وائل جسار وعايض يوسف.. 4 نجوم في ليلة غنائية بشتاء الكويت
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تواصل الكويت لياليها الغنائية الشتوية خلال العام الجاري بليلة مميزة تجمع بين الغناء اللبناني والمصري والخليجي.
يجتمع 4 نجوم بين لبنان والخليج ومصر مع الفنان وائل جسار والفنان عايض يوسف والفنانة أصيل هميم والفنانة مها فتوني، في 30 أكتوبر المقبل على مسرح الكويت أرينا.
كانت أحدث أغاني وائل جسار “كل وعد”، التي حققت أكثر من 84 مليون مشاهدة خلال 7 أشهر من طرحها مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
وتقول كلماتها "كل وعد وعدتهولك . هاوفيهولك ماتخافيش كل حلم هايجى وقته . وبأوانه ماتقلقيش مش هاقصر يوم معاكى صدقينى اجمدى دنا بقوى بيكى ماتضعفيش انتى نفسك كنتى حلم فيوم حلمته فضلت اعافر فى الحياه لغايه ما طولته وانتى زى ماكنتى واقفه فضهرى سانده هاتسندينى وهاعمل اكتر م اللى عملته اوعدينى ان انتى تبقى.. زى ضلى ماتبعديش كل صعب عليا عدى ..وانتى جمبى ماهزنيش الوحيده اللى فحياتى بتفهمينى واللى بيها وليها عمرى الجاى هاعيش.
أغنية لو تخاصمنيبجانب أغنية “لو تخاصمني”، من كلمات لؤي الجوهري ألحان: أحمد زعيم، وتقول كلماتها:
“حبيبي لو تخاصمني انا مين يقاسمني ايامي الجايه وجنبه هعيش مين هيكلمني مين يتحملني في الدنيا اكيد غيرك انت مافيش مين يتعب دايما علشاني يعرف اسراري وحكايتي مين اللي معاه بقي مفتاحي وفاهمني وحاقظ دخلاتي طب مين في جناني يعقلني وف كل حالاتي هيقبلني ارجعلي بعادك ده قاتلني وقفللي حياتي حبيبي لو تخاصمني انا مين يقاسمني ايامي الجايه وجنبه هعيش حبيبي يالي واحشني انت معيشني كام يوم في غيابك صعبين موت طب مين يسمعني مين هيدلعني واضحك وانا جنبه بعلو الصوت”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكويت الغناء اللبناني ليلة مميزة لبنان الخليج ومصر
إقرأ أيضاً:
أكل عيش لكل الأعمار.. «خالد» يحترف فن صناعة «الأويمة» إلكترونيا
قديماً كان نحت الأخشاب وزخرفة المعادن يستغرق ساعات من العمل الشاق والذوق الفنى ليُخرج قطعة تنطق بما تحتويه من رسومات، لكن الآلات الحديثة سهلت على العاملين فى هذه المهنة أياماً وليالى من التعب، وبعدما كان «الأويمجي»، وهو لقب العامل فى هذا المجال، يعانى مع تجهيز الرسمة ونحتها، ساعدتهم التكنولوجيا ووفرت الوقت والمجهود، وتزايد الإقبال عليها من جميع الأعمار نساءً ورجالاً، لذا كرّس خالد حفنى، جزء من وقته لتأهيل وتدريب الشباب للالتحاق بسوق العمل فى صناعة الأخشاب والديكورات الإلكترونية.
فن صناعة القويمة الكترونييحكى «خالد»، فى حديثه لـ«الوطن»، أن مهنة النحت وزخرفة الأخشاب كانت ثقيلة على الشباب ويعتبرونها من الأعمال الشاقة فى مجال الزخرفة عندما كانت يدوية فى البداية، لكن بعد ظهور آلات نحت تكنولوجية أصبح الأمر سهلاً، ومن هنا جاءت فكرة المبادرة.
قرر «خالد» منذ 5 سنوات تقريباً بدء التدريب: «جه وقت الشباب بدأ يبعد عنها عشان كانت صعبة جداً، طلع المكن الكمبيوتر، بيطلّع إنتاج قمة الروعة، الدقة فيه 99%، مافيهوش خطورة وسهل جداً ممكن سيدات يقفوا عليه وأطفال 14 سنة».
القويمة أكل عيش لكل الأعماروفى المحلة حيث يقيم «خالد» توافد عليه الناس لتعلم مهنة الأويمة بعدما كانوا يفرون منها قديماً، حتى إن صغاراً لم يتجاوز عمرهم 15 عاماً يبدعون فى النحت والرسم؛ وتخرج من أناملهم الصغيرة أعمال فنية رائعة: «المكن دا فى مصر بقاله 8 سنين وأنا بدأت المبادرة من 5 أو 6 سنين، طلعت فيها أجيال وفيه اللى سافر وبياخد أجور كويسة وفيه اللى استقر وبدأ يعمل شغل بره المحلة».
فترة التدريب لا تستغرق أكثر من 15 يوماً، وبشكل ما انشغل الصغار عن الألعاب والسوشيال ميديا ويبدعون فى أعمال تدر عليهم دخلاً شهرياً، وهو ما يجعل الأهل يشجعون أبناءهم عليها: «المنتجات فى النهاية بتبقى ديكورات كافيهات وفنادق خمس نجوم وشقق بتبقى مصنوعة من الخشب أو البلاتين».