«في عينيه».. تووليت يعلن عن تعاون فني جديد مع ديسكو مصر
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أعلن المطرب المقنع تووليت، عن تعاون جديد مع فريق ديسكو مصر، في أغنية جديدة بعنوان «في عينيه»، وذلك خلال الأيام المقبلة عبر موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب، ومنصات الموسيقى.
وكتب تووليت، عبر خاصية «استوري» على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»: « أغنية جديدة قريب جدًا مع ملوك الديسكو». ولم يكشف تووليت عن تفاصيل أخرى
تووليت تووليتاستطاع مطرب الراب تووليت، خلال الفترة الماضية، أن يجذب أنظار الجمهور، بأسلوبه المميز المستوحى من نوستالجيا التسعينات، ودمجه بين عدد من أنواع الموسيقى، وحتى هذه اللحظة ومنذ ظهوره على الساحة الغنائية، يتشوق الجمهور لمعرفة الشخصية الحقيقية للمطرب المقنع تووليت، حيث اعتاد على إخفاء وجهه عن الجمهور منذ أول ظهور له.
وتسائل الجميع هل هو فنان معروف أم مجرد مطرب لديه من الذكاء ما جعله يستطيع أن يتربع على عرش التريندات ويصبح حديث كل منصات التواصل الاجتماعي بشكل دائم، في هذا الوقت القصير.
وأدت هذه التساؤلات لانتشار العديد من الشائعات والتوقعات التي تناولت الشخصية الحقيقية لمطرب الراب "توويلت - Tulete"، واختلفت الآراء بين "أحمد برادا" و الرابر "ويجز" والفنان "حسن أبو الروس"، وكان من ضمن الآراء أن عبد الله عمرو دياب، هو الشخصية الحقيقية لتووليت وهو التوقع الأقرب فنياً ومنطقياً.
اقرأ أيضاًأنغام: «معرفش أي حاجة عن تووليت.. وأكرم حسني فنان موهوب»
«معرفكش».. أول رد من أنغام على طلب تووليت بعمل دويتو غنائي معها
من هو تووليت المغني؟.. الأنظار تتجه نحو عبد الله عمرو دياب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اغنية في عينيه توليت تووليت فرقة ديسكو مصر فريق ديسكو مصر مطرب الراب تووليت
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد: ظلمت نفسي بانعزالي عن الجمهور
كشف عمرو سعد خلال ندوته المقامة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45 أنه ظلم نفسه بشكل كبير.
عمرو سعد: انعزالي وعدم ظهوري أظهر أن الناس مش عرفانيوقال عمرو سعد: «انعزالي وعدم ظهوري أظهر أن الناس مش عرفاني، اشتغلت على الشخصية مش الصورة، حسيت أن في نوع من الانعزال وأنا محسيتش أن فيه حد عرف يعبر عن تجربتي، والإعلام مشافش إنها بتشكل شئ مهم، وده صدمني في المقالات النقدية اللي كتبت عني في الخارج، خلتني أفكر أكتر».
وتابع: «قررت أطلع أدافع عن التجربة دي، وده كنت دايمًا بقول مش المفروض يحصل، بس الوقت بقى زحمة، الناس كل يوم في حدث وترند، ففي وسط الزحمة مضطر تطلع للناس وتجاوب».