صدى البلد:
2024-12-22@02:09:04 GMT

خضار شهير يحميك من الأمراض المزمنة ويقوي المناعة

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

يصاب الكثير من الأشخاص بأحد أنواع الأمراض المزمنة مع التقدم في العمر ولا يعرفون كيفية حماية أنفسهم من هذا التدهور.

عشبة خارقة تحرق الدهون وتنسف الكرش وسعرها رخيص |هؤلاء الممنوعون منها ضع معلقة سمنة في كوب لبن وستتفاجأ بالفوائد المذهلة.. أبرزها إنقاص الوزن

ووفقا لما جاء في موقع هيلث فإن الثوم يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة ويقوى المناعة عند تناوله نيئا بشرط ألا يتناول بمفرده حتى لا يتسبب في حدوث ضرر للمعدة.

إن إضافة الثوم إلى نظامك الغذائي قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب وبعض أنواع السرطان.

تصلب الشرايين، المصطلح الطبي لتراكم اللويحات في الشرايين، هو السبب الرئيسي الكامن وراء أمراض القلب ويساعد تناول الثوم في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب عن طريق تقليل تصلب الشرايين.

وجدت دراسة أجريت عام 2021 تضمنت معلومات عن 4329 بالغًا صينيًا أنه بالمقارنة مع المشاركين الذين تناولوا الثوم النيئ أقل من مرة واحدة في الأسبوع، فإن الأشخاص الذين تناولوا الثوم النيئ مرة واحدة في الأسبوع ومرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع كان لديهم خطر أقل بنسبة 26٪ و 29٪ من تضخم بطانة الشريان السباتي على التوالي وسمك الطبقة الداخلية الوسطى من الشريان السباتي (cIMT) هو مؤشر مبكر لتصلب الشرايين ويستخدم لتقييم مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

الثوم


وقد ارتبطت الأنظمة الغذائية الغنية بالثوم أيضًا بانخفاض خطر الإصابة بأمراض صحية أخرى، بما في ذلك سرطان المعدة وسرطان القولون والمستقيم .

تعمل المركبات الموجودة في الثوم، مثل مركبات S-allylcysteine ​​ومركبات ثنائي أليل الكبريتيد، على تثبيط تكاثر الخلايا السرطانية، وحماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي، والتأثير بشكل إيجابي على الجهاز المناعي ، وكل هذا قد يحمي من بعض أنواع السرطان.


هذا بالإضافة إلى أن الثوم يدعم وظيفة المناعة الصحية ويحرص بعض الأشخاص على تناول منتجات تعتمد على الثوم، مثل عصير التفاح ومشروبات الثوم والزنجبيل عندما يشعرون بالتعب.

تشير الدراسات إلى أن مركبات الثوم لها تأثيرات قوية مضادة للفيروسات والبكتيريا ومضادات الأكسدة ومضادات الالتهابات في الجسم، مما قد يساعد في دعم جهاز المناعة لديك وتقليل خطر الإصابة بالمرض.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الثوم الأمراض المزمنة امراض القلب السرطان سرطان القولون جهاز المناعة المناعة خطر الإصابة

إقرأ أيضاً:

ما العلاقة بين الإمساك وأمراض القلب؟

وفقا لكلية الطب بجامعة هارفارد، قد يكون الإمساك المستمر مؤشرا مبكرا على الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع خطر الإصابة بالنوبات القلبية.

 

وتشمل أعراض الأزمة القلبية صعوبة في التنفس، وألم شديد في الصدر، والشعور بالتوعك، ولكن قد تكون أيضًا عرضة لخطر الإصابة بالنوبات القلبية القاتلة وأمراض القلب بسبب عدم الذهاب إلى المرحاض بانتظام، وونقل عن الخبراء قولهم في Express Health: "هناك علامات خفية لأزمة قلبية، بما في ذلك الإمساك".

 

يذكر الأطباء أن الإمساك أمر شائع ويصيب الأشخاص من جميع الأعمار. عادات الأمعاء فردية للغاية، ولكن إذا لم تكن لديك حركات أمعاء ثلاث مرات في الأسبوع، فهذا يشير إلى وجود مشكلة في الإمساك، ويشير العلماء إلى أن ما يقرب من واحد من كل خمسة بالغين يعاني من الإمساك المستمر، المصحوب ببراز مؤلم أو صعب يحدث أقل من ثلاث مرات في الأسبوع ووفقا لهم، هناك علاقة بين الزيارات النادرة إلى المرحاض وأمراض القلب.

 

وإذا كانت حركة الأمعاء لديك تحدث مرة واحدة فقط كل أربعة أيام، فمن المرجح أن تتعرض للإجهاد، ويقول الخبراء إن الإمساك الذي يسببه يمكن أن يضر بصحة القلب والأوعية الدموية.

 

لاحظ باحثو جامعة هارفارد أن الشخص المصاب بالإمساك قد يضطر إلى الضغط أثناء استخدام المرحاض، مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، والزيادات الدورية في الضغط بمرور الوقت تزيد من احتمالية الإصابة باضطرابات القلب والأوعية الدموية والنوبات القلبية نتيجة لذلك، ويحث العلماء على تجنب الإجهاد المفرط أثناء وجودك في المرحاض.

 

وإذا كنت تعاني من الإمساك، يمكنك مساعدة نفسك عن طريق شرب المزيد من السوائل، وزيادة كمية الألياف في نظامك الغذائي، والبدء في المشي، ولكن يجب عليك بالتأكيد التحدث إلى الطبيب إذا لم تتحسن أعراضه حتى بعد اتخاذ التدابير.

مقالات مشابهة

  • طعام غير متوقع يحميك من نزلات البرد عند تناوله مع الإفطار
  • نوع خضار مفاجأة يعالجالقلب والسكرويمنع التكوين البشري غير الطبيعي للجنين
  • 3 تمارين تساعدك على تقليل خطر الإصابة بارتفاع الكوليسترول.. اهتم بصحتك
  • ما العلاقة بين الإمساك وأمراض القلب؟
  • لأول مرة منذ 3 عقود.. مفهوم جديد للطعام الصحي
  • اكتشاف قد يغير المفهوم التقليدي للكوليسترول “الجيد”
  • دراسة جديدة تعيد النظر في دور الكوليسترول "الجيد"
  • "الإحصاء": 97.4% من البالغين حالاتهم الصحية بشكل جيد وأعلى
  • %97.4 من سكان السعودية حالتهم الصحية جيدة
  • “هيئة الإحصاء”: %97.4 من سكان المملكة (15 سنة فأكثر) قيموا حالتهم الصحية بشكل جيد وأعلى