دبي - وام
أكد سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية أن دولة الإمارات تُعد اليوم شريكاً فاعلاً ومؤثراً للعالم في صُنع مستقبل أفضل يرقى بحياة الإنسان ويفتح أمامه العديد من فرص التطور في شتى القطاعات، بما في ذلك القطاع الرياضي، الذي تواصل الدولة تعزيز قدراته سواء على الصعيد المحلي أو على مستوى استضافة فعاليات وأحداث تسهم في دعم تقدُّم الرياضة العالمية.

 
جاء ذلك بمناسبة ترحيب سموّه بالمشاركين في فعاليات النسخة الـ38 من المؤتمر الدولي للطب الرياضي التي تنطلق أعمالها غداً (الخميس)، وتستمر 4 أيام بمركز دبي التجاري العالمي، لمناقشة موضوعات متنوعة تتعلق بصحة وسلامة الرياضيين، وسبل الارتقاء بمستواهم البدني والذهني.

الصورة


وأشار سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى الأثر الكبير الذي تسهم به دولة الإمارات في دفع مسيرة التنمية والتطوير العالمية من خلال ما تستضيفه من فعاليات كبرى تضم نخب الخبراء والباحثين في مختلف المجالات لبحث الحلول والأفكار التي من شأنها معالجة التحديات الراهنة وفتح الطريق أمام المزيد من مجالات الارتقاء بحياة الإنسان وقدراته في مختلف المجالات. 
وقال سموّه: 'استضافة دولة الإمارات لفعاليات كبرى مستقطبة نُخب العقول والخبراء والمختصين يعزّز الحوار العالمي نحو مزيد من فرص تطوير قطاعات حيوية منها القطاع الرياضي الذي توليه الدولة كامل اهتمامها مع سعيها المتواصل لتهيئة كافة الظروف الداعمة للرياضيين من أجل تحقيق إنجازات نوعية ونتائج مشرّفة في مختلف المحافل الإقليمية والعالمية.' 
ولفت سموّه إلى أن الاستمرارية في تحقيق الإنجاز الرياضي؛ تتطلب توفر مجموعة من العوامل التي يمثل الجانب الطبي محوراً رئيساً فيها، بما يضمن العمل وفق أسس علمية وممارسات محددة، تنعكس بصورة مباشرة على أداء الرياضيين سواء على صعيد المنافسات المحلية أو على مستوى المشاركات الدولية، ما يؤكد ضرورة مواصلة الحوار وتبادل الأفكار والخبرات من أجل الخروج بتوصيات تخدم كمرجعية للباحثين والمختصين بهذا المجال وتسهم في دفع جهود تطويره.
ويشارك في 'المؤتمر الدولي للطب الرياضي 2024' لفيف من المنتسبين لهذا المجال من جميع أنحاء العالم؛ من أخصائيّ الطب الرياضي، وجراحة العظام، والعلاج الطبيعي وإعادة التأهيل، والتغذية الرياضية، والعلاج النفسي الرياضي، وعلوم الرياضة والحركة.وتُقام النسخة الـ38 من المؤتمر تحت رعاية سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم وتنظّمها اللجنة الأولمبية الوطنية مُمثَّلةً في لجنة الطب الرياضي التابعة لها، بالتعاون مع دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، وجمعية الإمارات للعلاج الطبيعي، وجمعية الإمارات للتأهيل والطب الرياضي. 
وتضم أجندة هذه النسخة من المؤتمر 16 جلسة يشارك فيها 130 متحدثاً، إضافة إلى 6 ورشات عمل. وسيشهد المؤتمر تقديم 304 ورقة بحثية بحضور ما يزيد على 30 جهة داعمة، وبمشاركة أكثر من 70 دولة.وتُفتتح فعاليات المؤتمر بحلقة نقاشية بعنوان 'مستقبل الطب الرياضي وعلوم الرياضة في مجلس التعاون الخليجي'، تليها محاضرة بعنوان تأثيرات الخمول البدني (التنظيم الذاتي والمسؤولية الذاتية) ضمن الجلسة الثانية. 
ويضم الحدث محاضرات متعددة تشمل مسارات العلاج الطبيعي، والعلوم الرياضية بما في ذلك على سبيل المثال الرعاية الطبية في الماراثون، علم الحركة البيوميكانيكي، وعلاجات الألم. كما يغطي برنامج المحاضرات مساريّ علوم الرياضة والأداء البدني عبر مواضيع حمل التدريب والاستشفاء، واستخدامات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وستتطرق المناقشات إلى يوم التحالف الدولي لتعزيز النشاط البدني ودوره في تقليل مخاطر الأمراض المزمنة.
وتشمل أجندة المؤتمر محاضرة بعنوان تحديث حول الفحص الجيني لتعزيز أداء الرياضيين وتقييم مخاطر الإصابات، تحديد وإدارة الإرهاق الاستباقي لدى الرياضيين، إعادة التأهيل والعودة إلى الرياضة بعد إصابة العضلات الخلفية للفخذ 'نهج سريري مستند إلى 450 إصابة رياضية'، ومكافحة المنشطات ونزاهة الرياضة، وإعادة التأهيل والعودة إلى الملاعب. ويشهد المؤتمر الدولي للطب الرياضي بدبي مجموعة من ورش العمل منها ورشة عمل اتجاهات جديدة في إعادة تأهيل الإصابات الرياضية وكشفها بالتصوير لدى الرياضيين، وورشة عمل رعاية الرياضيين ذوي الاحتياجات الخاصة في الألعاب البارالمبية، ورشة عمل إدارة إصابات العمود الفقري للرياضيين في الميدان.
وتشهد فعاليات النسخة الـ 38 من المؤتمر الدولي للطب الرياضي إطلاق جائزة الباحث الشاب في الطب الرياضي والأداء الرياضي، التي أطلقتها جمعية الإمارات للطب الرياضي وطب إعادة التأهيل خلال العام الماضي، كمبادرة تعد الأولى من نوعها وهدفها دعم العاملين الشباب في هذا المجال وتحفيزهم على السير في طريق البحوث، وتفتح آفاق جديدة في مجال الطب الرياضي وطب إعادة التأهيل وتقدّم حلولاً وممارسات تسهم في تحقيق التطوير في هذا المجال.
يُذكر أن الاتحاد الدولي للطب الرياضي تأسّس في العام 1928، ويعدُّ مظلة لأربعة جمعيات طب رياضي قارية و117 جمعية وطنية للطب الرياضي حول العالم ويجمع في عضويته 125,000 أخصائي من الأطباء الرياضيين، ويعقد الاتحاد مؤتمر الطب الرياضي الدولي بصفة دورية كل عامين.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم المؤتمر الدولی للطب الریاضی إعادة التأهیل الطب الریاضی أحمد بن محمد من المؤتمر

إقرأ أيضاً:

  صنعاء : انعقاد المؤتمر الدولي فلسطين: من النكبة للطوفان - أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير

وفي افتتاح أعمال المؤتمر أكد عضو اللجنة العليا للجنة نصرة الأقصى ضيف الله الشامي، أهمية المؤتمر الدولي لتدارس قضية الصراع العربي الإسرائيلي والموقف اليمني المساند لعملية "طوفان الأقصى"، والانتصار للشعب والقضية الفلسطينية.

واستعرض قضية الصراع العربي الإسرائيلي في فكر الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، مبينًا أن المسيرة القرآنية انطلقت في يوم القدس العالمي في 27 رمضان 1422 هـ الموافق 12 ديسمبر 2001م، ومحاضرة يوم القدس العالمي التي تُعد أول المحاضرات في سلسلة محاضرات تعتبر هي المشروع الثقافي للمسيرة القرآنية.

وأوضح الشامي، أن قضية فلسطين لم تغادر فكر وتوجهات السيد القائد منذ انطلاق المسيرة القرآنية عام 2001م، وعلى خطى أخيه الشهيد القائد مضى السيد عبدالملك بدر الدين في هذا الطريق بالقول والفعل وكان حقًا سيد القول والفعل.

وتطرق إلى شواهد من اهتمام السيد القائد بالقدس والقضية الفلسطينية وطبيعة الصراع العربي الإسرائيلي، ومنها لا تكاد تخلو محاضرة أو خطاب دون أن يركز على هذه القضية والدعوة للجهاد بالمال والكلمة والنفس.

كما استعرض أبرز مراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية "طوفان الأقصى"، ومنها انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في بازل – سويسرا في أغسطس 1897م برئاسة تيودور هرتزل الذي حدد في خطاب الافتتاح أن هدف المؤتمر هو وضع حجر الأساس لوطن قومي لليهود وما تلاها من مؤتمرات واجتماعات وصولاً إلى إعلان نشأة الكيان الإسرائيلي عام 1948م، بعد انتهاء الانتداب البريطاني.

وعرّج عضو اللجنة العليا للجنة نصرة الأقصى، على الموقف اليمني المساند لعملية "طوفان الأقصى"، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية وانطلق معها الموقف اليمني لدعمها ومساندتها بالموقف السياسي والعسكري والشعبي، على لسان قائد الثورة السيد المجاهد عبدالملك بدر الدين الحوثي عقب انطلاق العملية مباشرة وبكل شجاعة وصدق وقوة وثبات.

وبين أن السيد القائد أعلن عن منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي من العبور عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن والمحيط الهندي، وبالاتجاه المحاذي لجنوب أفريقيا نحو كيان العدو الغاصب، مؤكدًا أن إعلان قائد الثورة للموقف اليمني، جاء في وقت تفرج العالم العربي والإسلامي والدولي على ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر وحرب إبادة جماعية وانتهاكات وتدمير وقتل للنساء والأطفال بغزة في سابقة لم يشهد لها تاريخ الصراعات مثيل.

وقال "يكاد الموقف اليمني هو الوحيد الذي انتهج هذا النهج وقرر المضي قدَما وفي مراحل تصعيدية حتى إيقاف العدوان الصهيوني على غزة "، مستعرضًا نبذة عن الموقف اليمني المساند لغزة بحسب ما أعلنه السيد القائد والمتضمن استمرار القوة الصاروخية بالقوات المسلحة اليمنية في إطلاق الصواريخ المجنحة والباليستية والطائرات المسيرة على أهداف عسكرية إسرائيلية مختلفة في أم الرشراش ومناطق جنوب فلسطين المحتلة.

وبين الشامي، أن الموقف اليمني المساند لغزة، تضمن أيضًا استمرار إغلاق البحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي والمحيط الهندي أمام حركة الملاحة الإسرائيلية سواء للسفن الإسرائيلية أو تلك السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة وكذا استمرار ضرب السفن والبوارج الأمريكية والبريطانية المتواجدة أو العابرة البحر الأحمر ومضيق باب المندب والبحر العربي في إطار الدفاع عن النفس والرد على العدوان بمثله، والتأكيد على أن حرية الملاحة البحرية آمنة ومفتوحة لجميع دول العالم عدا الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل.

وفي افتتاح المؤتمر الذي حضره وكيل وزارة الخارجية إسماعيل المتوكل، ورئيس الفريق الوطني للتواصل الخارجي السفير الدكتور أحمد العماد، أكد ممثل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بصنعاء معاذ أبو شمالة، أنه بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، ما يزال العدو الصهيوني يماطل في تنفيذ الاتفاق، مستغلًا الأزمة الإنسانية لتحقيق مكاسب عجز عن تحقيقها في الحرب كتهجير أهل فلسطين عن أرضهم وهذه جريمة ضد الإنسانية.

وأوضح أن العدو الصهيوني يمنع دخول المساعدات الإنسانية عن أهل غزة أمام مرأى ومسمع العالم، بدعم أمريكي واضح، وهذا انقلاب على الاتفاق وابتزاز رخيص، مؤكدًا الحرص على الوحدة الفلسطينية وهو موقف ثابت بأن التالي للحرب لن يكون إلا فلسطينيًا خالصًا تستند فيه إلى التوافق الفلسطيني ورفض أي مشاريع أخرى أو أي شكل من الأشكال غير الفلسطينية، وكذا رفض تواجد القوات الأجنبية على قطاع غزة.

وقال "إننا نرسل رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب الذين سيجتمعون غدًا في قمتهم ونؤكد لهم أننا معكم في الموقف الرافض لتهجير شعبنا من غزة والضفة الغربية، وأن هذا المشروع الغاشم وغيره من المشاريع تهدف لتعزيز سيطرة العدو على الأقصى والأرض الفلسطينية".

واعتبر أبو شمالة، أن تلك المشاريع جرائم ضد الإنسانية تعززّ شريعة الغاب وأفضل الوسائل لمواجهة المشروع الصهيوني الإجرامي، يتمثل في الضغط لاستمرار وصول مواد الإغاثة للشعب الفلسطيني الصابر المنكوب والمشاركة الفاعلة في إعادة إعمار قطاع غزة.

كما أكد أن معركة "طوفان الأقصى" ستبقى خالدة في تاريخ الشعب الفلسطيني تكللت بترسيخ حق فلسطين في المقاومة أمام آلة الإجرام الصهيونية، وكسرت هيبة العصابة الصهيونية بتدمير المقاومة الفلسطينية لفرقة غزة في ساعات محدودة.

وأفاد ممثل حركة حماس بصنعاء، بأن "طوفان الأقصى"، أحيا في الأمة روح العزة والكرامة عندما شاهد الجميع البطولات الأسطورية للمقاومة الفلسطينية والصمود الذي لا يضاهي لشعب صبر وصابر حتى أذهل العالم.

وألقيت كلمات من قبل أكاديميين وباحثين وناشطين وحقوقيين وسياسيين من مختلف أنحاء العالم، أشارت في مجملها إلى أهمية الحديث باسم الضمير الإنساني العالمي لحماية حقوق الإنسان ودعم الحق المشروع لإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس والوقوف بحزم ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة.

وأكدت الكلمات أن معركة طوفان الأقصى هي امتداد لحركة النضال للشعب الفلسطيني منذ 76 عاماً لمقاومة التهجير والتطهير العرقي ومصادرة حقوقه الوطنية المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وأشارت إلى المعاناة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس وغيرها من المناطق الفلسطينية، من معاناة تحت وطأ العدو الصهيوني وما يفرضه من حصار على السكان، ما يتطلب تكاتف الجهود لدعم صمود الشعب الفلسطيني وإسناد مقاومته.

وشددت الكلمات على ضرورة رفض مخططات التهجير للفلسطينيين من أرضهم وبلادهم، وحقهم في الحياة والحرية والاستقلال وفقًا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي، معبرين عن تطلعهم لحل عادل وشجاع للقضية الفلسطينية والعمل على رفع معاناة الفلسطينيين وتحقيق سلام مستدام يضمن لهم السيادة والاستقلال.

ودعا المتحدثون من مختلف دول العالم، المجتمع الدولي للوفاء بالتزامته في حماية الشعب الفلسطيني وحقهم في العودة إلى بلادهم بأمان والتأكيد على أن الحل والسلام الدائم، لافتة إلى ضرورة توحيد أصوات أحرار العالم والناشطين ورفضهم لمؤامرة الخطة الأمريكية للتهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم ووطنهم الأصلي.

واعتبرت الكلمات مؤامرات التهجير للفلسطينيين، جريمة مخالفة لجميع المبادئ والقيم والمواثيق الإنسانية والقانون الدولي الإنساني، مشددة على ضرورة تعزيز دور المقاومة الفلسطينية وإسنادها بما يسهم في الحفاظ على القضية الفلسطينية ومنع التهجير.. مؤكدة أن معركة طوفان الأقصى جاءت رداً على الانتهاكات والاعمال الإرهابية الصهيونية وضد سياسة التطهير العرقي والفصل العنصري للكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني .

وتطرق المتحدثون إلى الاعتداءات الصهيونية المستمرة على الفلسطينيين في الضفة وغزة والقدس، وما يُمارسه من انتهاكات تجاوزت كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية، ضاربًا بها عُرض الحائط، داعين المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بدوره وتحمل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة والوقوف ضد مخططات التهجير الهادفة تصفية القضية الفلسطينية.

وأشادت الكلمات بالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة اليمنية في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني تحت شعار "لستم وحدكم" وفي إطار معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، التي تُوجت بمسيرات مليونية وتبرعات شعبية وتعبئة عامة وصلت إلى أكثر من 14 ألفًا و720 مظاهرة ومسيرة مليونية وتخريج أكثر من مليون متدرب ضمن مسار التعبئة وصولاً إلى مواجهة بحرية في البحرين الأحمر والعربي والوصول إلى المحيط الهندي.

وتطرقت إلى مسارات الجبهة اليمنية في دعم وإسناد غزة التي أثمرت عن إطلاق اكثر من 1150 صاروخا وطائرة مسيرة وعشرات الزوارق البحرية خلال عام أطلقتها القوات المسلحة اليمنية على السفن التابعة للكيان الصهيوني والمرتبطة به وكذا السفن الأمريكية والبريطانية وصولاً إلى استهداف اكثر من 213 سفينة منها أربع حاملات طائرات أمريكية نتج عنها تعطل كامل لميناء "أم الرشراش" بنسبة 100 بالمائة، فضلاً عن تمكن العمليات الجوية اليمنية من إسقاط 13 طائرة أمريكية "أم كيو9"، أربعة أضعاف ما تم إسقاطها خلال العدوان الأمريكي، السعودي والإماراتي على اليمن في تسع سنوات.

تخلل المؤتمر الذي حضره ممثلو الأحزاب والتنظيمات والمكونات السياسية والفصائل الفلسطينية، ريبورتاج عن الموقف اليمني المشرف في مساندة الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وإسناد قاومته الباسلة، ومراحل الصراع العربي الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين حتى عملية "طوفان الأقصى".

مقالات مشابهة

  • مكتوم بن محمد يترأس اجتماع المجلس القضائي بدبي
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  • الرياضة المدرسية في الإمارات.. منجم لاكتشاف النجوم والأبطال
  •   صنعاء : انعقاد المؤتمر الدولي فلسطين: من النكبة للطوفان - أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير
  • نائب رئيس حزب المؤتمر: وقف نتنياهو المساعدات لغزة جريمة حرب وتحد صارخ للمجتمع الدولي
  • السياحة والآثار تشارك في المؤتمر الدولي الثاني لكلية السياحة والفنادق جامعة السادات
  • كأس منصور بن زايد لكرة القدم تنطلق ثاني أيام رمضان
  • كأس منصور بن زايد تدشن «النسخة 12»
  • إنطلاق فعاليات النسخة الثالثة من المؤتمر الوطني للنشء بأسيوط
  • بالتزامن مع حلول الشهر الكريم.. حملات مكبرة للطب البيطري على منافذ بيع اللحوم