برلماني يطالب المجلس القومي للطفولة والأمومة بدعم الأجيال القادمة لخدمة طلاب المدارس
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أكد النائب أحمد فتحى وكيل لجنة التضامن الاجتماعي بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب ومقرر لجنة الشباب، على ضرورة أن يقوم المجلس القومى للطفولة والأمومة بدعم الأجيال القادمة لخدمة أكبر عدد من طلبة المدارس.
وأضاف فتحي، أن كل فصل يوجد به أمين للفصل, وانه فى يوم من الأيام سيصبح نائب برلمانى أو قيادة فى السلطه التنفيذيه، مطالبا بضرورة الإهتمام باتحاد طلاب مدارس الجمهورية من حيث التعليم و التغذية والصحة وغيرها من كافة الخدمات فمجموعة اتحاد الطلاب بالمدارس تخدم 25 مليون طالب وطالبه سنويا .
وأشار إلى أنه لابد على المجلس القومى للطفولة والأمومة الاهتمام بفكرة النشء والشباب لكى يتم تخريج جيل يخدم المجتمع ، لافتا إلى أنه لو تحدثنا عن الجامعات لدينا أنشطه طلابيه جيده قيادات داخل اتحاد طلاب الجامعات.
وكان النائب أحمد فتحي قد اعلن موافقته على قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 398 لسنة 2024 بشأن الاتفاق التمويلي لبرنامج دعم الاتحاد الأوروبي لمساندة الأجيال القادمة الممول من الاتحاد الأوروبي بمنحة قدرها 8 مليون يورو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد فتحي مجلس النواب تنسيقية شباب الاحزاب المجلس القومي للطفولة النواب
إقرأ أيضاً:
برلماني يكشف مخاطر استخدام الزيوت المستعملة وإعادة تدويرها
حذر النائب أحمد البلشي، عضو مجلس الشيوخ، من تفاقم ظاهرة إعادة تدوير الزيوت المستعملة بطرق غير مشروعة، مؤكدا أنها باتت تهدد صحة المواطنين بشكل مباشر، فضلا عن تأثيرها السلبي على الاقتصاد الوطني والبيئة.
وأشار لـ صدى البلد إلى أن هذه الممارسات غير القانونية انتشرت بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة، مستغلين غياب الرقابة الفعالة، مما يستوجب اتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشارها.
مخاطر استخدام الزيوت المستعملةوأكد النائب أن بعض الجهات غير المرخصة تجمع الزيوت المحروقة من المنازل والمطاعم والمصانع، ثم تعيد تكريرها بوسائل بدائية قبل بيعها بأسعار زهيدة إلى مصانع الأغذية والمطاعم الشعبية، دون أي مراعاة للمواصفات الصحية، مما يشكل تهديد خطير لصحة المواطنين.
وأضاف أن هذه الزيوت تحتوي على مواد سامة ومؤكسدة تسبب أمراض خطيرة مثل السرطان، وتصلب الشرايين وأمراض الكبد، مما يجعل التصدي لهذه الظاهرة ضرورة ملحة.
وأوضح أبو زيد أن خطورة الأمر لا تقتصر فقط على الأضرار الصحية، بل تمتد إلى التأثير البيئي الخطير، حيث يؤدي التخلص العشوائي من الزيوت المستعملة إلى تلوث المياه والتربة مما يؤثر بشكل سلبي على الثروة السمكية والحيوانية.