جلالة الملك يعين 6 وزراء و 6 كتاب دولة جدد في حكومة أخنوش
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
استقبل الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء 19 ربيع الثاني 1446 ه، الموافق 23 أكتوبر 2024 م، بقاعة العرش بالقصر الملكي بالرباط، رئيس الحكومة وأعضاء حكومة جلالة الملك في صيغتها الجديدة بعد إعادة هيكلتها.
ويتعلق الأمر ب :
– السيد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة.
– السيد عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية.
– السيد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.
– السيد عبد اللطيف وهبي، وزير العدل.
– السيد أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية.
– السيد محمد حجوي، الأمين العام للحكومة.
– السيدة نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية.
– السيد نزار بركة، وزير التجهيز والماء.
– السيد محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.
– السيد أمين التهراوي، وزير الصحة والحماية الاجتماعية.
– السيدة فاطمة الزهراء المنصوري، وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة.
– السيد أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.
– السيد يونس السكوري وبحسو، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس الحكومة اللبنانية المكلف
عقد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، خلال زيارته لبيروت، اليوم الجمعة ٣١ يناير لقاءً مع نواف سلام رئيس الحكومة اللبنانية المكلف.
وقدم الوزير عبد العاطي، لرئيس الوزراء اللبناني تهنئته على ثقة أعضاء مجلس النواب فيه وتسميته بأغلبية كبيرة لتشكيل الحكومة الجديدة، معربًا عن دعم مصر الكامل له في مهمته الجديدة، مشيدًا بإعلان رئيس الوزراء اللبناني بأن الحكومة اللبنانية الجديدة ستكون جامعة ولا تقصي طرفًا، بما يسهم في تحقيق التوافق الوطني.
كما أبدى الوزير عبد العاطي، تطلع الجانب المصري للتعاون مع رئيس الوزراء اللبناني وحكومته لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في كافة المجالات، وذلك من خلال تطوير البنية الأساسية، والمساهمة بفاعلية في إعادة الإعمار، مشيرًا إلى التطلع لانعقاد اللجنة المشتركة العليا بين البلدين على مستوى رئيسي الوزراء بالقاهرة بعد تشكيل الحكومة اللبنانية وحصولها على ثقة مجلس النواب.
وأكد وزير الخارجية، على الموقف المصري الداعم لتنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في جنوب لبنان، والمطالبة بالانسحاب الفوري والكامل غير المنقوص للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، وتمكين الجيش اللبناني من تطبيق القرار ١٧٠١.