رئيس وزراء فلسطين يرحب بعريضة تضم 1200 شخصية عالمية لفضح عنصرية إسرائيل
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
رحب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، بإطلاق أكثر من 1200 شخصية أكاديمية عالمية عريضة تتحدث عن النظام العنصري الإسرائيلي، الذي تتسبب به قوات الاحتلال طويلة الأمد وغير القانونية للأراضي الفلسطينية، وذلك دعماً للرواية الفلسطينية والموقف الفلسطيني.
وقال اشتية، إنه لتُثبت وجود نظام فصل عنصري من وجهة نظر أكاديمية وعلمية، ودعم المطالبات بإعادة تفعيل اللجنة الخاصة لمناهضة الفصل العنصري في الأمم المتحدة.
ويناقش مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم، قضايا سياسية وأمنية، ومشاريع بنية تحتية، وأراضي تخص جامعة نابلس، وقانونا للشأن السياحي، ونظام إدارة المواد الخطرة، ومساعدة أطفال التوحد، وإحالة مناقصة سد الملاقي في منطقة الفارعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفصل العنصري
إقرأ أيضاً:
العمال العرب يرحب بقمة 27 فبراير لتقرير مصير الشعب الفلسطيني
ثمن أعضاء المجلس المركزي للاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب برئاسة عبد المنعم الجمل، رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، كافة الخطوات التي تتخذها الدول العربية لبحث التطورات على صعيد القضية الفلسطينية.
وأكد المجلس المركزي في بيان له اليوم، أن عمال الوطن العربي وقياداتهم النقابية العمالية، متمسكين بثوابت الموقف الفلسطيني والعربي من القضية ،والتمسك بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته علي حدود أرضه وهي حقوق غير قابلة للتصرف أو التنازل عنها.
ووجه المجلس المركزي للاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب، رسالة إلى القادة العرب، مؤكدا فيها أن الشعوب العربية والإسلامية داعمة لقراراتكم وموقفكم الثابت تجاه القضية الفلسطينية ورفض التهجير وتصفية القضية، ومشيرا إلى أن الجميع ينتظر بشغف قرارات القمة العربية الطارئة المقرر عقدها بالقاهرة في السابع والعشرين من الشهر الجاري، لتكون رسالة للعالم أجمع بأن المواطن الفلسطيني له حق في تقرير مصيره والعيش على تراب وطنه وليس لاجئا بالبلدان الشقيقة، ومطالبا بتحرير أراضي البلدان العربية المحتلة في سوريا ولبنان لتنعم البلدان بالحرية الكاملة لتراب أراضيها المغتصبة من العدو الصهيوني.
كما ثمن المجلس المركزي التوافقات التي أعدتها العديد من الدول لعقد اجتماع وزاري طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي بعد القمة العربية الطارئة والتي من شأنها التأكيد على التمسك بحق الشعب الفلسطيني ورفض التهجير ومناقشة الأوضاع المتطورة بالقضية.