بعد هروبها من المنزل.. إطلالات مثيرة للجدل لـ نادين الراسي
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تصدرت الفنانة نادين الراسى تريند جوجل بعد حديثها بالأمس عن الوضع الصعب فى لبنان والذى دفعها الى الهروب من منزلها بالبيجاما بسبب القصف المستمر.
تتميز نادين الراسي بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.ونشرت نادين الراسي فيديو عبر خاصية "ستوري" على حسابها في إنستجرام، تظهر فيه وهي تقود سيارتها في ملابس النوم، معلنةً مغادرتها منزلها في الحازمية بسبب القصف العنيف الذي يطال الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأشارت "نادين" إلى انتشار رائحة كريهة تشبه رائحة البارود، متسائلة عن نوعية السلاح المستخدم في الهجمات، ما ألمح إلى احتمال استخدام أسلحة محظورة دوليًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادين الراسي الفنانة نادين الراسي الضاحية الجنوبية لبيروت الضاحية الجنوبية
إقرأ أيضاً:
آثار اليمن تُباع في مزادات عالمية وسط صمت حكومي مثير للجدل
تواصل الآثار اليمنية الظهور في مزادات عالمية، وسط غياب أي تحرك حكومي لحماية الإرث الثقافي والتاريخي للبلاد، ما يثير تساؤلات عديدة حول أسباب هذا الصمت.
كشف الباحث والخبير اليمني محسن عن عرض قطعة أثرية يمنية نادرة للبيع في مزاد عالمي بالعاصمة البريطانية لندن في 4 مارس المقبل، تعود صناعتها إلى ما قبل 2600 عام.
وبحسب الخبير، فإن القطعة المعروضة هي مبخرة برونزية نادرة، بارتفاع 28 سم ووزن 9 كجم، تأخذ شكل وعاء بحافة مرتفعة متوجة بمسامير مزخرفة بحلقات متحدة المركز، مدعومة بدعائم ضخمة على شكل طائر بجناحين طويلين، بينما تحمل نقوشاً بارزة بخط المسند، تتقاطع مع منحوتة لحيوان رباعي الأرجل، يُعتقد أنه أسد واقف على رجليه الخلفيتين.
المثير للدهشة أن القطعة الأثرية، التي تمثل جزءاً من تراث اليمن القديم، مصحوبة برخصة تصدير إسرائيلية، وهو ما يفتح الباب أمام تساؤلات حول كيفية وصولها إلى الأسواق العالمية ومن يقف وراء عمليات التهريب المنظمة للآثار اليمنية.
يأتي هذا المزاد في سياق مستمر من نهب وتهريب الآثار اليمنية، حيث ظهرت خلال السنوات الماضية عشرات القطع الأثرية في مزادات بمدن كبرى مثل نيويورك وباريس ولندن، دون أي تحرك رسمي جاد لاستعادتها، رغم المناشدات المستمرة من الباحثين والمهتمين بالآثار.