ترامب يتهم حزب العمال البريطاني بالتدخل في الانتخابات.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
مع اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية الشهر المقبل، تقدم دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق، بشكوى قانونية ضد حزب العمال البريطاني، يتهمه بالتدخل لمساعدة كامالا هاريس منافسته الديمقراطية.
الشكوى التي قدمتها حملة ترامب إلى لجنة الانتخابات الفيدرالية المستقلة، تتهم الحزب البريطاني بإرسال "استراتيجيين" لمساعدة الحملة الانتخابية لهاريس، التي بدورها قبلت المساعدة.
أخبار متعلقة تركيا.. قتلى وجرحى في هجوم مسلح على مقر شركة لصناعات الطيرانزلزال بقوة 6.2 ريختر يضرب شرق روسياوجاء في الشكوى أن مسؤولين في حزب العمال، منهم مساعدة رئيس الوزراء كير ستارمر، مورجان ماكسويني، ورئيسة استراتيجيته، ديبورا ماتينسون، وماثيو دويل، مدير الاتصالات في مقر الحكومة البريطانية، سافروا إلى أمريكا في الأشهر الأخيرة لتقديم المشورة لحملة هاريس، وفقًا لصحيفة "فاينانشيال تايمز".
إثارة جديدة للجدل.. #ترامب يسخر من توربينات الرياح الألمانية و #أنجيلا_ميركل#اليومhttps://t.co/UGPeRdtvPD— صحيفة اليوم (@alyaum) October 23, 2024رئيس الوزراء البريطانيويزعم محامو ترامب أن الدعم البريطاني لحملة المرشحة الديمقراطية يرقى إلى "مساهمات من جهات أجنبية"، وهو ما يعد انتهاكًا لقوانين تمويل الحملات الانتخابية الأميركية.
بدوره، أصر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، على أن علاقته بدونالد ترامب، ليست في خطر، بحسب ما ذكرته وكالة الانباء البريطانية (بي إيه ميديا)، اليوم الاربعاء.
وعندما سُئل عما إذا كان من الخطأ أن يكون المسؤولون البارزون قد التقوا بحملة هاريس، أصر ستارمر على أن أي أعضاء من حزبه كانوا في الولايات المتحدة على أساس طوعي تمامًا، على غرار ما حدث خلال الانتخابات السابقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم وكالات دونالد ترامب كامالا هاريس الانتخابات الأمريكية 2024 حزب العمال البريطاني بريطانيا
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء البريطاني: الحرب الروسية لا تقتصر على الحدود الأوكرانية بل تهددنا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد كير ستارمر، رئيس الوزراء البريطاني، أن الحرب الروسية لا تقتصر على الحدود الأوكرانية بل تهددنا هنا في الداخل، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء.
وأضاف رئيس الوزراء البريطاني، أن الاضطراب سينتشر في أوروبا إذا لم تتم حماية أوكرانيا من بوتين بشكل صحيح.