المحويت.. فرع هيئة مشاريع مياه الريف يتسلّم مشروعي مياه الرجم وشبام كوكبان
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
الثورة نت|
تسلّم فرع الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف بمحافظة المحويت اليوم مشروعي مياه ريفية في مديرية الرجم وشبام كوكبان، من الجهة المنفذة، وتسليمها إلى المجلسين المحليين في المديريتين لتشغيلهما.
يتضمن المشروعان، إعادة تأهيل مشروع مياه بيت قصيله بعزلة الضلاع الأعلى في مديرية شبام كوكبان ومشروع مياه مدينة الرجم.
وخلال التسليم، أكد مدير فرع الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف المهندس أمين المحويتي، أن إعادة تأهيل مشروعي المياه، يترجم توجيهات واهتمام القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى وقيادتي المحافظة والهيئة بتوفير خدمات المياه في المناطق الريفية.
وأشار إلى أنه تم تزويد المشروعين بوحدات ضح متكاملة تعمل بالطاقة الشمسية بتكلفة 56 مليوناً و102 آلاف ريال بتمويل وحدة التدخلات المركزية الطارئة بإشراف الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف وتنفيذ مؤسسة “مدينة الشمس”.
وثمن المهندس المحويتي، جهود قيادتي وزارة الكهرباء والطاقة والمياه والسلطة المحلية في المحافظة لإنجاح مشاريع مياه الريف بمديريات المحافظة، مشدداً على ضرورة الحفاظ على إمكانات المشروعين وإدارتهما بشكل سليم وصيانتهما المستمرة لضمان ديمومتهما وحصول المجتمع المحلي على احتياجاتهم من مياه الشرب النظيفة.
بدوره أكد مدير العلاقة العامة بهيئة مشاريع الريف عبدالله الهندي، أن الفريق المكلف من الهيئة أشرف على تسليم المشروعين لإدارة تشغيلها من قبل المجلسين المحليين في الرجم وشبام كوكبان بعد استكمال تنفيذها بحسب المواصفات والمعايير الهندسية.
وأفاد بأن مشاريع مياه الريف تمثل أولوية لقيادتي وزارة الكهرباء والطاقة والمياه وهيئة مشاريع مياه الريف، بما يخفف من معاناة المواطنين في ظل الأوضاع الراهنة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المحويت هيئة مشاريع مياه الريف مشاریع میاه الریف
إقرأ أيضاً:
عربيد أمام الهيئة العامة للمجلس الإقتصادي الفرنسي: دعونا نجعل من لبنان بلدا متنوعا مستقرا
ألقى رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي اللبناني شارل عربيد كلمة أمام أعضاء المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي الفرنسي، وذلك بدعوة من نظيره تييري بوديه، قبيل انعقاد المؤتمر الدولي للدعم السياسي والإنساني للبنان الذي أطلقه الرئيس إيمانويل ماكرون.
في كلمته، أعرب عربيد عن امتنانه لفرنسا لدعمها التاريخي للبنان، مؤكدًا أن لبنان اليوم يُنظر إليه كـ"ساحة دمار" و"مأوى للنازحين"، مشيرًا إلى ضرورة استعادة الدولة لسيادتها على أراضيها. ودعا إلى تنفيذ مبادرة دولية تهدف إلى دعم لبنان سياسيًا وإنسانيًا واقتصاديًا.
حدد عربيد ثلاثة محاور رئيسية للمبادرة:
-وقف إطلاق النار وتعزيز دور الجيش اللبناني كالمؤسسة الضامنة لوحدة الشعب.
إ-نهاء تعطيل الانتخابات الرئاسية وتسهيل حوار وطني شامل لتحقيق توافق بين اللبنانيين.
-إعادة إرساء سلطة الدولة وفقًا لإرادة غالبية اللبنانيين، مع التركيز على أهمية تطبيق الإصلاحات اللازمة. كما أكد عربيد على أهمية التضامن الدولي في مرحلة ما بعد الحرب، وضرورة دعم الاقتصاد اللبناني عبر الإصلاحات الهيكلية. وختم بدعوة جميع الأصدقاء لدعم لبنان في سعيه نحو الاستقرار والازدهار، معبرًا عن أمله في أن يصبح لبنان بلدًا حرًا ومستقلاً وجذابًا من جديد.
لاقى خطاب عربيد حفاوة من الحضور، حيث تم الاتفاق على تشكيل فريق عمل مشترك بين المجلسين لمتابعة العمل على إحياء الاقتصاد اللبناني وتعزيز الوضع الاجتماعي.
في ذكرى ميلاده.. تعرف على أبرز المحطات الفنية في حياة عمدة الدراما المصرية صلاح السعدني