جامعة مدينة السادات تحقق إنجازاً جديداً باعتماد وحدة التدريب والتسويق لمدة ثلاث سنوات
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
حققت جامعة مدينة السادات إنجازاً جديداً يؤكد ريادتها في مجال التعليم والتدريب، حيث اعتمد المجلس الأعلى للجامعات وحدة التدريب والتسويق بمركز الخدمات الإلكترونية والمعرفية بالجامعة.
يأتي هذا الاعتماد تتويجاً للجهود المبذولة من قبل الجامعة في تطوير برامجها التدريبية وفقاً لأعلى المعايير، حيث تعد وحدة التدريب والتسويق من أهم الوحدات بالجامعة، من خلال مساهمتها بشكل كبير في التدريب علي اساسيات التحول الرقمي وقياس المردود .
أعربت الدكتوره شادن معاوية، رئيس جامعة مدينة السادات، عن سعادتها بهذا الإنجاز، مؤكدة أنه يأتي في إطار حرص الجامعة على مواكبة التطورات المتسارعة في مختلف المجالات، وتقديم أفضل الخدمات لطلابها ومجتمعها المحلي.
كما أضافت رئيس الجامعة، أن هذا الاعتماد يعزز من مكانة الجامعة، وقد تقدمت سيادتها بالتهنئة لمنسوبي جامعة مدينة العاملين بمركز الخدمات الإلكترونية والمعرفية تحت ادارة الدكتور طارق مصطفي، المدير التنفيذي للمركز، والدكتورة هبة الله جعفر، نائب مدير المركز ، والدكتورة آمال محمود، مدير وحدة التدريب والتسويق .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب والرياضة المجلس الاعلى للجامعات الأعلى للجامعات التحول الرقمي السادات مدينة السادات جامعة مدينة السادات جامعة مدینة السادات
إقرأ أيضاً:
%80منها بدون رخصة.. «السجيني» يكشف سبب تعديل قانون المحلات العامة 154
أكد النائب أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، أن الحكومة وافقت في اجتماعها أمس الأربعاء على مشروع قانون لتعديل بعض بنود قانون المحلات العامة رقم 154 بمد فترة توفيق الأوضاع للمحال التي لديها رخص سارية، بدلاً من انتهاء هذه الفترة في 7 ديسمبر الماضي، ليتم مدها حتى 7 ديسمبر 2026.
وأضاف السجيني، خلال حواره مع الكاتب الصحفي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار» على قناة «صدى البلد»، أن هناك 80% من المحال العامة كانت بدون رخصة تشغيل حتى صدور قانون 154 عام 2019، موضحاً أن «الأمر سار على هذا النمط لمدة سنوات، والسبب يرجع إلى أن كثيرا ما تكون العمارات عليها مخالفات هندسية سواء من البداية أو بمخالفة عدد الطوابق، لكن قانون 154 تعامل مع هذا الواقع بمنح فترة انتقالية لمدة 5 سنوات».
وأوضح رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، أنه للأسف مرت الخمس سنوات بدون توفيق الأوضاع لكثيرين لذلك تشكلت الأمانة الفنية التي قامت بأدوارها في هذه الأزمة.