تركيا والكورد.. مبادرة تاريخيّة تمهد لإنهاء عقود من الصراع.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

”الإمداد“.. رحلة عشقٍ تمتد لـ 7 عقود في سوق الحرفيين بالأحساء

يواصل الحرفيّ الخبير صالح الحميد «76 عامًا» رحلة عشقٍ بدأت منذ نعومة أظفاره مع حرفة ”صناعة الإمداد“، تلك الحرفة اليدوية العريقة التي تُعدّ رمزًا من رموز التراث الأحسائي الأصيل.
ورغم بلوغه سنّ السبعين، وتحدّيه لظروفه الصحية، إلا أن العم صالح لا يزال مُتمسّكًا بحرفته التي ورثها عن آبائه وأجداده، مُؤكدًا أنّه بدأ العمل بها منذ أن كان طفلًا في العاشرة من عمره.
أخبار متعلقة القطيف.. حملة لتوعية الطاقم التمريضي بأسس العناية بحديثي الولادةأمير الشرقية يترأس اجتماع السلامة المرورية ويوجه بإيجاد حلول لتكدس الشاحناتوقال الحميد: ”لقد ورثت هذه الحرفة عن والديّ، اللذين ورثاها بدورهما عن أجدادهما الذين عملوا بها منذ عهد الملك عبدالعزيز - طيّب الله ثراه -. وكانت هذه الحرفة تُعدّ مصدر رزقٍ للعديد من الأُسر في الأحساء، حيث كان الرجال والنساء يعملون جنبًا إلى جنب لإنتاج“ الإمداد ”الذي كان يُستخدم كفرشٍ في المنازل والمساجد“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”الإمداد“.. رحلة عشقٍ تمتد لـ 7 عقود في سوق الحرفيين بالأحساء var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أدوات بسيطة
وأضاف العم صالح: ”كُنّا نُصدّر“ الإمداد ”إلى مختلف مناطق المملكة ودول الخليج، حيث كان يُستخدم كفرشٍ أساسيّ في المساجد والمنازل. وكانت عملية صناعته تتطلّب جهدًا ووقتًا كبيرين، حيث كُنّا نستخدم أدواتٍ بسيطةً كـ“المسدية” و“الأمرد” و“الحفّ ”لصناعة“ الإمداد” من نبات “الأسل” الذي كُنّا نجلبه من أماكن تجمع المياه“.
وأشار إلى أنّ حرفة ”الإمداد“ تُواجه اليوم خطر الاندثار، مُؤكدًا أنّ عددًا قليلًا من الحرفيين لا يزالون يُمارسونها. مضيفا: ”لم يتبقّ من يُجيد هذه الحرفة سوى أنا وأحد أقاربي، ونحن نسعى جاهدين للحفاظ عليها من خلال تدريب الراغبين في تعلّمها“.
وناشد الجهات المختصة بدعم حرفة ”الإمداد“ للحفاظ عليها كتراثٍ وطنيّ عريق، قائلًا: ”أنا على استعدادٍ تامّ لتدريب أيّ شخص يرغب في تعلّم هذه الحرفة، فأنا أخشى عليها من الضياع والاندثار“.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيراني: قمة بريكس تمهد الطريق لمزيد من الشراكات للدول الناشئة
  • متغيرات إقليمية وداخلية تفجر مبادرة استثنائية في تركيا
  • وزارة الكهرباء توقع عقود تنفيذ مشروع التحول الذكي للطاقة
  • بلينكن: نسعى لإنهاء الصراع في غزة والتركيز على عدم توسعه
  • بلينكن يدعو نتنياهو إلى "استغلال مقتل السنوار" لإنهاء الصراع
  • مبعوث الرئيس الأمريكي: نعمل على صيغة لإنهاء الصراع إلى الأبد
  • واشنطن: نعمل مع لبنان وإسرائيل لإنهاء الصراع إلى الأبد
  • ”الإمداد“.. رحلة عشقٍ تمتد لـ 7 عقود في سوق الحرفيين بالأحساء
  • هل اليمن في الصراع مع اليهود.. (تأصيلٌ تاريخي – وقائعُ معاصرة) (تحليل موضوعي)