الحرة:
2024-10-23@15:34:06 GMT

مصادر لـصوت أميركا: حزب الله يواجه الضغوط بالمخدرات

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

مصادر لـصوت أميركا: حزب الله يواجه الضغوط بالمخدرات

أفادت تقرير لإذاعة "صوت أميركا" نقلا عن مصادر بأن حزب الله "يسرع" جهوده لتهريب المخدرات في أوروبا بسبب الصعوبات المالية التي يواجهها جراء الضربات الإسرائيلية المتتالية التي تستهدف قواعده في جنوب لبنان.

ودخل حزب الله في أزمة مالية منذ صعدت إسرائيل هجماتها على قادة الجماعة والبنية التحتية في لبنان، منذ أواخر سبتمبر.

 

وأدت الهجمات إلى تعطيل 3 من مصادره الرئيسية للتمويل النقدي، وهي مؤسسة القرض الحسن، والبنوك التجارية المفلسة، والطائرات التي تحمل النقد إلى مطار بيروت.

ما تأثيرات استهداف إسرائيل لـ"مؤسسة القرض الحسن" على حزب الله؟ مرحلة جديدة في الحرب، دخلت مع توسيع إسرائيل حملتها العسكرية في لبنان بضرب الأهداف الاقتصادية التابعة لحزب الله، ومصدر تمويلها الرئيسي جمعية القرض الحسن.

وقال مسؤولون أميركيون سابقون، تحدثوا حصريا مع "صوت أميركا"، إنهم عرفوا من مصادرهم في أوروبا أن التنظيم سرع من جهود بيع المخدرات في أوروبا هذا الشهر.

وقال مسؤولو إنفاذ قانون دوليون للإذاعة إن الجماعة، التي تصنفها الولايات المتحدة إرهابية، تواجه بعض التحديات في عمليات تهريب المخدرات في أوروبا.

وكانت خدمة أبحاث الكونغرس الأميركي قالت في تقرير سابق إن التنظيم يدير شبكة مالية إجرامية عالمية ولديه مراكز في أفريقيا وأميركا اللاتينية.

وجاء في تقرير صدر عام 2022 عن وكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال إنفاذ القانون "يوروبول" أن حزب الله جعل الاتحاد الأوروبي "قاعدة لجمع الأموال والتجنيد والأنشطة الإجرامية ويحصل منها على أرباح كبيرة".

وأضاف تقرير "يوروبول" أن حزب الله بنى "شبكة من المتعاونين" في الاتحاد الأوروبي "لتوزيع المخدرات وإدارة عمليات غسل أموال احترافية".

وقال ديفيد آشر، المسؤول السابق في وزارة الدفاع ووزارة الخارجية الأميركية الذي استهدف شبكات حزب الله العالمية للاتجار بالمخدرات وغسل الأموال، في مقابلة أجريت معه في التاسع من أكتوبر: "لقد تحدثت إلى العديد من المهربين في أوروبا الذين تم القبض عليهم في الماضي وتجنيدهم كمصادر معلومات لإنفاذ القانون وعادوا الآن إلى الشوارع".

وقال آشر: "أخبروني أنهم يتم الاتصال بهم لترتيب عمليات تهريب المخدرات نيابة عن جهات تابعة لحزب الله في أسرع وقت ممكن... هذا لا يعني أن هناك بالفعل تزايدا للمخدرات في الشوارع، لكنني أتوقع ذلك لأن أموال حزب الله معرضة للخطر في لبنان، وهم بحاجة إلى جمع المزيد من خلال وسائل غير مشروعة".

وقال توماس سيندريك، وهو عميل خاص متقاعد من إدارة مكافحة المخدرات التابعة لوزارة العدل الأميركية، خدم في الإدارة بين عامي 1996 و2018، إن الأشخاص المرتبطين بتجارة المخدرات أبلغوه أيضا عن ارتفاع في نشاط الاتجار بالمخدرات المرتبط بحزب الله في أوروبا في الأيام الـ10 الماضية.

وقال مسؤول إنفاذ القانون الدولي، الذي تحدث مع "صوت أميركا" يوم الجمعة وطلب عدم الكشف عن هويته لمناقشة قضية حساسة، إن جماعات الجريمة المنظمة المرتبطة بحزب الله "ستحاول بلا شك زيادة نشاطها" لأن حزب الله تحت ضغط مالي.

وأضاف سيندريك: "عندما تتعرض للضرب بالطريقة التي يتعرض بها حزب الله للضرب الآن من قبل الإسرائيليين، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها كسب المال بشكل كبير وسريع هي المخدرات".

وتواصلت "صوت أميركا" مع وزارتي العدل والأمن الداخلي الأميركيتين، الأسبوع الماضي، للحصول على تعليق لكنها لم تتلق أي رد.

وفرضت إدارة بايدن مجموعة من العقوبات على الأفراد والمنظمات التابعة لحزب الله ضمن الجهود الرامية إلى عرقلة أنشطته الدولية غير المشروعة التي تدر عائدات مالية له.

وقال هانز جاكوب شندلر، مدير "مشروع مكافحة التطرف"، وهي منظمة سياسية أميركية ألمانية غير ربحية إن بيع المخدرات في أوروبا وسيلة سريعة لحزب الله لجمع الأموال بسبب زيادة الطلب والعرض هناك.

وقال شندلر "إن أوروبا أكبر مستهلك للكوكايين في العالم، أكبر من الولايات المتحدة، لذا فإن الطلب موجود".

وفيما يتعلق بالعرض، قال شندلر إن حزب الله أقام علاقات مع عصابات المخدرات في أميركا الجنوبية التي تهريب المخدرات إلى غرب أفريقيا ثم إلى الساحل الجنوبي لأوروبا.

مخدرات وسلاح وخلايا نائمة.. أميركا الجنوبية تتحرك ضد خطر حزب الله اللبناني مخدرات وسلاح وخلايا نائمة.. أميركا الجنوبية تتحرك ضد خطر حزب الله اللبناني

وقال شندلر: "على عكس الاتجار بالمخدرات، فإن مشاريع حزب الله الأخرى لكسب المال ليست سهلة الاستفادة منها بسرعة".

وقال إن الشركات المرتبطة بحزب الله التي تعمل في أنشطة تجارية لن تتمكن على الأرجح من مضاعفة أرباحها في غضون أيام".

وقال كوينتين موغ، ضابط الشرطة الفرنسي في اليوروبول، مؤلف الكتاب الفرنسي "أرجنت سيل" (الأموال القذرة) إن خطة حزب الله لتسريع تهريب المخدرات في أوروبا تبدو منطقية.

وقال موغ: "أعلم من حالات سابقة أن المجرمين اللبنانيين أو من أصل لبناني في أوروبا الذين ينتمون إلى حزب الله كانوا يغسلون عائدات مبيعات المخدرات غير المشروعة ويحولون بعض الأرباح إلى حزب الله".

وقال: "لذلك، نعلم أن حزب الله كان يستفيد من غسيل الأموال هذا بطريقة منظمة".

وقال مسؤول إنفاذ القانون الدولي الذي تحدث إلى "صوت أميركا" إن أحد التحديات التي يواجهها حزب الله هو المنافسة من جماعات الجريمة المنظمة الأخرى النشطة في قارة أوروبا. وأضاف المسؤول: "المنافسة شديدة هناك، لذلك قد لا ينجح حزب الله".

وقال موغ إن حزب الله وشركاءه سيواجهون أيضا عمليات مراقبة صارمة من جانب اليوروبول، التي تستهدف الاتصالات المشفرة للكشف عن هويات كبار المهربين.

وأضاف: "لقد زادت عمليات ضبط تهريب المخدرات بشكل كبير في السنوات القليلة الماضية".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: المخدرات فی أوروبا تهریب المخدرات إنفاذ القانون أن حزب الله لحزب الله

إقرأ أيضاً:

نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزيرة التضامن ووكيل السكرتير العام للأمم المتحدة يطلقون مبادرة لتعزيز أنظمة الوقاية الموجهة للأطفال من سن الولادة حتى "18 عام" "CHAMPS"

أطلق الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي وغادة والي، المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة،مبادرة تعزيز أنظمة الوقاية للأطفال(CHAMPS)، حيث تهدف المبادرة إلى تعزيز قدرة الأطفال على الصمود منذ الولادة وحتى المراهقة، وبالتالي الحماية من تعاطي المخدرات وغيرها من النتائج التى تشترك في نفس الضعف الذى يواجه الأطفال أثناء نموهم،وذلك بحضور الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي وممثلي الجهات الحكومية والأهلية  وخبراء من مكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة.
 
 ويأتي إطلاق المبادرة ضمن فعاليات النسخة الثانية من المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية البشرية، والذى يعقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
 
واستهلت الدكتورة مايا مرسى كلمتها بالترحيب بالدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان  وغادة والي وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة والحضور، لافتة إلى أن احتفال اليوم بحدث عالمي ووطني شديد الأهمية وهو إطلاق مُبادرة تعزيز أنظمة الوقاية للأطفال CHAMPS والتي تؤسس لمرحلة جديدة من التعاون والعمل مع مكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة،كما توجهت بالتهنئة والتحية للدكتور خالد عبد الغفار على التنظيم المتميز والإعداد العلمي الرصين للنسخة الثانية من المؤتمر الدولي للسكان والصحة والتنمية البشرية تحت رعاية وتشريف رئيس الجمهورية، بجانب إعطائه لقضية المخدرات أولوية قصوى، مع السعي دومًا لتطوير العمل بالبرامج العلاجية؛ وتجسد هذا الاهتمام بتخصيص جلسة كاملة في هذا المحفل العلمي الدولي لإطلاق هذه المُبادرة.
  
وأشارت الدكتورة مايا مرسى إلى أهمية إطلاق مبادرة CHAMPS، حيث تُركز على تعظيم وتعزيز أنظمة الوقاية الموجهة للأطفال من سن الولادة حتى "18 عاما" لحمايتهم من المُشكلات الخطرة التي تواجه مجتمعنا الإنساني بشكل عام؛ ومن بينها مُشكلات المخدرات والجريمة والعنف؛ حيث إنها قضايا عالمية باتت تُهدد السلم المُجتمعي بشكل مُقلق في الآونة الأخيرة، لافتة إلى أن مصر هي أول دولة على مستوى العالم تبدأ في الإعلان والتنفيذ الرسمي لهذه المُبادرة الدولية التي تتضمن في مرحلتها الأولى (10) دول رائدة، وهو ما يعكس الدور المحوري لمصر في هذا المجال، ويمثل استمرارًا وتأكيدًا لوفاء الدولة المصرية بتعهداتها الدولية ومسئولياتها الوطنية لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها.
 
وأضافت وزيرة التضامن الاجتماعى أن هذه المُبادرة الوطنية تأتى اتساقا مع أهداف وأنشطة المُبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري" وسعيها الدؤوب للاستثمار في رأس المال البشري في سبيل تحقيق التنمية المُستدامة بمفهومها الشامل وتحسين جودة الحياة للإنسان المصري صحيًا واجتماعيا وتعليميًا، لافتة إلى أن صندوق مكافحة وعلاج الإدمان استقر وشركاؤه الوطنيين على تنفيذ مبادرةCHAMPS في المناطق المطورة بديلة العشوائيات، والتي تُمثل أحد أهم مشروعات الدولة للاستثمار في البشر والارتقاء بخصائصهم السُكانية، كما حرصت مصر على تحقيق الاستدامة لهذه المُبادرة من خلال تضمينها كمكون رئيسي بالاستراتيجية القومية لمكافحة المخدرات، والتي تُمثل خارطة طريق وطنية للتصدي لمشكلة تعاطي وإدمان المخدرات خلال السنوات الخمس المُقبلة؛ وتحظى برعاية كريمة من رئيس الجمهورية.

وأكدت الدكتورة مايا مرسي أنه تم إعداد هذه المُبادرة بالشراكة الكاملة مع كافة الجهات الوطنية المعنية وعلى رأسها وزارتي "الصحة والسكان، والتربية والتعليم "، بالإضافة إلى المجلس القومي للمرأة والمجلس القومي للطفولة والأمومة؛ هذا إلى جانب الشريك الدولي المُتمثل في مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، ووجهت الوزيرة الشكر لكافة الشركاء  في المُبادرة من ممثلي الوزارات والمجالس القومية المعنية كما توجهت بالشكر للشريك الدولي والمتمثل في مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة وعلى رأسه المدير التنفيذي للمكتب السيدة غادة والي التي قادت وزارة التضامن الاجتماعي في وقت في غاية الأهمية في تاريخ مصر، وقادت هذا العمل باقتدار وحكمة،كما وجهت أيضا الشكر للمتطوعين لدى صندوق مكافحة الإدمان والذين يصل عددهم إلي (33 ألف) مُتطوع يُمثلون القوة الضاربة في مجال الوقاية من المخدرات وما يرتبط بها من ظواهر سلبية عديدة كالجريمة والعنف المجتمعي والأسرى، ومن خلال المتطوعين المُؤهلين علميًا وعمليًا وبالشراكة مع وزارة التربية والتعليم تم البدء في تنفيذ أكبر برنامج وقائي داخل أكثر من (10 آلاف) مدرسة خلال العام الدراسي الحالي لحماية الطلاب من تعاطي المخدرات مع الأهمية القصوى لتدريب وبناء قدرات هؤلاء المتطوعين  على أحدث المُمارسات والبرامج الوقائية القائمة على الأدلة العلمية، كما أنه بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة  تم إعداد وتدريب أكثر من (22 مُدرب دولي) مُعتمد  خلال العامين الماضيين في مجال المهارات الحياتية والأسرية، وقرابة (600 مدرب وطني فى نفس المجال ؛  تحت قيادة الوزيرة السابقة السيدة نيفين القباج  فلها كل الشكر، وهم يُشكلون أسلحتنا في مبادرة CHAMPS 
 
وأشارت الدكتورة مايا مرسى أننا اليوم نبدأ رحلة جديدة مع مُبادرة تحمل أهدافًا سامية ونتعهد من خلالها باستمرار النهج في العمل التشاركي والجماعي مع كافة الشُركاء الوطنيين لاتخاذ خطوات وثابة وواثقة لتعبئة العمل الجماعي مُتعدد الأوجه وغايته مُعالجة كافة القضايا المُتعلقة بإساءة استعمال المخدرات وإدمانها والجريمة والعنف، لتكون مصر هي الدولة الأولى التي تنطلق من أراضيها الطيبة هذه المُبادرة نموذجًا مُلهمًا يُحتذى به على المستويين الإقليمي والدولي ولتصبح تجربتنا الوقائية رائدة مُستندة علىالمنهج العلمي المُتكامل والتقييم الدليلي.
 
 

 

وأشادت السيدة غادة والي وكيل السكرتيرالعام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة بالتجربة المصرية في معالجة الإدمان ومكافحة المخدرات، خاصة الجهود والمبادرات الجديدة خلال السنوات الأخيرة، والتي تضمنت إنشاء مراكز للعلاج وإعادة التأهيل والاستثمار في بناء قدرات المتعافين لتأهيلهم لسوق العمل من أجل حياة أفضل، وتعزيز الشراكة مع المجتمع المدني.
 
ورحبت " وإلى " باهتمام مصر بالمشاركة في مبادرة CHAMPS التي طورها مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، لتكون ضمن أول دول العالم المستفيدة من هذه المبادرة، حيث يؤكد هذا التعاون على الشراكة الوطيدة بين مصر والمكتب في مواجهة التحديات ذات الصلة بالمخدرات في المرحلة الراهنة، وهي مرحلة تتسم بالمخاطر المستجدة والمتصاعدة التي تتطلب تضافر جهودنا، حيث تعد فئة الشباب والأطفال هي الأكثر عرضة لمخاطر المخدرات، فالمواد والأساليب الجديدة تعتبر أكثر إغراءً لهم، بل أنها في بعض الأحيان تستهدفهم مباشرة، علمًا بأن مرحلة المراهقة هي ضمن أخطر المراحل العمرية لبدء التعاطي وللأضرار المرتبطة بالمخدرات.
 
وأشارت "وإلى "  إلى أنه في  ظل هذه التطورات، تعد الوقاية هي الوسيلة الأمثل لحماية الأجيال القادمة، وتحقيق نتائج مستدامة، وتخفيف العبء على المنظومة الصحية على ضوء زيادة الطلب على العلاج من الإدمان، فلكل جنيه يستثمر في الوقاية عائدًا ملموسًا يقلص من تكلفة أزمة الإدمان على المنظومة وعلى المجتمع،ويجب أن تكون الوقاية مبنية على أسس علمية، فالوقاية هي ثقافة تعتمد على معايير محددة تركز على الشخص وتعالج نقاط الضعف في مختلف أعمار النمو، ومن خلال الاستثمار في الوقاية القائمة على الأدلة العلمية، يمكننا تغيير المسار التنموي للأطفال بشكل إيجابي لافتة إلى أن التجارب أثبتت أن الوقاية الفعالة تتطلب نظام شامل متعدد القطاعات، يهدف إلى حماية الأطفال ليس فقط من المخدرات، ولكن أيضًا من العنف والجريمة والمصاعب الصحية والعقلية والعديد من المخاطر الأخرى المرتبطة بها وفي هذا النظام الشامل، يجب العمل من خلال كافة الدوائر المحيطة بالطفل، بداية من الأسرة والأخصائيين الاجتماعيين، وصولًا إلى المدرسة والمؤسسات الرياضية والاجتماعية والثقافية.

1000196120 1000196054 1000196132 1000196126 1000196038

مقالات مشابهة

  • الداخلية تكشف تفاصيل غسل تاجر مخدرات لـ50 مليون جنيه
  • ضبط شخص لقيامه بغسـل 50 مليون جنيه متحصلة من الاتجار بالمخدرات
  • أميركا.. وفاة شخص وإصابة العشرات جراء بكتيريا بشطائر من ماكدونالدز
  • نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزيرة التضامن ووكيل السكرتير العام للأمم المتحدة يطلقون مبادرة لتعزيز أنظمة الوقاية الموجهة للأطفال من سن الولادة حتى "18 عام" "CHAMPS"
  • عاجل| المونيتور عن مصادر أمنية: التوصل لتفاهم بين أميركا وإسرائيل بشأن الرد على إيران
  • مايا مرسي: مصر أول دولة تنفذ مبادرة تعزيز أنظمة الوقاية للأطفال
  • غادة والي: كل جنيه يستثمر في الوقاية له عائد يقلص من تكلفة الأدمان
  • الصحة والتضامن والامم المتحدة يطلقون أكبر برنامج وقائي داخل  10 آلاف مدرسة
  • كم ثمن كرسي رئاسة أميركا؟