وعاد نفوذ الفنانين وتأثيرهم على الانتخابات بعد أن أبدت مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس سعادتها بدعم المغنية الأميركية تايلور سويفت لها، وبشكل أكبر من سعادتها بدعم الرئيسين الأسبقين باراك أوباما وبيل وكلينتون لها.

وحملت هاريس كرتونة كُتب علها اسمها بجانب اسم المغنية، وشكرتها على دعمها لها وقالت "فخورة بدعم تايلور سويفت.

. هي نجمة مذهلة".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل يغير الحزب الديمقراطي توجهاته إذا خسرت هاريس؟list 2 of 2هل يعاني دونالد ترامب الخرف؟end of list

كما أيد كثير من نجوم هوليود مرشحة الديمقراطيين في الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة.

من جهته، يتمتع مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب بمحبة مشاهير، من أمثال كيني ويست زوج كيم كردشيان السابق، إذ قال إنه سيصوت لترامب في الانتخابات.

كما دعمت أمبر روز -وهي صديقة كيني- ترامب، وقالت "إن ترامب ومؤيديه لا يهمهم إذا كنت أبيض أو أسود، هؤلاء أبناء شعبي وأنا أنتمي إليهم".

كما قال الكاتب الأميركي ديف رامزي إنه سينتخب ترامب، لأنه يحب سياسة الهجرة التي ينتهجها، وكذلك سياسة السلاح وسياسته الخارجية وموقفه من تغير المناخ.

وعلق أميركيون على مسألة مدى قدرة المشاهير على استمالة الرأي العام تجاه مرشحي الانتخابات الرئاسية، ورصدت بعض تعليقاتهم حلقة 2024/10/23 من برنامج "شبكات".

وعبّرت لوسي عن رأيها في الموضوع بالقول "أعتقد أن التأييد مهم، سواء كان من منظمات أو من المشاهير، فهو يحفز الناس على الجدية بشأن الانتخابات والتصويت وكذلك الحملة الانتخابية".

وطرح جون ستون في تعليقه التساؤل التالي "لماذا يغير الناس آراءهم بسبب آراء المشاهير؟ فالمشاهير لا يعرفون ما يعانيه الناس يوميا، لدي مشاهيري المفضلين مثل إيلون ماسك وكيانو ريفز، لكنهم لا يؤثرون على آرائي، رجاء توقفوا".

وقالت كريستال "أنا لست أميركية، لكنني سئمت فعلا من المشاهير الذين يحاولون التأثير على الانتخابات، رجاء توقفوا، أنتم تجعلون الجماهير تكرهكم".

وفي الاتجاه نفسه، كتب جيريمي يقول "لست مضطرا لأن تكون معجبا بفكرة أن المشاهير لهم تأثير، فهم كذلك تقريبا نصف الناخبين صوتوا لترامب في الانتخابات الأخيرة، لنكن صريحين، لم يصوتوا له لأنه رجل أعمال جيد أو قائد كفء، صوتوا له لأنهم أحبوا أداءه على التلفاز".

يذكر أن دراسة أجريت في جامعة هارفارد وجدت أن دعم المشاهير يقوي الديمقراطية في أميركا من خلال تثقيف وتشجيع الأميركيين على التسجيل في التصويت وقدرتهم على التواصل مع الأجيال الشابة.

23/10/2024المزيد من نفس البرنامجاشتباكات بين الشرطة ونازحين في بيروت تثير جدلا على المنصاتplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 03 seconds 04:03لماذا أسقطت روسيا مسيّرتها المتطورة في الأجواء الأوكرانية؟ وكيف علق مغردون؟play-arrowمدة الفيديو 05 minutes 30 seconds 05:30"إخواننا يبادون في غزة".. انتقادات لحفل الفنان المصري تامر حسنيplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 33 seconds 03:33جدل في الأردن بعد عودة خدمة العلم الإلزاميةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 53 seconds 03:53يتاجرون في حياة الرضع.. عصابة "المواليد الجدد" تصدم الأتراكplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 34 seconds 03:34مغردون يعتبرون مقتل قائد لواء بجباليا أفضل رد على من يدعي سقوط غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51"الملياردير" ترامب عاملا في ماكدونالدز.. كيف تفاعلت المنصات؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 04 seconds 04:04من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

ابن نكبة فلسطين الذي كتب رسائل حب لِغادة

بانر تأملات (الجزيرة)

كان والد غسان محاميا في فلسطين، وبعد النزوح لم يرض لنفسه أن يصبح عاملا بيديه، فاضطر غسان وإخوته للبحث عن عمل، فعمل في مطبعة، وواصل دراسة متقطعة في المدارس.

درس الأدب العربي في جامعة دمشق 3 سنوات، لكنه فصل لنشاطه السياسي ضمن حركة القوميين العرب ثم في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

وكان غسان كنفاني– وهو ابن عكا- قد تعرف على الدكتور القيادي في حركة القوميين العرب جورج حبش، وهو في سن الـ15، تنقل من صحيفة إلى صحيفة ومن بلد إلى بلد، وظل قلمه الأدبي وطنيا بدون شعارات.

سعى الأديب الفلسطيني إلى أن يفهم كل من حوله، حتى المحتل الغاصب لوطنه، ففي رواية "عائد إلى حيفا"، كان بطل الرواية طفلا عربي الأب والأم، تركه أبواه في غمرة الهجرة والذعر، فربّته عائلة يهودية وارتدى الزي العسكري الإسرائيلي.

وعندما أصبح غسان في الـ36 من عمره فجّرت إسرائيل سيارته فاستشهد ومعه ابنة أخته.

بعد وفاة غسان بـنحو 20 عاما نشرت الأديبة غادة السمان رسائل الحب التي تلقتها منه، ما أثار زوبعة أدبية شغلت الصحافة حينها.

وكتب غسان لغادة يقول:
أنت لا تعرفين أنني رجل لا أنسى

وأنا أعْرَف منك بالجحيم الذي يطوق حياتي من كل جانب

وبالجنة التي لا أستطيع أن أكرهها وبالحريق الذي يشتعل في عروقي

وبالصخرة التي كتب علي أن أجرّها وتجرني إلى حيث لا يدري أحد

وأنا أعْرَف منك بأنها حياتي أنا وأنها تتسرب من بين أصبعي أنا

وبأن حبك يستحق أن يعيش الإنسان له.

وفي رسالة أخرى، شكا غسان من أن غادة تكتب لفلان وفلان ولا تكتب له.

22/10/2024المزيد من نفس البرنامجما قصة المثل القائل: لو لك عويت لم أعو؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 20 seconds 01:20روائي جزائري لمع اسمه بسبب تصريحاته الخارجة عن المألوف.. من هو؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 03 seconds 03:03طلبت أن تعيش نصف ساعة إضافية.. من هي؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 20 seconds 01:20اقتتال بسبب قطرة عسل وقصة رجل يكره إطالة الكلام مع نحويplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 14 seconds 01:14كيف حصل الحداد بفصاحته على خاتم الأمير سعيد بن المظفر؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 43 seconds 01:43تأملات – إبراهيم السامرائي.. اللغوي العراقي الذي لم ينل حظه من الاهتمامplay-arrowمدة الفيديو 23 minutes 13 seconds 23:13تأملات- سيرة العباس بن الأحنف وحديث العلّامة ابن الأثير عن صناعة الكتابةplay-arrowمدة الفيديو 21 minutes 19 seconds 21:19من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يجتاح العالم.. لكن هل هو آمن وموثوق؟
  • انتقادات وتحقيق في تونس بعد بث عملية جراحية على تيك توك
  • ارحلوا أنتم.. مغردون يردون على دعاوى إعادة احتلال غزة
  • وجوه.. السنوار كابوس إسرائيل
  • ابن نكبة فلسطين الذي كتب رسائل حب لِغادة
  • كم ثمن كرسي رئاسة أميركا؟
  • جدل في الأردن بعد عودة خدمة العلم الإلزامية
  • الملياردير ترامب عاملا في ماكدونالدز.. كيف تفاعلت المنصات؟
  • هاريس وترامب يعوّلان على دعم المشاهير مع اقتراب الانتخابات