قدم السيف إسلام عمر عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك ،طريقة عمل كريم كراميل.
المكونات :
1 لتر حليب
1 كوب سكر (200 مل)
1 كوب دقيق
٣ بيضات
2 ملعقتين من فانيليا
العمل الكراميل نحتاج الى:
1 كوب سكر
طريقة التحضير:
العمل الكراميل ناخذ في طنجرة على النار 1 كوب سكر ويتم التقليب حتی ذوبانه
2- ثم يوضع ملعقة واحدة من الكراميل في كل کاس
3- لعمل الكريم كراميل
يوضع في طنجرة على النار بيضة ,1 كوب سكر 1 كوب دقيق لتر حليب ويتم التقليب حتى يتماسك الخليط جيدا.
4- تم اضافة 2 ملعقتين من الفانيليا و التقليب جيدا ثم رفعه من النار.
5- نسكب الكريم كراميل في الكؤوس.
6- ثم نترك الكراميل في الثلاجة لمدة يوم كامل.
7- ثم نقلبه بالعكس على طبق والتزيين اختياري ويقدم باردا .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل كريم كراميل
إقرأ أيضاً:
بعد وفاته.. معلومات عن الأمير كريم الحسيني أغاخان إمام الطائفة الإسماعيلية النزارية
غيب الموت الأمير كريم الحسيني آغا خان، الآغا خان الرابع، والإمام الـ49 بالطائفة الإسماعيلية النزارية، الذي توفي مساء الثلاثاء في البرتغال عن عمر يناهز 88 عاما، حسبما ذكرت صحيفة «الجارديان» البريطانية، ولم تعلن تفاصيل جنازته حتى الآن.
الزعيم الروحي لملايين المسلمينوُلد الأمير كريم الحسيني في 13 ديسمبر 1936، في مدينة «كرو دو جينثود»، بالقرب من جنيف، سويسرا، وهو الزعيم الروحي لملايين المسلمين الإسماعيليين في العالم.
وتولى الحسيني هذا المنصب وهو في الـ20 من عمره، عندما كان طالبا في جامعة هارفارد، وأقام إمبراطورية ضخمة أنفقت مليارات الدولارات الأموال الخيرية في بناء المنازل والمستشفيات والمدارس في البلدان النامية.
وخلف كريم الحسيني جده السير سلطان محمد شاه آغا خان، إمام الطائفة الإسماعيلية النزارية، حيث توفي جده عام 1957، ودفن في ضريح آغاخان الشهير بمدينة أسوان لمحبته لها.
خدمة الإنسانيةومنذ توليه منصبه في عام 1957، كرس جهوده لتحسين نوعية حياة الفئات الأكثر ضعفا، مع تأكيد وجهة نظر الإسلام باعتباره إيمانا روحيا يعلم الرحمة والتسامح ويحافظ على كرامة الإنسان، حسبما ذكر موقعه.
وتحول الآغا خان إلى رجل أعمال كبير، وتجاوزت ثروته 13.5 مليار دولار بحسب صحيفة فوربس والذي تعتبره من أغنى ملوك العالم، وهو يحمل الجنسية البريطانية والبرتغالية، وأصبح من أكبر رجال الخير في العالم، عن طريق مؤسسته الخيرية «آغاخان».
كان في درجة رئيس دولة وحصل على لقب صاحب السموالتعامل مع الآغا خان كان مختلفا، إذ جرى التعامل معه باعتباره رئيس دولة، ومنحته الملكة إليزابيث لقب صاحب السمو في يوليو عام 1957، بعد أسبوعين من قيام جده الآغا خان الثالث بتعيينه بشكل غير متوقع وريثًا لسلالة العائلة التي استمرت 1300 عام كزعيم للطائفة المسلمة الإسماعيلية.
آغا خان كان مدافعا عن الثقافة والقيم الإسلامية، وكان يُنظر إليه على نطاق واسع باعتباره باني جسور بين المجتمعات الإسلامية والغرب، على الرغم من تحفظه على الانخراط في السياسة.
امتلاك مؤسسة خيرية عالميةوكان الآغا خان قد أهدى مصر تطوير عدة مساجد تاريخية وتجميل وإنشاء عدد من الحدائث، حيث قرر تجميل منطقة الدراسة ورفع الركام والقمامة من جبل الدراسة، وتحويله لحديقة الأزهر «الأزهر بارك» وأهداها لمحافظة القاهرة عام 2005.