صدى البلد:
2025-01-30@18:34:27 GMT

لازم تبقى في بيتك.. أطعمة تحميك من تقلبات الطقس

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

تشهد البلاد حاليا موجة من تقلبات الطقس مما يتسبب في زيادة الإصابة ببعض الأمراض مثل نزلات البرد والأنفلونزا.

عشبة خارقة تحرق الدهون وتنسف الكرش وسعرها رخيص |هؤلاء الممنوعون منها بتشبع ورخيصة.. إليك طريقة عمل شوربة العدس

نكشف أهم أطعمة يجب تناولها خلال تقلبات الطقس 
1. الفواكه الحمضية:

البرتقال والليمون والجريب فروت وغيرها من الفواكه الحمضية غنية بفيتامين سي المعروف بقدرته على تعزيز جهاز المناعة.

 
تناول هذه الفواكه قد يساعد في حمايتك من نزلات البرد والإنفلونزا خلال تقلبات الطقس.

2. الخضروات الجذرية:

الجزر والبطاطا الحلوة والبنجر وغيرها من الخضروات الجذرية ليست لذيذة فحسب، بل إنها توفر الفيتامينات والمعادن الأساسية، وهي غنية بالألياف ومضادات الأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في تقوية جهاز المناعة والحفاظ على صحتك.

3. الثوم:

يُستخدم الثوم منذ قرون لخصائصه الطبية، فهو يحتوي على مركبات يمكن أن تساعد في مكافحة العدوى وتعزيز جهاز المناعة. 
إن إضافة الثوم إلى وجباتك يمكن أن يكون طريقة لذيذة للحفاظ على صحتك خلال تقلبات الطقس .

4. الزنجبيل:

يُعرف الزنجبيل بخصائصه المرطبة ويساعد في تحسين الدورة الدموية كما أن له تأثيرات مضادة للالتهابات ومعززة للمناعة.

إن إضافة الزنجبيل إلى الشاي أو دمجه في وجباتك يمكن أن يساعدك في الحفاظ على دفئك وصحتك.

5. الحساء الساخن والمرق:


يمكن أن توفر لك الشوربة والمرق المصنوعان من الخضروات واللحوم الخالية من الدهون والتوابل العناصر الغذائية الأساسية وتساعدك على البقاء رطبًا كما أنها سهلة الهضم، مما يجعلها خيارًا مثاليًا عند إصابتك بنزلة برد بل وتحمى منها خلال تقلبات الطقس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تقلبات الطقس الدورة الدموية فيتامين سي الطقس تقوية جهاز المناعة نزلات البرد مضادات الأكسدة جهاز المناعة الفيتامينات خلال تقلبات الطقس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

فاكهة تحميك من أخطر الأمراض

يكتسب التوت الأسود أو توت العليق أهمية خارقة بسبب تحتوائه على مركبات الفينول، وهي مواد كيمياوية طبيعية ترتبط بفوائد تتجاوز التغذية العادية، مثل التأثيرات المضادة للأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في تهدئة الالتهاب في الجسم

 

ميكروبيوم الأمعاء

فقد عمد فريق علماء، بقيادة دكتورة ستيفاني ويلسون من جامعة مونتانا ستيت، مؤخرًا إلى فحص ما إذا كان عصير التوت الأسود يمكن أن يحمي من التحديات الناجمة عن النظام الغذائي المرتبطة بميكروبيوم الأمعاء، بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Earth نقلًا عن دورية Frontiers.

 

وبحث اعلماء كيفية استجابة البكتيريا الموجودة في الجهاز الهضمي عند إدخال التوت الأسود أو توت أرونيا، خاصة في المواقف التي يمكن أن تؤدي فيها أنماط الأكل غير الصحية إلى زيادة الالتهاب.

 

فيما بينت النتائج تغييرات مثيرة للاهتمام في الميكروبات، ألمحت إلى أن التوت الأسود ربما يحول بعض المجتمعات البكتيرية ويقلل من الضغط الناجم عن الأنظمة الغذائية عالية الدهون.

 

العلم وراء النتائج

إلى ذلك، استخدم فريق البحث نموذج فأر يحتوي على ميكروبات معوية بشرية مزروعة جاءت من متبرعين بمستويات مختلفة من الالتهاب. وأشارت دكتورة ويلسون عند مراجعة النتائج في نهاية الدراسة إلى أن "مكملات التوت الأسود وفرت حماية قوية".

 

كما لالحظ العلماء زيادة في أعداد البكتيريا من نوع Eggerthellaceae، وهي عائلة من البكتيريا التي يمكنها معالجة البوليفينول. وربطت بعض البيانات أيضًا بين تناول التوت الأسود والتغيرات في المستقلبات المتعلقة بتحسين الحواجز المعوية.

 

فيما أشارت هذه التحولات إلى أن تناول أو شرب المنتجات التي تحتوي على التوت الأسود يمكن أن يساعد في الحفاظ على توازن الجهاز الهضمي خلال فترات الإجهاد الغذائي.

 

تخصيص التغذية

ويمكن أن ينشأ الالتهاب عندما يتناول الأشخاص أطعمة غنية بالدهون أو السكريات لفترات طويلة. يشير الباحثون إلى أن الميكروبيوم الفريد الذي يمتلكه الشخص يمكن أن يحدد مدى قدرته على التكيف مع عادات غذائية معينة. لكن تختلف فوائد الأرونيا من شخص لآخر، اعتمادًا على بيئة الأمعاء الفردية والحالة الصحية الأساسية. فبالنسبة لأولئك، الذين يحملون مجموعة من بكتيريا الأمعاء الموجهة بالفعل نحو انخفاض الالتهاب، فإن فوائد إضافة التوت الأسود ربما تكون أكثر وضوحا. ويؤكد هذا المفهوم كيف يتجه العلم نحو التغذية الشخصية، حيث تستجيب الأجسام المختلفة لنفس الأطعمة بطرق مختلفة قليلاً.

 

استكشاف اتجاهات جديدة

هذا وبينت أبحاث أخرى منشورة سابقا أن التوت الأسود ليس مجرد مصدر لمضادات الأكسدة؛ إنما يمكن أن يكون مرتبطًا أيضًا بمستويات الغلوكوز الصحية ووظيفة القلب.

 

إذ إن وجود الأنثوسيانين والمواد الفينولية الأخرى ربما يفسر كيفية تأثير هذه الفاكهة على المسارات المعقدة المرتبطة بالتمثيل الغذائي. تشمل الاستخدامات التقليدية للتوت الأسود العصائر والمربى والمساحيق، لكن العلوم الناشئة تحث على إلقاء نظرة فاحصة على إمكاناتها الغذائية الأكبر.

كشف التقلبات غير المتوقعة

كما سلطت بعض النتائج الضوء على أهمية تنوع الأمعاء عندما يتعلق الأمر بالالتهاب. لاحظ الباحثون أن فئران المختبر، التي تحمل ميكروبيوم من متبرعين يعانون من التهاب أقل، كانت أكثر قدرة على الصمود أثناء تحدي النظام الغذائي عالي الدهون.

 

ويبدو أن التوت الأسود يوفّر حماية لهذه المجموعة بشكل أكبر. ويشير هذا إلى أنه في حين أن التوت الأسود يساعد معظم الأفراد، فإن أولئك الذين يعانون من اختلالات ميكروبية محددة ربما يلاحظون التحسن الأكبر.

 

أما على مستوى أوسع، فأشارت النتائج إلى أن التغييرات الصغيرة في النظام الغذائي، مثل إضافة مشروب التوت الأسود، يمكن أن تؤدي إلى تأثيرات متتالية تحمي الصحة العامة.

مقالات مشابهة

  • أستاذ بجامعة الأزهر: بعض أواني الطعام قد تسبب الإصابة بالأمراض المناعية «فيديو»
  • كم يوم تبقى على شهر رمضان 2025.. وموعد الاجازات الرسمية خلاله
  • تحذير من تقلبات الطقس في عدد من المحافظات
  • تقلبات جوية مفاجأة في انتظار مصر.. تعرف على أحوال الطقس اليوم الخميس
  • منها ضعف الذاكرة.. علامات نقص عنصر النحاس في الجسم وكيف يمكن تعويضه؟
  • تناولها يوميا.. 6 أطعمة لتعزيز المناعة ومواجهة أمراض الشتاء
  • أطعمة تعزز المناعة .. رقم 4 تساعد على مقاومة الالتهابات
  • أطعمة تضعف جهاز المناعة وتؤثر على صحتك..احذرها
  • ماهي قنبلة الطقس وهل يمكن أن تحدث في منطقة البحر المتوسط وبلاد الشام؟
  • فاكهة تحميك من أخطر الأمراض