بعدما حقق نجاحا كبيرا.. أميرة أديب تكشف تفاصيل كليب «ضلمة ونور» (صورة)
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
كشفت الفنانة أميرة أديب، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن تفاصيل كليب نور وضلمة، وذلك بعدما حقق نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية.
وشاركت أميرة أديب، مقطع فيديو عبر حسابه على «إنستجرام» تكشف من خلاله عن كواليس ضلمة ونور، معلقة: «من كام شهر كلمت كرم وقولتله على فكرة كليب ضلمة ونور عشان كنت عايزة هو اللي يصوره لأن فيديوهاته مبنية على الإنسانية».
وأضافت: «اللحظات اللي بنعيشها كل يوم وهو ده بالظبط اللي أنا عايزاه، وافق على طول وابتدت مغامرة إبداعية أنا ممتنة وهفضل ممتنة ليها طول حياتي، شكرا يا أكرم إنك وافقت وحققت اللي أنا عايزاه ومكنش فيه اسهل من الإخراج والتعديلات معاك».
أميرة أديب كليب ضلمة ونوروكانت أميرة أديب، طرحت أحدث أعمالها التي تحمل اسم «ضلمة ونور» مؤخرا، والذي حققت من خلاله نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية.
وتضمنت كلمات أغنية «ضلمة ونور» لـ أميرة أديب الآتي: «بغلط وأعيد والأيام بتلف تدور، مسحولة وقلبي عارف إن كل ده هيروح، عميانة حساني مكنتش أنا اللي بشوف، والأيام بتلف واديني، بوم بوم بوم بوم بوم، نمنا صحينا بقينا نجوم، كنت في ضلمة لقتني في نور، قلبي خلاص مدفون مردوم، اوكي اوكي، قولتلى مش مغرور، فيلم كئيب و الفرحة سطور، ضيف وما بينا مش مرغوب، اوكي اوكي، اشطة عادي جت سليمة».
اقرأ أيضاًلهذا السبب اتجهت أميرة أديب إلى الغناء.. قصة المليون جنيه مصروف الجيب يوميا
أميرة أديب: «عايزة أعمل حاجة الناس تفهمها أكتر من كارت محروق» (فيديو)
وزيرة الثقافة تشهد حفل السوبرانو اميرة سليم بأوبرا «تيرانا» بالبانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعمال أميرة أديب أميرة آديب أميرة أديب أميرة اديب اديب الفنانة أميرة أديب اميرة اميرة اديب اميرة عادل اديب أمیرة أدیب
إقرأ أيضاً:
السلطات تكشف تفاصيل وفاة الفنان الأمريكي جين هاكمان وزوجته
توفي الممثل جين هاكمان (95 عاما) لأسباب طبيعية بعد أسبوع من وفاة زوجته عازفة البيانو بيتسي أراكاوا، على ما أفادت سلطات ولاية نيو مكسيكو، واضعة باستنتاجاتها حدّا للتكهنات التي أحاطت بظروف وفاة الزوجين.
وتوصل التحقيق إلى احتمال أن يكون عملاق السينما الأميركية توفي بعد أسبوع من وفاة زوجته من دون إدراكه أنها توفيت، لأنه كان يعاني من حالة متقدمة من مرض الزهايمر.
وقد أثارت وفاتهما تكهنات كثيرة بعدما عُثر في 26 شباط/فبراير على جثة هاكمان داخل غرفة الملابس في منزله في نيو مكسيكو، وجثة أراكاوا في حمام بجانب حبوب متناثرة على الأرض وجهاز تدفئة.
ولم تظهر على الجثتين أي آثار لصدمات، كما عُثر على أحد كلابهما نافقا داخل صندوق.
وتوصل تشريح كامل للجثة إلى أن هاكمان توفي بسبب "مرض مرتبط بالقلب والأوعية الدموية ناتج عن ارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين"، على ما أفادت الطبيبة الشرعية في ولاية نيو مكسيكو هيذر جاريل في مؤتمر صحافي.
وأضافت أنه كان يعاني أيضا من مرض الزهايمر الذي كان "عاملا كبيرا ساهم" في وفاته.
وأوضحت أن زوجته توفيت بسبب إصابتها بفيروس هانتا الذي ينتقل عن طريق القوارض.
وتحصل الإصابة بهذا المرض المرتبط بالجهاز التنفسي بعد التعرض لفترات طويلة لبراز نوع محلي من الفئران.
وأوضحت الطبيبة أنّ عوارضه مشابهة لعوارض الإنفلونزا، مثل الحمى وآلام في العضلات والسعال وأحيانا القيء والإسهال، وهي يمكن أن تتطور إلى ضيق في التنفس وفشل القلب أو الرئة.
وأكدت أن سلالة الفيروس المنتشرة في جنوب غرب الولايات المتحدة يمكن أن تكون قاتلة في 50% من الحالات، لكن الفيروس لا ينتقل بين البشر.
وأشارت إلى أن الحبوب التي عثر عليها بجانب جثة أراكاوا هي أدوية معالجة للغدة الدرقية وليست مرتبطة بوفاتها.واستُبعد احتمال التسمم بأول أكسيد الكربون، وهو الأمر الذي رجّحته ابنة الزوجين في البداية، بما أنّ نتيجة الاختبارات التي أُجريت على الجثتين كانت سلبية.
توفي بعد أسبوع من زوجته
منذ العثور على الجثتين، ركز التحقيق على رسم تسلسل زمني للأيام الأخيرة للزوجين في سانتا فيه.وقد بيّنت لقطات لكاميرات المراقبة ارتياد أراكاوا أحد متاجر المدينة يوم 11 شباط/فبراير، على ما ذكر قائد شرطة سانتا فيه أدان ميندوزا.
ثم توقفت عازفة البيانو عن الرد على رسائل البريد الإلكتروني.وأوضحت جاريل أنه يبدو أن زوجة هاكمان "توفيت أولا، ويرجح أن يكون 11 شباط/فبراير آخر تاريخ كانت فيه على قيد الحياة".
ولفتت إلى أن النشاط الأخير لجهاز تنظيم ضربات القلب الخاص بهاكمان يشير إلى أنه توفي بعد أسبوع من وفاة زوجته، أي قبل عشرة أيام تقريبا من العثور على جثتيهما.
وأضافت "من المنطقي أن نستنتج أنّ هاكمان توفي على الأرجح قرابة 18 شباط/فبراير".
ويقول المحققون إن هاكمان ربما لم يكن يدرك أن زوجته ماتت داخل الحمام بسبب حالته "المتقدمة من مرض الزهايمر".
وكان ناطق باسم الزوجين قد نفى في وقت سابق إصابة الممثل بهذا المرض.
ويعود آخر ظهور لجين هاكمان على الشاشة إلى فيلم "ويلكام تو مووسبورت" سنة 2004، وأعلن رسميا اعتزاله في عام 2008.
وأصبح هاكمان المولود في 30 كانون الثاني/يناير سنة 1930 شخصية بارزة في "نيو هوليوود"، وهي حركة تجديد إبداعي في السينما الأميركية بين عامي 1960 و1980 تميزت بأفلام شهيرة مثل "ايزي رايدر" للمخرج دينيس هوبر، و"ايه كلوكوورك اوراندج" لستانلي كوبريك و"تاكسي درايفر" لمارتن سكورسيزي.
وقد نال هاكمان جائزتي أوسكار إحداهما عام 1971 في فئة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "ذي فرنش كونكشن" الذي أدى فيه دور الشرطي جيمي "بوباي" دويل.
ثم حاز جائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عام 1993 عن أدائه في فيلم "روثلس" للمخرج كلينت إيستوود.
وتولى في هذا العمل دور قاتل سابق يصبح مأمور منطقة صغيرة في وايومنغ.في المجموع، تلقى الممثل خمسة ترشيحات لجوائز الأوسكار ورُشح ثماني مرات لجوائز غولدن غلوب وفاز بأربع منها.