«المصريين الأحرار»: رؤيتنا للنظام الانتخابي تتمثل في ثلث للقائمة المطلقة وثلثين للنسبية
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عصام خليل رئيس حزب المصريين الأحرار، إنه لا يوجد نظام انتخابي هو الأمثل في الأنظمة الانتخابية سواء المطلقة أو النسبية أو الفردية، مشيرًا إلى أن الفكرة تقتصر على الشخص، وما يريد الوصول له سياسيًا.
وأضاف « خليل»، خلال حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، ببرنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن حزب المصرين الأحرار رؤيته في الطرح في الحوار الوطني كان لا يعتمد فقط على القائمة النسبية، بحيث يكون الثلث قائمة مطلقة والثلثين قائمة نسبية، مردفا: «أجرينا تقسيما صغيرا للدوائر لكي يتم تحقيق شبه القائمة الفردية».
وتابع: «الميزة من نظام حزب المصريين الأحرار هو القدرة على التغلب على المال السياسي، لأن القائمة الفردية تدخل بثقلها المالي الكبير»، مشيرًا إلى أن وجهة نظر الحزب هي تقسيم أصوات الحزب إلى 4 أماكن لإعطاء الفرصة للشباب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور عصام خليل المصريين الأحرار نظام انتخابي
إقرأ أيضاً:
الشبكة السورية لحقوق الإنسان: هجمات تودي بحياة أكثر من 1000 شخص بين 6 و10 مارس
أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بمقتل 803 أشخاص خارج نطاق القانون بين السادس والتاسع من مارس الجاري وكذلك مقتل ما لا يقل عن 172 عنصرا من القوات الأمنية في هجمات لمجموعات مسلّحة بين 6 و10 مارس ومقتل ما لا يقل عن 420 مدنيا ومسلحا منزوعي السلاح بين 6 و10 مارس وكذلك مقتل 185 شخصا في محافظة اللاذقية في ذات الفترة.
كما أشارت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير لها الي ان الهجمات اتسمت بطابع منظم ومخطط له مسبقا بإشراف وإدارة قيادات عسكرية موالية للنظام السابق
وأكدت الشبكة السورية ان الهجمات اتسمت بطابع منظم ومخطط له مسبقا بإشراف وإدارة قيادات عسكرية موالية للنظام السابق، مشيرة الي ان المجموعات المسلحة الموالية للنظام السابق تمتلك مستوى عاليا من التدريب والخبرة العسكرية ومدنيون مسلحون ساندوا هجمات المسلحين الموالين للنظام السابق في مدينة جبلة
ولفتت الشبكة السورية لحقوق الإنسان الي توثيقها لانتهاكات جسيمة للقانون الدولي لحقوق الإنسان خلال الفترة الممتدة بين 6 و10 مارس.
وختمت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها قائلة : تداخل الجهات المشاركة في الأحداث أدى إلى صعوبة بالغة في تحديد المسؤوليات الفردية بشكل دقيق.