فضيحة أخلاقية في جامعة إسطنبول
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أفاد تقرير صحفي أن 11 شخصاً بين أكاديمي وطبيب في جامعة إسطنبول قاموا بإجراء عمليات لتغيير الجنس لـ22 طفلاً قاصراً.
وفقاً لتقرير لصحيفة يني شفق وتابعته شبكة تركيا الان الاخبارية٬ قام الأطباء والأكاديميين المذكورين بتزويد الأطفال غير البالغين بحبوب لوقف البلوغ، قبل إجراء عملية تغيير الجنس لديهم. تم نشر التفاصيل الكاملة لما تم القيام به في مقال أكاديمي مشترك.
أعلنت غرفة أطباء إسطنبول أن الأطباء والأكاديميين الـ11 هم نشطاء داعمين للمثليين، مؤكدة دعمها لهم ولما قاموا به.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: جامعة إسطنبول فضيحة
إقرأ أيضاً:
إسطنبول تسجل موجة هجرة عكسية ضخمة
أنقرة (زمان التركية) – انعكست موجة الهجرة في مدينة إسطنبول، فبعد سنوات من كونها مدينة جاذبة بفعل فرص العمل أصبحت المدينة الآن تشهد زحفا صوب الريف.
وتدفع الإيجارات المرتفعة وتكلفة المعيشة المرتبة وخطر الزلزال المدمر، الكثيرين إلى مغادرة المدينة.
وتتصدر خمسة مدن تركية وجهات من يتركون إسطنبول، ألا وهى كوجالي وأنقرة وتكرداغ وإزمير وبورصة. وتشير بيانات هيئة الاحصاء التركية إلى تصدر مدين كوجالي قائمة أكثر المدن استقبالا لمن يغادرون إسطنبول خلال الفترة بين عامي 2019 و2023 تليها أنقرة ثم تكرداغ ثم إزمير ثم بورصة.
ويرى الخبراء أن أهم سبب لتفضيل المواطنين لهذه المدن هو قربها من إسطنبول، وتتمتع تكرداغ بالهدوء وكوجالي قريبة من الطريق السريع، بينما يتم اختيار أنقرة لكونها نقطة هروب من الزلزال.
و لم يتم إدراج سكاريا وأنطاليا، اللتان كانتا مدرجتين في القائمة منذ 4 سنوات، في بيانات الهجرة لعام 2023، غير أن تسجيل اسطنبول هجرة عكسية متزايدة سنويا انعكس على التقارير.
هجرة عكسية من إسطنبولوبالنظر إلى الكثافة السكانية للمحافظات المدرجة في معلومات الهجرة التي تلقتها وأعطتها اسطنبول، فإن الكثافة السكانية قد انخفضت خلال السنوات الثلاث الماضية بسبب الهجرة من المدينة الضخمة.
وفي المقابل عكست البيانات تزايد الكثافة السكانية في كل من أنقرة وكوجالي وتكرداغ.
وفي تصريحاته حول الأمر، أفاد رئيس غرفة اسطنبول للوكلاء العقاريين نظام الدين آشا أن سبب الهجرة إلى هذه المحافظات هو كونها قريبة من اسطنبول قائلا: “في حال وجود ارتباط عائلي في اسطنبول، يختار المواطن المهاجر المحافظات المجاورة. بما أن أسعار العقارات في المدن المجاورة لإسطنبول متشابهة إلى حد ما، لا أعتقد أن هذا العنصر مؤثر للغاية. الهروب من الزحام المروري والزلازل والمشاكل الاجتماعية وفي حال وجود منزل منفصل خاص به في المنطقة فإنها من أسباب الهجرة من اسطنبول. وتفضل مدينة تكرداغ بفضل هدوءها وشريطها الساحلي”.
و1صرح ألباي حاجي أوغلو، رئيس غرفة وكلاء العقارات في كوجالي، بأن طريق مرمرة الشمالي له تأثير كبير على تفضيل المدينة قائلا: “يستغرق الانتقال من منطقة إلى أخرى في إسطنبول ساعتين إلى ثلاث ساعات، بينما تتوفر أكشاك تحصيل الرسوم في إزميت وأكميش على الطريق السريع. أسعار الأراضي معقولة ووسائل النقل مريحة ولا توجد كثافة مرورية. في الآونة الأخيرة، بدأت الكثافة المرورية في المناطق الوسطى، لكن جوانب الخليج وأكميش وكانديرا هادئة من حيث حركة المرور. 60 في المئة من العملاء من اسطنبول… بعضهم مهتم بتربية الحيوانات والبعض الآخر بالزراعة”.
وأشارت خبيرة التقييم العقاري، ياسمين زيموغلو، إلى وجود مدن ضمن هذا التصنيف تتمتع بإمكانات عمل كثيرة نظرا لارتفاع الجانب الصناعي بها قائلة: “بناءً على هذه البيانات، يُعتقد أن كوجالي وتيكيرداغ وأنقرة وإزمير وبورصة ستظل موجودة في القائمة في السنوات القادمة وأن مقاطعة توكات، التي كانت أيضًا مدرجة في القائمة في السنوات السابقة، ستظل موجودة في القائمة. الهجرة من اسطنبول إلى موغلا وأنطاليا مدرجة أيضا في القائمة”.
Tags: أنقرةالهجرة العكسية في إسطنبولالهجرة في إسطنبولبورصةتكرداغكوجالي