"الصحة القابضة" توقع مذكرة تفاهم لتعزيز جاهزية التجمعات الصحية
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
وقعت شركة الصحة القابضة (HHC) مذكرة تفاهم مع إحدى الشركات العالمية المتخصصة في مجال التأمين الصحي، على هامش أعمال ملتقى الصحة العالمي المنعقد في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات (ملهم).
ويأتي ذلك بهدف التعاون المشترك لتعزيز الرعاية الصحية في المملكة بصفتها جزءًا من رؤية المملكة 2030 لتحول القطاع الصحي.
أجواء مليئة بالأحداث الصحية شهدها جناح #الصحة_القابضة في ثاني أيام #ملتقى_الصحة_العالمي.#بكم_نتميز pic.twitter.com/EiwanoL17M— Health Holding Co شركة الصحة القابضة (@HealthCo_sa) October 22, 2024رفع كفاءة الرعاية الصحيويهدف هذا التعاون إلى تعزيز استعداد التجمعات الصحية في المملكة لتكون منظمات رعاية مسؤولة (ACOs)، ورفع كفاءة الرعاية الصحية بالمستشفيات، وتحسين نتائج المرضى بشكل عام.
أخبار متعلقة الأولى بالعالم.. "التخصصي" ينجح في عملية زراعة كبد روبوتية"الربيعة": مركز الملك سلمان حقق تأثيرَا ملحوظًا في 102 دولةإضافة إلى التركيز على تحسين كفاءة المخزون الدوائي واستخداماته، وبحث ودراسة السياحة العلاجية داخل المملكة العربية السعودية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض الصحة القابضة التجمعات الصحية الصحة الصحة السعودية الصحة القابضة
إقرأ أيضاً:
عائلة المعارض التونسي الجلاصي تطالب بتوفير الرعاية الصحية داخل محبسه (شاهد)
نددت عائلة القيادي السابق بحركة النهضة التونسية عبد الحميد الجلاصي بالمعاملة التي يتلقاها داخل السجن، مشددة على ضرورة توفير الرعاية الصحية التي تتطلبها حالته.
وأكدت زوجته، منية إبراهيم، وابنته، مريم الجلاصي، في تصريحات منفصلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنه لم يتناول الطعام منذ ثلاثة أيام، مكتفيًا بالخبز والزيت، بعدما تم حرمانه، إلى جانب عدد من السجناء، من وجبات ساخنة، إذ يتم تسليمه الطعام مجمدًا، ما يشكل خطرًا على صحته.
وأشارت العائلة إلى أن الجلاصي لجأ إلى تسخين طعامه باستخدام الماء الساخن، إلا أن سلطات السجن قامت بقطع الماء عنه، ما زاد من معاناته.
كما أوضحت زوجته أن الطعام الذي يطلب تسخينه يظل لساعات في الردهة حتى يفسد، مما اضطره للإفطار على الخبز والزيت خلال شهر رمضان.
وفي هذا السياق، دعت منظمة العفو الدولية السلطات التونسية إلى ضمان المتابعة الطبية اللازمة للجلاصي، وتوفير ظروف احتجاز تتماشى مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان، إضافة إلى الإفراج عنه فورًا ودون قيود.
كما حثت المنظمة الحكومة التونسية على وقف استهداف المعارضين السياسيين، وضمان احترام حقوقهم الأساسية، بما في ذلك الكرامة الإنسانية داخل السجون.
وفي الخامس من آذار/ مارس الجاري٬ قررت محكمة تونسية، تأجيل محاكمة المتهمين في قضية "التآمر على أمن الدولة"٬ ومنهم الجلاصي، إلى 11 نيسان/ أبريل المقبل، ورفض الإفراج عنهم.
وكان الجلاصي، البالغ من العمر 65 عامًا، قياديًا سابقًا في حركة النهضة قبل استقالته عام 2020. وقد اعتقل في شباط/ فبراير 2023 بتهمة "التآمر على أمن الدولة"، إلى جانب عدد من الشخصيات السياسية، من بينهم عصام الشابي، وغازي الشواشي.
من جهتها، نفت هيئة السجون التونسية المزاعم حول سوء الأوضاع الصحية للسجناء، مؤكدة أن حالتهم طبيعية، وذلك عقب انتقادات وجهتها حركة النهضة بشأن ما وصفته بـ"الإهمال الصحي المتعمد" داخل السجون.
وتشهد تونس منذ شباط/ فبراير 2023 حملة اعتقالات واسعة استهدفت إعلاميين، وناشطين، وقضاة، ورجال أعمال، وسياسيين، بينهم رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي وقيادات بارزة في الحزب.
وبينما يؤكد الرئيس قيس سعيّد استقلالية القضاء، تتهمه المعارضة باستخدامه كأداة لملاحقة خصومه السياسيين، في ظل الإجراءات الاستثنائية التي بدأ فرضها منذ 25 تموز/يوليو 2021، والتي شملت حل مجلسي القضاء والبرلمان، وإقرار دستور جديد، وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإجراء انتخابات مبكرة.