جامعة عين شمس تفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي للمرة الأولى
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
حصد منتخب التمثيل المسرحي بجامعة عين شمس على جائزة كبرى على مستوى الجامعات العربية والدولية للمرة الأولى، ضمن فعاليات مهرجان المنستير الدولي للمسرح الجامعي بدورته الـ19، وذلك من خلال مشاركة العرض المسرحي «البؤساء» المأخوذ عن رواية البوساء لفيكتور هوجو، ومن إخراج محمود حسن حجاج.
وحصل العرض على الجوائز الآتية:
- جاىزة أفضل سينوغرافيا لـ أبو بكر الشريف.
- جائزة أفضل إخراج للمخرج محمود حسن حجاج.
- جائزة أفضل ممثل دور تاني للطالب محمد عبد الجليل.
- جائزة تشجعية في التمثيل للطالبة رموندا زخاري.
واختارت لجنة الاختيار بالمهرجان عرض جامعة عين شمس ليشارك في المهرجان ممثلا عن مصر، حيث تعتبر هذه المشاركة هي المشاركة الرابعة لجامعة عين شمس.
تكريم رئيس وفد جامعة عين شمسوكرمت إدارة المهرجان حاتم ربيع رئيس وفد جامعة عين شمس ممثل مصر، والذي تقدم بأسمى آيات الشكرللدكتور عبد الفتاح سعود نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب وراعي الانشطة الطلابية على الدعم الكبير للبعثة، وعلى الدعم الذي تلقاه طلبة النشاط المسرحي لكي يصلوا إلى هذه المكانه الفنية التي من شأنها رفع اسم جامعة عين شمس عاليا بين مصاف الجامعات المصرية والعربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة عين شمس الأنشطة الطلابية الطلاب الجامعات جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود.. إلغاء مسيرة العودة السنوية بالداخل الفلسطيني المحتل (شاهد)
للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، أُلغيت "مسيرة العودة" السنوية التي دأبت جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين على تنظيمها بمشاركة عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الداخل المحتل.
وجاء الإلغاء هذا العام نتيجة "حملة تحريض عنصرية" و"شروط تعجيزية" فرضتها شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بحسب بيان صادر عن الجمعية المنظمة.
وتُعد جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين، وهي مؤسسة أهلية غير ربحية مسجلة رسميًا في الداخل المحتل٬ الجهة المسؤولة عن تنظيم المسيرة منذ انطلاقها عام 1997 بالتنسيق مع لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، وهي الهيئة التمثيلية العليا لفلسطينيي الداخل.
وتختار الجمعية في كل عام إحدى القرى الفلسطينية المهجَّرة منذ نكبة عام 1948، لتنظيم مسيرة إليها مصحوبة بفعاليات ثقافية وتوعوية تهدف إلى ترسيخ الذاكرة الجماعية ونقلها إلى الأجيال الجديدة.
وقد شكل قرار الإلغاء هذا العام صدمة للأوساط الفلسطينية في الداخل، خصوصًا أنه يتزامن مع احتفالات الاحتلال الإسرائيلي بذكرى إعلان قيامه، ما يضفي طابعًا رمزيًا إضافيًا على هذه المسيرة التي تحولت عبر 28 عامًا إلى مناسبة وطنية بارزة للعرب الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة.
وفي بيانها، أوضحت الجمعية أن مساعيها للحصول على التصاريح الرسمية اصطدمت بعراقيل "ممنهجة" وشروط وصفتها بأنها "غير مسبوقة"، شملت منع رفع العلم الفلسطيني خلال المسيرة، وتحديد عدد المشاركين بعدد محدود لا يتجاوز المئات، فضلًا عن تهديد الشرطة بالتدخل لفرض هذه القيود بالقوة خلال الفعالية ومهرجانها الختامي.
وأضاف البيان أن هذه الممارسات أكدت وجود "مخطط مبيّت لاستهداف سلامة المشاركين"، ما دفع الجمعية إلى اتخاذ قرار بإلغاء المسيرة حفاظًا على أرواحهم، مع الإعلان عن تنظيم فعاليات بديلة، تشمل زيارات ميدانية إلى القرى المهجَّرة يوم الخميس المقبل.