شاب يقتل حماه بسبب الخلافات الأسرية بالخصوص
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
شهدت مدينة الخصوص بمحافظة القليوبية واقعة قتل، حيث تعدى شاب على حماه بسلاح أبيض "سكين" أودى بحياته، بسبب الخلافات الزوجية.
حُرر محضر بالواقعة، وتولت الجهات المعنية التحقيق والتي أمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح جثة المتوفى والتصريح بالدفن عقب ذلك وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابستها وسؤال أهلية المتوفى وشهود العيان بالواقعة.
تلقت مديرية أمن القليوبية إخطارًا من شرطة النجدة يفيد مصرع شخص بدائرة قسم الخصوص بمحافظة القليوبية.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وتبين مصرع ا. م، على يد زوج ابنته "ن. ي" على إثر مشاجرة بينهما بسبب خلافات زوجية بينهما.
حرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المعنية التحقيق والتى أصدرت قرارها السابق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخلافات الزوجية الخلافات الأسرية أمن القليوبية قسم الخصوص مصرع شخص
إقرأ أيضاً:
بعد الخلافات بسبب الهجرة..فرنسا: نريد "مرحلة جديدة" في العلاقات مع الجزائر
قال وزير الخارجية الفرنسي الثلاثاء، إن بلاده تريد"علاقات جيدة" مع الجزائر، آملاً أن "تبدأ السلطات الجزائرية مرحلة جديدة" في العلاقات الثنائية بمعالجة مشكلة الهجرة.
وقال جان نويل بارو خلال جلسة في الجمعية الوطنية: "من المؤكد أن فرنسا تتطلع إلى إقامة علاقات جيدة مع الجزائر، وهي دولة مجاورة تربطنا بها علاقات وثيقة"، مضيفاً "ليحدث هذا، لا بد أن تهدأ العلاقات، ولكن لا يمكن فرض الهدوء من جانب واحد".وتشهد العلاقات الفرنسية الجزائرية أزمة دبلوماسية عميقة منذ أن أعلنت باريس في نهاية يوليو (تموز) 2024 دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء المغربية. الجزائر تهدد فرنسا: المعاملة بالمثل - موقع 24أكدت الجزائر رفضها القاطع مخاطبتها بالمهل والإنذارات والتهديدات، وأنها ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل "بشكل صارم وفوري" على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، في فصل جديد من القبضة الحديدية بين البلدين.
وأضاف بارو أن "فرنسا ليست هي السبب" في "التصعيد"، وأن بلاده "لا تقف وراء الاعتقال التعسفي لكاتب فرنسي جزائري. وأن فرنسا لا ترفض إعادة الرعايا الفرنسيين الموجودين في وضع غير نظامي على الأراضي الجزائرية".
وتابع وزير الخارجية الفرنسي "من الواضح أننا نريد حلها، أي التوترات، ولكن بشروط ودون أي ضعف".
وذكّر في هذا السياق بإحالة باريس إلى السلطات الجزائرية "قائمة بأسماء الرعايا الجزائريين الذين عليهم مغادرة الأراضي الفرنسية"، وأضاف "نأمل أن تقبل السلطات الجزائرية هذه القائمة وبالتالي تبدأ مرحلة جديدة في علاقاتنا تسمح لنا بحل خلافاتنا وبداية تعاون استراتيجي محتمل".
وختم بتأكيد رغبته في تجنب الخلط بين "الآلاف في فرنسا المرتبطين بطريقة أو بأخرى بالجزائر والذين لا علاقة لهم بالصعوبات التي نواجهها مع السلطات الجزائرية"، موضحاً أنه سيتحدث "قريباً جداً مع ممثلين لهذه الجالية".
في بداية فبراير (شباط) ندد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بـ"المناخ الضار" بين البلدين في مقابلة مع صحيفة "لوبينيون". وأشار إلى ضرورة استئناف الحوار، شرط أن يعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن رغبته في ذلك.