10 نقاط.. تفاصيل إعلان قازان لقمة بريكس
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في أعمال الجلسة العامة الأولى لـ قمة تجمع البريكس، المنعقدة تحت عنوان "تعزيز النظام المتعدد من أجل التنمية والأمن العالميين العادلين"، وألقى الرئيس كلمة تضمنت تأكيد اعتزاز مصر بمشاركتها الأولى كعضو في تجمع البريكس منذ انضمامها له مطلع العام الجاري، والحرص الذي توليه لتعزيز انخراطها بشكل فاعل فى جميع آليات عمل التجمع، في إطار تطوير العلاقات الاستراتيجية التى تربط مصر بأعضاء البريكس
أحكام اجتماع قمة البريكسوتوافق زعماء دول قمة "بريكس" في اجتماعهم اليوم الأربعاء بمدينة قازان الروسية على "إعلان قازان" الذي يضم الأحكام الآتية.
تدعو دول "بريكس" إلى تعزيز نظام منع الانتشار النووي ومنطقة الشرق الأوسط الخالية من الأسلحة النووية.
تشدد الدول على ضرورة تجديد جميع الأطراف للاتفاق النووي الإيراني.
تدعو الدول إلى إصلاح مؤسسات "برايتون وودز" من خلال زيادة مساهمة البلدان النامية في الاقتصاد العالمي.
ستعمل المجموعة على دراسة إنشاء منصة نقل موحدة لضمان الخدمات اللوجستية متعددة الوسائط بين دول الرابطة.
بمزيد من القلق، تدين دول مجموعة "بريكس" الهجوم الإسرائيلي على السفارة الإيرانية وتفجير أجهزة الاستدعاء "البيجر" في لبنان.
ترحب الدول بإنشاء منصة استثمارية جديدة تستخدم البنية التحتية لبنك التنمية الجديد.
تشدد الدول على الاحترام غير المشروط لسيادة سوريا وحماية سلامة أراضيها.
تدعم الدول المبادرة الروسية لإنشاء بورصة حبوب تغطي قطاعات الزراعة الأخرى في المستقبل.
تدعم مجموعة دول "بريكس" انضمام دولة فلسطين المستقلة إلى الأمم المتحدة ضمن حدود الرابع من يونيو 1967.
اتفقت الدول على تحويل بنك التنمية الجديد إلى بنك تنمية متعدد الأطراف لدول الأسواق الناشئة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السيسي أعضاء البريكس قمة البريكس قمة تجمع البريكس
إقرأ أيضاً:
عاجل | بعد إعلان العودة.. تفاصيل السيارات الملاكي وخطة إنتاج النصر للسيارات
أعلنت شركة النصر للسيارات عن استئناف إنتاج السيارات الملاكي، مع تحديد مايو 2025 موعدًا لإطلاق أول سيارة ملاكي من تصنيعها. ومن المقرر فتح باب الحجز على السيارة قبل ثلاثة أشهر من بدء الإنتاج.
تهدف السيارة الجديدة إلى تلبية احتياجات السوق المحلية والإقليمية، حيث سيتم طرحها بمحركات تعمل بالبنزين وأخرى كهربائية، مما يوفر خيارات متنوعة للعملاء ويتماشى مع التوجهات العالمية نحو السيارات الصديقة للبيئة.
تم تجهيز مصنع السيارات بطاقة إنتاجية تصل إلى 20 ألف سيارة سنويًا، ما يعادل إنتاج 250 سيارة يوميًا أو 10 سيارات في الساعة. وتطمح الشركة لأن تصبح مركزًا إقليميًا لصناعة السيارات في الشرق الأوسط، بما يسهم في خلق فرص عمل جديدة وتعزيز مكانة مصر في هذا القطاع الحيوي، مع تقديم سيارات بأسعار تنافسية.
كما تسعى الشركة إلى زيادة نسبة المكونات المحلية في السيارات من 49% إلى أكثر من 60%، مما يدعم الصناعات المغذية المحلية ويوفر مزيدًا من فرص العمل. وتهدف النصر أيضًا إلى تصدير منتجاتها للأسواق الإقليمية، ما يعزز الدخل القومي ويعزز قطاع الصناعات الثقيلة في مصر.
بلغت الاستثمارات الأولية للمشروع نحو 40 مليون دولار أمريكي، مع خطط لزيادتها مستقبلًا لتوسيع نطاق العمليات. ومن المتوقع الإعلان عن شراكة أجنبية في منتصف عام 2025، بالتزامن مع إطلاق أول ثلاثة طرازات مجمعة محليًا، أحدها كهربائي والآخران يعملان بالبنزين.
تشمل خطط الشركة المستقبلية تصنيع أتوبيسات “يوتونج” (Yutong) وعربات النقل الخفيف والثقيل، بالإضافة إلى التعاون مع شركات محلية في مجال تصنيع المكونات المغذية لتعزيز المشروع.
تجدر الإشارة إلى أن شركة النصر للسيارات، التي تأسست عام 1959، كانت أول شركة مصرية متخصصة في صناعة السيارات، ولعبت دورًا رئيسيًا في دعم الصناعة الوطنية. وبعد التراجع عن قرار تصفيتها عام 2017، أُعيد تشغيلها وتحديث خطوط إنتاجها لتواكب أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر المستقبلية في قطاع الصناعة.