«الأب العظيم الدنيا بوجوده كالجنة».. ابنة صلاح السعدني تحيي ذكرى ميلاده (صورة)
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
حرصت ميريت السعدني، ابنة الفنان صلاح السعدني، على إحياء ذكرى ميلاده الـ 81، والتي تعد الذكرى الأولى له بعد رحيله عن عالمنا في أبريل الماضي.
وشاركت ميريت، صورة لوالدها الراحل عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» وعلقت عليها قائلة: «مع إن الجنة تحت أقدام الأمهات، لكن الأب العظيم بيجعل الدنيا بوجوده جميلة كالجنة، ربنا يجعل أيامنا في الجنة كلها أعياد».
تمت مشاركة منشور بواسطة Mirette ElSaadany - ميريت السعدنى (@mirettelsaadany)
صلاح السعدنيصلاح السعدني، فنان مصري، من مواليد 23 أكتوبر عام 1943، بدأ مشواره الفني برفقة زميل دراسته الفنان عادل إمام على مسرح الجامعة، وبعدها شارك في عدد من الأفلام والمسلسلات، ولكن سطر اسمه كواحد من أبرز الفنانين في الدراما المصرية، وكانت أول أعماله مسلسل "الرحيل" عام 1960، وغاب عن التمثيل أربع سنوات ليعود عام 1964 بمسلسل "الضحية".
وخلال مشواره الفني قدم مجموعة كبيرة من المسلسلات التي تعد علامة بارزة في الدراما المصرية، منها: الإخوة الأعداء، القاصرات، بيت الباشا، الباطنية، عدى النهار، الناس في كفر عسكر، رجل في زمن العولمة، الأصدقاء، الحساب، حلم الجنوبي، أرابيسك، ليالي الحلمية، وغيرها من الأعمال الدرامية.
اقرأ أيضاًنعت صلاح السعدني بعد 15 يوم من وفاته.. سبب سخرية الجمهور من سمية الخشاب
أحمد صلاح السعدني يحتفل بتخرج نجله من المدرسة
سمية الخشاب تنعى صلاح السعدني بعد 15 يومًا من وفاته «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان صلاح السعدني وفاة صلاح السعدني ابنة صلاح السعدني ميريت السعدني ذكرى ميلاد صلاح السعدني صلاح السعدنی
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحيي ذكرى رحيل القديس ثاؤفيلس بابا الإسكندرية الـ23
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بذكرى رحيل القديس ثاؤفيلس، البابا الثالث والعشرين لكرسي الإسكندرية، والذي يعد من أبرز الآباء البطاركة الذين قادوا الكنيسة في فترة مليئة بالتحديات.
عرف القديس ثاؤفيلس بحكمته وشجاعته في الدفاع عن الإيمان المسيحي الأرثوذكسي، وقد تولى البطريركية في نهاية القرن الرابع الميلادي، خلفًا للبابا تيموثاوس الأول.
واشتهر بدوره في مواجهة الوثنية في مصر، حيث قاد جهودًا كبيرة لإزالة المعابد الوثنية وتحويلها إلى كنائس، مما أسهم في تعزيز انتشار المسيحية.
كما كان القديس ثاؤفيلس مفسرًا متميزًا للكتاب المقدس ومدافعًا عن العقيدة، إذ كتب العديد من الرسائل والمواعظ التي ألهمت المؤمنين في ذلك الوقت.
تقام بهذه المناسبة صلوات تذكارية في الكنائس، يتم خلالها التأمل في حياة القديس وأعماله التي تركت أثرًا عظيمًا في تاريخ الكنيسة القبطية، لتبقى ذكراه حية بين الأجيال.