية بالانتخابات تترك المساحة لتفاعل المجتمع
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد كامل بحيري، الباحث بمركز الأهرام للدراسات والسياسات الاستراتيجية، أنه في حالة افتراض أن هناك نظام فردي في الانتخابات فلن تتسع حينها الدوائر، قائلًا: «إذا اعتبرنا أن 40% من عدد مجموع مقاعد البرلمان الـ568 بالنظام الفردي، فيمنح تقريبًا 227 مقعدا للفردي، وإذا عدنا لتقسيم دوائر مصر التي تم تطبيقها من 1990 لـ2011 كان مجلس الشعب يتكون من 444 مقعدا بواقع 222 دائرة كان ينتج عنها 2 عمال أو 2 فلاحين أو 1 فئات و1 عمال و1 فلاحين».
وشدد «بحيري»، خلال حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، ببرنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، على أنه بتقليل نسبة الفردي تكون الدائرة أصغر، مؤكدًا أن هذا البرلمان المقبل هو البرلمان الذي سينتهي 2031، منوهًا بأن استراتيجية مصر 2030 تمثل رؤية حوار مجتمعي جرت مع كل القوى السياسية.
وتابع: «لابد من ترك المساحة للمجتمع ليختار من يمثله بالبرلمان، القوائم النسبية تترك المساحة للمجتمع ليتفاعل».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد كامل بحيري مقاعد البرلمان
إقرأ أيضاً:
شاب يمني يبتكر جرافة بإمكانيات محلية بسيطة
شمسان بوست / متابعات:
تمكّن الشاب أحمد أحمد إبراهيم قمة، من أبناء مديرية القناوص بمحافظة الحديدة، من تحقيق إنجاز فريد بتصميم وصناعة جرافة (شيول) باستخدام موارد محلية وبإمكانات محدودة.
هذا العمل يُبرز قدراته الإبداعية ومهاراته التقنية العالية، ويعكس تطلعه الفني في مجال الميكانيكا والتصميم الهندسي.
أفاد شهود عيان بأن أحمد، رغم قلة الموارد المتاحة، استطاع تحويل أفكاره إلى واقع ملموس من خلال تصميم وتصنيع الجرافة بمواد محلية متوفرة.
هذا الإنجاز يُعد مثالًا حيًا على الإبداع والابتكار في ظل التحديات والظروف الصعبة.
يُذكر أن مديرية القناوص بمحافظة الحديدة شهدت تنفيذ عدة مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين البنية التحتية ودعم المجتمع المحلي.
من بين هذه المشاريع، إعادة تأهيل وصيانة المراكز الصحية والمدارس في المخيمات المستهدفة، وذلك بهدف توفير بيئة تعليمية وصحية أفضل للأهالي والنازحين في المنطقة.
إن مبادرة الشاب أحمد قمة تأتي كإضافة نوعية لهذه الجهود التنموية، حيث تعكس روح الابتكار والتحدي لدى الشباب اليمني في مواجهة الصعوبات، وتسهم في تعزيز القدرات المحلية وتطوير المجتمع.
يُذكر أن مديرية القناوص بمحافظة الحديدة شهدت تنفيذ عدة مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين البنية التحتية ودعم المجتمع المحلي.
من بين هذه المشاريع، إعادة تأهيل وصيانة المراكز الصحية والمدارس في المخيمات المستهدفة، وذلك بهدف توفير بيئة تعليمية وصحية أفضل للأهالي والنازحين في المنطقة.
إن مبادرة الشاب أحمد قمة تأتي كإضافة نوعية لهذه الجهود التنموية، حيث تعكس روح الابتكار والتحدي لدى الشباب اليمني في مواجهة الصعوبات، وتسهم في تعزيز القدرات المحلية وتطوير المجتمع.