تعرف علي أستعدادت جامعة برج العرب التكنولوجية بالإسكندرية لاستقبال العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أعلنت جامعة برج العرب للتكنولوجية برئاسة الدكتور محمد مرسي الجوهري رئيس الجامعة استعدادها لبدء العام الدراسي الجديد واستقبال الدفعة الثانية الجديدة بجامعة برج العرب التكنولوجية توضح الجامعة بأنها إحدى الجامعات التكنولوجية الجديدة التي تهتم بها الدولة والقيادة السياسية بالآونة الأخيرة فهي جامعة مصرية حكومية أصدرت بقرار رقم 72 لعام 2019.
ومن جانبه أوضح الدكتور محمد مرسي الجوهري، رئيس الجامعة، أن التقديم لجامعة خلال هذا العام الجامعي 2023-2024، من خلال مكتب التنسيق بالنسبة لطلاب الثانوية العامة علمي علوم وعلمي رياضة وإعداد الفنين وطلاب المدارس الفنية الصنائع 3 سنوات،
واضاف رئيس الجامعة يتم التقديم مباشرةً في إدارة شؤن الطلاب بالجامعة بالنسبة لطلاب المدارس التطبيقية، وأيضا تتيح الجامعة برامج خاصة بالنسبة لطلاب الخرجين للمعاهد السنتين مثل معهد الفني الصحي ومعهد الفني الصناعي بحد أقصي 3 سنوات علي تخرجه علي أن يكون التقديم لهم مباشرةً في إدارة شؤن الطلاب بالجامعة.
وأكد «الجوهري» بأن الجامعة لم تخرج أي دفعة من طلابها حتى الآن، حيث بدأت الدراسة بجامعة برج العرب التكنولوجية واستقبالها لأول دفعة لها في العام الماضي في أكتوبر 2022، كما أنها تستعد لاستقبال طلاب الفرقة الجديدة لتكون ثاني دفعات الجامعة.
وأشار أن نظام الدراسة بالجامعة 2+2 فيمكن لطالب التخرج بعد سنتين بمؤهل متوسط يحصل على دبلومة في التكنولوجيا كلا في تخصصه، وفي حالة استكمال الطالب الأربع سنوات يحصل علي بكالوريوس تكنولوجيا العلوم الصحية او بكالوريوس تكنولوجيا الصناعة والطاقة، ويشترط على استكمال الطالب السنتين الآخرتين تفوقه خلال السنتين الاولي وحصوله على حد ادني 80%، وفي حالة عدم بلوغه للحد الأدنى تتيح له الجامعة سنة تدريب في إحدى الشركات او المصانع ومن ثم يستكمل دراسته لحصوله على درجة البكالوريوس،
بالإضافة الي يمكن لطالب استكمال الدارسات العليا بالجامعة وحصوله على درجة الماجستير المهني والدكتوراة المهنية فقط.
الجدير بالذكر أن جامعة برج العرب التكنولوجية تعد هي إضافة كبيرة للجامعات المصرية بشكل عام وبالتعليم التكنولوجي بشكل خاص لتخريج خريج قادر علي التعامل مع التكنولوجيا والتطور الذي يشهده قطاع الصناعة في سوق العمل و تضم كليتين أساسيتين: كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة - والتي تشمل: قسم تكنولوجيا المعلومات - قسم تكنولوجيا السكك الحديدية - قسم تكنولوجيا الجرارات والمعدات الزراعية - قسم تكنولوجيا الغزل والنسيج - قسم تكنولوجيا الصناعات الغذائية - وكلية تكنولوجيا العلوم الصحية - والتي تشمل: قسم تكنولوجيا الصناعات الدوائية - قسم تكنولوجيا إدارة المعلومات الصحية - قسم تكنولوجيا مساعد تمريض - قسم تكنولوجيا تركيبات اسنان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العام الدراسي الجديد 2023 2024 قسم تکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
من البيت.. 8 خطوات لتقديم بلاغ للنائب العام.. تعرف عليها
حددت النيابة العامة الخطوات الإلكترونية التي يجب اتباعها في تقديم عرائض وبلاغات للنائب العام على الوسائل المعتمدة لاستقبال الشكاوى عبر تطبيق الواتس آب على رقم "01111755959"، وخصصت النيابة العامة نموذجًا إلكترونىًا معد سابقًا بموقع جوجل" google" لاستقبال شكاوى المواطنين إلكترونيًا، وتراءت النيابة بعض الملاحظات خلال تقديم الشكاوى الفترة السابقة ولذلك لزم التنويه عن تلك الملاحظات.
وحددت النيابة الوسيلة المعتمدة الوحيدة لاستقبال الشكاوى إلكترونيا الآن وهي عبر الرقم الهاتفي رقم "01111755959"، عبر تطبيق WhatsApp وبمجرد إرسال الشاكي رسالته الأولى للرقم المذكور، يظهر له رابط نموذج الشكوى الإلكتروني على النحو التالي:
1- ملء البيانات المطلوبة بالنموذج المشار إليه، ولا يمكن استقبال الشكاوى برسائل مباشرة عبر تطبيق "WhatsApp".
2- إرفاق وجه بطاقة تحقيق الشخصية (الرقم القومي) بنموذج الشكوى، وإلا اعتبرت الشكوى ملغية.
3- عدم وجود أي رقم هاتفي آخر لاستقبال الشكاوى إلكترونيا إلا المشار إليه بالوسيلة الموضحة.
4- إذا تعذر على المواطن تقديم شكواه إلكترونيا، فحقه مكفول بالتقدم بها إلى ديوان قسم الشرط أو النيابة المختصة.
5- لا تعتمد الشكاوى التي تخرج من اختصاصات النيابة العامة ولا ينظر إليها.
6- الشكاوى المعتمدة يرسل لمقدمها رسالة عبر تطبيق "whatsapp" بما تقرر بشأنها، ويعتبر عدم الرد على الشاكي بذات الطريقة بمثابة استبعاد الشكوى لخروجها عن اختصاص النيابة العامة.
7- لا تقبل الشكاوى الإلكترونية المتعلقة بطلب الطعن على الأحكام سواء بطرق الطعن العادية أو غير العادية
8- لا تقبل الشكاوى المتعلقة بالتماس إعادة النظر أو التظلم من قرارات وأوامر صادرة من النيابة العامة مرتبطة بمواعيد إجرائية وفى حالة تقديمها إلكترونيا لا يعد ذلك سند للاعتداد بها.
مشاركة