غدا.. عمرو دياب يحيي حفلا غنائيا في الكويت
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستقبل الجمهور غدا الخميس الفنان عمرو دياب في حفل جديد يقام في دولة الكويت، بالتحديد بأرينا الكويت.
ومن المنتظر أن يقدم عمرو دياب خلال الحفل مجموعة من أشهر أغانيه التي يتفاعل معها الجمهور منها: تملي معاك، معاك قلبي، يوم تلات وغيرهم.
ويستعد عمرو لإحياء حفل غنائي في القاهرة يوم 11 من نوفمبر المقبل وتتراوح أسعار تذاكر الحفل من 5 آلاف جنيه إلى 20 ألف جنيه.
ويحيي دياب حفلا غنائيا يوم 30 من نوفمبر المقبل، بمدينة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يذكر أن عمرو دياب طرح مؤخرا أغنية "تتحبي" من كلمات تامر حسين، ألحان وتوزيع محمد يحيى، مكس وماستر أمير محروس، وأغنية "الطعامة"، من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع أحمد إبراهيم، مكس وماستر أمير محروس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمرو دياب يحيى حفلا غنائيا عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/-كتبت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي في إكس: “زمن الانحطاط بجميع أنواعه، زمن أصبحت فيه كل الأشياء التي لا قيمة لها تُمنح قيمة، زمن كل أهبل على مواقع التواصل يصنّف نفسه في الصدارة… قيل لفرعون: من فرعنك؟ قال: تفرعنت ولم يردني أحد. نعم، نحن هنا، من كنا نسخر منهم، أصبحوا اليوم ليسوا فقط مشهورين، بل وأيضاً تستضيفهم القنوات التلفزيونية اللبنانية، وتخصص لهم حلقات ينشرون فيها “الفضيلة”، ليس فقط عبر الهواتف، بل أيضاً عبر الشاشات الكبرى”.
وأضافت: “زمن رديء، وزمن من له يد أصبح له سلطان… ها أنا أقول ما لدي، وأقدّم النصائح، وهم ينتظرون رأيي المجنون… زمن أناس لم يتعلّموا واستمروا بتعليم ناقص، ثم خرجوا ليمنحوا أنفسهم ألقاب دكتور أو أخصائي في مجالات قد تضر الناس”.
واختتمت دياب رسالتها قائلة: “من يظن أن زماننا هذا أكثر تطوراً من الأزمنة الماضية فهو مخطئ… اذهبوا وانظروا إلى القلاع والآثار وكيف بُنيت، وإلى اليوم لم يُعرف سر إنشائها… انظروا إلى كيفية بناء الأهرامات، وتأملوا قوة وذكاء القدماء، وكفّوا عن الحديث عن إنجازات سخيفة وسطحية تُفقد الأجيال الرغبة بالعمل والإنتاج، وتدفعهم للاعتماد فقط على منصات تدر عليهم أموالاً لم يعرفوها من قبل، بطرق سهلة وسريعة… أصبحوا أصحاب ماركات وأملاك وهم لا يعرفون فك الحرف… إلى أين بعد نحن ذاهبون؟”.