هيئة شؤون الاسرى:58 صحفيا فلسطينيا داخل سجون العدو
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
الثورة نت/
كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية ، إن عدد حالات الاعتقال والاحتجاز بين صفوف الصحفيين، منذ بدء حرب الإبادة في السابع من أكتوبر 2023 في سجون العدو الصهيوني بلغت 129.
وأوضحت شؤون الأسرى اليوم وفقا لوكالة فلسطين اليوم “تبقى رهنّ الاعتقال 58 صحفيًا؛ بينهم ستة صحفيات، و29 صحفياً من غزة على الأقل ممن تمكّنا التّأكّد من هوياتهم”.
وبلغ عدد حالات الاعتقال في صفوف الفلسطينيين، منذ بدء حرب الإبادة الجماعية، 11 ألفًا و400 أسير من الضفة الغربية والقدس المحتلتين (دون حالات الاعتقال في غزة)، بينهم 129 حالة اعتقال بحق الصحفيين.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
برادة يواجه العنف المدرسي بكاميرات الذكاء الإصطناعي
زنقة 20 | الرباط
قال محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أن حالات العنف داخل المؤسسات التعليمية شهدت ارتفاعا في الآونة الاخيرة.
برادة، و خلال جلسة عمومية للأسئلة الشفوية بمجلس النواب، الإثنين، ذكر أن وزارته اتخذت مجموعة من الاجراءات لوقف هذا النزيف من قبيل إحداث كاميرات في مؤسسات تعليمية، منها كاميرات الذكاء الاصطناعي.
المسؤول الحكومي، أكد أن الكاميرات ستمكن مدراء المؤسسات التعليمية من معالجة حالات العنف و تفادي وقوع هذه الحوادث مرة أخرى.
وزير التربية الوطنية، ربط بين ظاهرة العنف المدرسي بالمشاكل النفسية التي يعاني منها عدد من التلاميذ، خاصة الذين يواجهون صعوبات دراسية داخل المؤسسات التعليمية.
وأكد المسؤول الحكومي أن ارتفاع حالات العنف المدرسي أصبح يشكل مصدر قلق كبير، مشدداً على أن العنف والهدر المدرسي ظاهرتان متلازمتان، إذ غالباً ما يكون التلميذ الذي يفشل في دراسته أو يفقد الاهتمام بالتعلم عرضة لمشاكل نفسية تنعكس سلوكياً داخل القسم.
وأشار الوزير إلى أن الحل يبدأ بتحسين جودة التعليم داخل الفصول الدراسية، والاهتمام الخاص بالتلاميذ الذين يعانون صعوبات دراسية أو نفسية، داعياً إلى جعل المدرسة فضاءً دامجاً لجميع التلاميذ، خصوصاً أولئك الذين يظهرون مؤشرات ضعف أو تعثر.
وأضاف أن الوزارة تضع ضمن أولوياتها الارتقاء بالدعم النفسي والتربوي داخل المؤسسات التعليمية، والعمل على تطوير برامج خاصة لمواكبة التلاميذ، بما يسهم في الحد من مظاهر العنف المدرسي ومكافحة الهدر الدراسي.
وأكد الوزير أن تحسين مناخ التعلم وتوفير العناية اللازمة لجميع التلاميذ داخل الأقسام يشكلان مدخلاً أساسياً لمعالجة هذه الظواهر السلبية التي تهدد استقرار المنظومة التربوية.