عين ليبيا:
2025-03-04@03:14:15 GMT

الصين تبدأ تصنيع هاتف جديد في مصر

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

أعلنت شركة “أوبو” الصينية للهواتف المحمولة، عن البدء في تصنيع جهاز “رينو Reno 12 5G” في مصر، ضمن مبادرة “مصر تصنع الإلكترونيات”.

وقالت الشركة في بيان: “إنها تمتلك خطوط إنتاج متقدمة SMT، والتجميع والتعبئة، وتتيح لها إنتاج 70 ألف هاتف محمول شهريا، مما يوفر 200 فرصة عمل، مع الالتزام بأعلى معايير الجودة من خلال تدابير صارمة للرقابة على معايير الجودة العالمية”.

وأضافت: “تهدف الشركة لتنفيذ خطط للتوسع مع زيادة القدرة الإنتاجية إلى 500,000 هاتف محمول شهريا، مما يوفر 1,200 فرصة عمل إضافية”.

وبحسب جريدة المال، قالت رغدة عامر، مديرة العلاقات العامة في OPPO مصر: إن “التزامنا المستمر بالسوق المصري ينبع من سعينا دوماً نحو التميز وحرصنا على تقديم أعلى معايير الجودة”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: شركة أوبو الصينية مصر والصين

إقرأ أيضاً:

صحافتنا العربية .. معايير التتويج والتعويج .. !

بقلم : حسين الذكر ..

ضمن المغالطات العربية او بالأحرى المهنية العامة . ان تعريف الصحافة ينطوي على انها مهنة حرة موضوعية حيادية .. فيما اغلب ان لم يكن جميع مؤسسات الاعلام في العالم مرتبطة بدولة او حزب او فكر او مرجعية ما وكل من يعمل ضمن وسائلها – موظفا كان او متطوعا لاعتبارات وجدانية او انتمائية او أي صلة ظاهرية او خفية تحرك الانسان في توجهاته العامة وتدير شؤونه – ما هو الا كريشة في الهواء كما يقول د . علي الوردي – . مما يجعل من التعريف والمفهوم بمثابة ازمة واشكالية من النوع المضحك المبكي .. ! فمن يا ترى هو الصحفي الحر ومن هو الصحفي المؤسسي؟ الذي يتحرك ضمن اطار وحدود لا يمكنه تجاوز الخطوط الحمراء حتى لو بالتمني .. وهذا ما يغلف صحافتنا العربية وينسجم مع اطر الحكم العامة وقواعد الامن المجتمعي والسياسي القائمة .

كثير من الاخوة وزملاء المهنة العرب يتداولون أيام عروبتنا واحداثنا الاجتماعية والرياضية وغيرها الكثير مما يتطلب الإحساس بالانتماء والتعبير صحفيا .. وقد تداولت الشأن مع الأخ والزميل زيد السربل من الكويت الشقيقة باعتباره من انشط الصحفيين العرب في تحري ونشر وتحريك وإدارة الاخبار العربية المنوعة سيما الرياضية والثقافية منها .. وقد ذكرت له طرفة معبرة من باب المزاح : ( في العراق تدور على المستوى الشعبي بالافراح والاحزان ان المحتفيين يجمعوا عدد من أصحاب الاهازيج والاحياء المناسباتي فرحا بالرقص والاهازيج او اللطم والنواح في الحزن .. لكنهم بعد انتهاء المناسبة وعند موائد الاكل تحدث المفاجئة حينما يبعد ( صناع الحدث الشو ) فيما يظهر على الموائد ويتصدر المشهد اشخاص آخرين ليس لهم دور اطلاقا باحياء الحدث والمناسبة .. !
بعض الزملاء في الصحافة والاعلام والسوشل ميديا والصحافة الالكترونية يكتبون خلال السنة اكثر من (360) عمودا صحفيا وغيرها من التغريدات والاخبار بما يتسع لدائرة الاهتمام العربي بكل ما يعني من انتماء واحساس .. لكن وقت الدعوات والمؤتمرات والتتويج .. نشاهد حد العجب أسماء مدعوة ومكرمة ومتوجة باسم الصحافة مع ان لا رصيد لها خلال اهم احداث الموسم فلن تحرر ولم تهمس ولم تهش ولا تنش بشيء ما ) .
ذلك ليس غريب .. ولا مستغرب فالناس دوما على دين ملوكهم .. والمؤسسات تتبع الخطوط الحمراء والمعايير المزدوجة واللزجة حد الدسومة منها .. فاختيار ملكة جمال العالم لا تعني انها اجمل النساء ولا تمت لذلك بصلة بل ان اسمها وجنسيتها وطائفتها وظروفها ومعانيها توظف بهذا الاتجاه .. وكذا جوائز نوبل او غيرها .. سيما في الجانب الإنساني وليس العلمي البحت – كي لا نكون ظالمين او قساة على اهل العلم – فتخصصات الادب والشعر والفن والرياضة والاعلام .. بالتأكيد لا تتبع معايير مهنية ولن تكون هي الفيصل في ذلك .. بل هي توظيفية بحتة … وذلك من اهم قواعد تامين الامن القومي .. سيما العربي منه !

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • رئيس اقتصادية قناة السويس يوقع عقد مشروع تصنيع الملابس الجاهزة بالقنطرة غرب
  • ظل 6 سنوات.. استخراج هاتف محمول من معدة مريض بجامعة المنصورة
  • عائد ألف جنيه شهريا .. تفاصيل شهادة يوماتي الثلاثية من بنك مصر
  • صحة المنوفية تواصل تدريب الفرق الطبية على معايير الجودة وسلامة المرضى
  • هيونداي موتور تركيا تبدأ إنتاج السيارات الكهربائية في تركيا
  • صحافتنا العربية .. معايير التتويج والتعويج .. !
  • استولى على رصيد محافظ إلكترونية.. موظف بشركة محمول يواجه السجن المشدد
  • الجزائر تعزز شراكتها الصناعية مع الصين عبر مشروع إنتاج 200 ألف سيارة كهربائية سنوياً
  • تنصيب لجنتين لمتابعة وتأطير نشاط تصنيع قطع غيار المركبات
  • ارتفاع حجم إنتاج بطاريات الليثيوم في الصين بنسبة 24 بالمائة