«نسائية دبي» تدشّن الملتقى الصحي الثاني عشر بشعار «تمام العافية»
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
افتتحت «جمعية النهضة النسائية» - إدارة الفعاليات الاجتماعية والصحية - الملتقى الصحي الثاني عشر للمرأة، تحت شعار «تمام العافية». مؤكدة التزامها بأهداف التنمية المستدامة وتعزيز الثقافة الصحية.
يهدف الملتقى إلى رفع مستوى الوعي الصحي والوقائي، عبر مواضيع وأنشطة وفحوص مجانية، مستضيفة نخبة من الاستشاريين والأطباء.
وقالت الدكتورة فاطمة الفلاسي، المديرة العامة للجمعية، إن رؤية الإمارات، تهدف لأن تكون بين أفضل دول العالم، عبر التركيز على التنمية المستدامة والصحة، ركيزةً لبقاء المجتمعات.
وأضافت أن الجمعية تسعى الى الإضاءة على الوعي الصحي الأسري والمستجدات الوقائية لمواجهة التحديات، بتوجيهات الشيخة أمينة بنت حميد الطاير، الرئيسة، وعضوات المجلس.
أدار الجلسات اللواء الطبيب علي محمد سنكل، من شرطة دبي.
وتضمن الملتقى جلسة «حُمّى الضنك» قدمها الدكتور أحمد الحمادي، من مستشفى الرحبة بأبوظبي، و«الوعي بالتاريخ الصحي العائلي» قدمها الدكتور أحمد الزرعوني، من مركز مدينة خليفة الصحي.
وناقشت الجلسة الثالثة «طيف التوحد» من الدكتور عمار البنّا، استشاري الطب النفسي للأطفال والمراهقين، ومدير مستشفى الأمل للصحة النفسية.
وركزت الرابعة على «اضطرابات ما بعد الصدمة»، قدمتها الدكتورة صفاء النقبي، مدربة تنمية بشرية.
وتناولت الخامسة «الارتجاع المريئي»، وقدمها الدكتور عماد فياض، استشاري الجهاز الهضمي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات جمعية النهضة النسائية
إقرأ أيضاً:
ليه ربنا حطنا في اختبار وهو عارف نتيجته.. رد حاسم من الدكتور علي جمعة
أجاب الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على سؤال فتاة تقول فيه (ليه ربنا حطنا في اختبار وهو عارف نتيجته؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن الله تعالى خلقنا إكراما له، فالله له صفات من ضمنها الكريم والواسع والرحمن والرحيم، فله أكثر من 150 صفة في القرآن وأكثر من 164 صفة في السنة، وحينما نحذف المكرر من هذه الصفات تصبح أكثر من 240 صفة لله تعالى.
وتابع: أراد الله إكرامنا ويرحمنا، فخلق الملائكة وأمر الملائكة يسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر، فالله أعطانا فرصة، فيأتي شخص لا تعجبه الصلاة أو التكليف أو أنه محرم عليه الكذب والقتل واغتصاب الأطفال، فكيف هذا وقد أسجد الله له الملائكة ووعده الله بالجنة.
وأكد أن الله خلقنا بهذه الصورة لنعبده ونعمر الدنيا ونزكي أنفسنا وندخل الجنة، ولذلك جعلها كلها جمال في جمال، فالقبر هو روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار، فالله كريم والإنسان يعبده وهو مشتاق إليه.