بإمكانيات تكتسح الجميع وسعر لن تصدقه ..هاتف جديد من هواوي يغزو الأسواق
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تم إطلاق سلسلة هاتف Huawei Nova 13 الذي يأتي بتصميم بسيط و العديد من المميزات العصرية
تصميم هاتف هواوي Nova 13فوفقا لموقع gsmarena. يتمتع هاتف Nova 13 القياسي بنفس تصميم هاتف Nova 12 من حيث وحدة الكاميرا ويأتي الهاتف بأربعة ألوان
يبلغ قياس هاتف Huawei Nova 13 161.4 × 75.3 × 6.98 ملم ويزن 195 جرامًا.
يحتوي هاتف Huawei Nova 13 على كاميرا خلفية مزدوجة مع عدسة فائقة الحساسية بدقة 50 ميجابكسل (فتحة عدسة F1.9، مجموعة مرشح ألوان RYYB) وعدسة ماكرو بزاوية عريضة للغاية بدقة 8 ميجابكسل (فتحة عدسة F2.2) مع تقريب رقمي 10x. يحتوي الجانب الأمامي على كاميرا بدقة 60 ميجابكسل.
يأتي الجهاز مزودًا بنظام HarmonyOS 4.2 ، كما يتوفر بثلاثة إصدارات للتخزين: 256 جيجابايت، و512 جيجابايت، و1 تيرابايت. ومع ذلك، فإن معلومات ذاكرة الوصول العشوائي وشريحة المعالج مفقودة حاليًا من الموقع الرسمي.
أما عن البطارية فهي بسعة 5000 مللي أمبير تدعم شاحن SuperFast بقوة 100 وات، ويمكنها شحن الجهاز حتى 50% في 10 دقائق.
يدعم هاتف Huawei Nova 13 أيضا لتقنية الذكاء الاصطناعي وهي كتابة المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي: يمكن أن تساعدك شركة Celia في نسخ وكتابة التسجيلات اليومية أو مشاركة لحظاتك المفضلة.
أما عن أسعار هاتف Huawei Nova 13 فهي كالتالي:
هواوي نوفا 13 – نسخة 256 جيجابايت بسعر 2699 يوان (378 دولار أمريكي، 350 يورو)
هواوي نوفا 13 – نسخة 512 جيجابايت بسعر 2999 يوان (421 دولار أمريكي، 389 يورو)
هواوي نوفا 13 – نسخة 1 تيرابايت بسعر 3499 يوان (491 دولار أمريكي، 454 يورو)
مواصفات وسعر هواوي نوفا 13
هواوي نوفا 13: المواصفات والمميزات والسعر (حقوق الصورة: هواوي)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تقنية الذكاء الاصطناعي ذاكرة الوصول العشوائي
إقرأ أيضاً:
نوفا: اختيار الولايات المتحدة مدينة سرت لإجراء التدريبات يحمل رمزية كبيرة
رجح تقرير لوكالة “نوفا” الإيطالية أن ليبيا تسير ببطء لتكون ساحة مواجهة بين الولايات المتحدة وروسيا، في ظل انشغال الأضواء الدولية بالصراع في أوكرانيا والحرب التجارية والنزاع في الشرق الأوسط.
وأوضحت الوكالة أن الطرفين يعملان على تعزيز نفوذهما في ليبيا، ذات الأهمية الاستراتيجية، والتي تُعدّ حاسمة للسيطرة على البحر الأبيض المتوسط ومنطقة الساحل.
وأشارت وكالة “نوفا” إلى أن القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا (أفريكوم) أجرت مؤخرا تدريبات جوية قرب مدينة سرت، كاستعراض للقوة بمشاركة ضباط ليبيين من الشرق والغرب لأول مرة، حيث استخدمت قاذفة B-52 الاستراتيجية، إلى جانب قوات من المملكة المتحدة، وامتدت على طول الساحل الليبي وصولا إلى قطاع غزة.
سرت رسالة رمزية إلى موسكو
وأفاد تقرير وكالة “نوفا” أن اختيار مدينة سرت لإجراء التدريبات يحمل رمزية كبيرة، حيث تقع على مقربة من قواعد مجموعة “فاغنر” الروسية، التي تتمتع بوجود راسخ في المناطق الوسطى والشرقية من ليبيا الخاضعة لسيطرة خليفة حفتر.
وذكرت “نوفا” أن موسكو عززت -رغم تصاعد الضغوط الأمريكية- بنيتها التحتية العسكرية في ليبيا، بما في ذلك أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة مثل S-400 وقدرات الحرب الإلكترونية الحديثة.
وأشارت الوكالة إلى أن التدريبات الأمريكية تهدف في المقام الأول إلى إرسال إشارة سياسية تؤكد استمرار نفوذ واشنطن في الملف الليبي.
تركيا في مواجهة روسيا
وذكرت وكالة “نوفا” أن الصراع في ليبيا لا يقتصر على الولايات المتحدة وروسيا، بل يشمل لاعبا ثالثا وهي تركيا، التي عززت دعمها لحكومة الوحدة الوطنية في طرابلس، مما منحها وجودا عسكريا واقتصاديا قويا في البلاد، يُعتبر بمثابة توازن استراتيجي أمام النفوذ الروسي في الشرق.
دور بيلاروسيا في دعم حفتر
وكشفت وكالة “نوفا” أن موسكو تتبع استراتيجية أكثر حذرا للحفاظ على نفوذها في ليبيا، مستخدمة بيلاروسيا كوسيط لتجنب التعرض المباشر.
وأوضحت الوكالة أن مينسك بدأت تدريب قوات خاصة تابعة لصدام حفتر، الذي ظهر مؤخرا في بيلاروسيا وهو يتفقد مجموعة من الجنود المتدربين على استخدام مقاتلات MiG-29 وMi-24 الروسية، بالإضافة إلى الطائرات المسيرة والأسلحة المتطورة.
كما أوردت الوكالة أن روسيا تركز اهتمامها على القواعد الاستراتيجية في ليبيا، لا سيما قاعدة طبرق الجوية، التي تشهد تعاونا متزايدا بين حفتر وحلفائه لتعزيز بنيتها التحتية بمساعدة بيلاروسيا.
الولايات المتحدة واحتواء النفوذ الروسي
وأشارت وكالة “نوفا” إلى أن واشنطن تسعى لتقليل النفوذ الروسي على حفتر بحذر، عبر تقديم بدائل استراتيجية، مثل الانضمام إلى قوة مشتركة بين الشرق والغرب لمراقبة الحدود مع دول الساحل.
ووفقا للوكالة، فإن الولايات المتحدة تهدف بشكل أساسي إلى حماية البنية التحتية النفطية الليبية من التأثير الروسي وعرقلة توسع موسكو في المنطقة.
جنوب ليبيا.. مركز الصراع الخفي
وأوضحت وكالة “نوفا” أن الصراع في ليبيا يمتد إلى منطقة فزان جنوب البلاد، الغنية بالموارد الطبيعية، لافتة إلى أن روسيا عززت وجودها في الجنوب من خلال السيطرة على قاعدة “السارة” الجوية قرب الحدود مع تشاد والسودان.
وفي المقابل، كشفت “نوفا” أن الولايات المتحدة أطلقت مشروع “استقرار ليبيا”، وهو مبادرة من الكونغرس تهدف إلى استقرار المنطقة والحد من نفوذ الأطراف الخارجية، مشيرة إلى أن التنفيذ يسير ببطء مقارنة بالتحركات الروسية السريعة.
رسالة أمريكية واضحة
ونقلت وكالة “نوفا” عن موسى فرج، عضو المجلس الأعلى للدولة، قوله إن وجود قاذفات أمريكية استراتيجية في الأجواء الليبية يعكس رسالة واضحة موجهة لأطراف متعددة في المنطقة.
وحذّر فرج، وفقا لما أوردته “نوفا”، من أن شمال إفريقيا قد يجد نفسه قريباً في قلب توترات جديدة، مما يعرض ليبيا لخطر التحول إلى مسرح مواجهة متصاعدة بين القوى العظمى.
المصدر: وكالة نوفا.
الولايات المتحدةرئيسيسرت Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0