أستاذ آثار إسلامية : "مفيش أثر في مصر اتشال منه طوبة"
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور مختار الكسباني أستاذ الآثار الإسلامية، حقيقة هدم قبة مستولدة محمد علي باشا، موضحا أن قبة مستولدة محمد علي باشا ليست أثرا.
وتابع أستاذ الآثار الإسلامية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن الأثر هو المبني الذي مر عليه أكثر من 100 عام، موضحا أن المبنى الذي تم هدمه هو قبة "الداية" التي ولدت أحفاد محمد علي باشا.
وذكر أن هناك تقليدا للأحجار الأثرية، وهي شبيهة بالأحجار الخاصة بقبة مستولدة محمد علي باشا، موضحا أنه تم هدم عدد من المباني في طريق صلاح سالم وظن الكثير أنها مبان أثرية والحقيقة أنها ليست أثرًا.
وتابع الكسباني:"مفيش أثر في مصر اتشال منه طوبة" .. وهناك فرق كبير بين التراث والأثر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قبة مستولدة محمد علي باشا محمد علی باشا
إقرأ أيضاً:
خلص عليه بـ طوبة.. مقتل شخص على يد شقيقه لخلافات على الميراث بالغربية
ألقت مباحث الجنائية بالغربية القبض على عاطل في العقد الرابع من عمره لارتكابه واقعة قتل شقيقه الأكبر بواسطة "طوبة" لخلافات مالية حول ميراث الأسرة بقرية كفر سالم النحال بمركز بسيون وتحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيق في الواقعة وقررت حبس المتهم 4 ايام علي ذمة التحقيقات.
وتعود أحداث الواقعة حينما تلقت الاجهزه الامنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة بسيون يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة حول وصول المدعو "م.ه"32 سنة مصاب بكسر بالجمجمة ونزيف داخلي بالمخ ولفظ أنفاسه الأخيرة بطوارئ مستشفى بسيون المركزي .
وانتقلت القيادات الأمنية وقوات من الشرطة السرية والنظامية الي مكان الحادث للوقوف على آخر تطوراته .
وأفادت التحريات الأمنية التي أجراها المقدم أحمد الهرميل رئيس فرع البحث الجنائى بمركزي بسيون وكفر الزيات أن وراء ارتكاب الواقعة شقيق المجني عليه اثر خلافات أسرية طمعا في الميراث.
وبتقنين الإجراءات الأمنية وبإعداد الأكمنة الثابتة والمتحركة تم ضبط المدعو "و.ه"37 سنة شقيق المجني عليه وتم اقتياده الي ديوان المركز .
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري حول ظروف وملابسات الواقعة وتحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيق في الواقعة وأمرت بحبس المتهم 4 ايام على ذمة التحقيقات .