مريم الطوخي تفوز بالميدالية الذهبية في كأس مصر للجمباز
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
حققت مريم محمد الطوخي، لاعبة نادي الزمالك والطفلة البالغة من العمر 9 سنوات، إنجازاً كبيراً بفوزها بالميدالية الذهبية والمركز الأول في بطولة كأس مصر للجمباز.
"الفراشة" ليلى تفوز بذهبية الجمباز في كأس مصر نماذج ناجحة في الغربة.. الطفلة المصرية لينا تحقق إنجازًا كبيرًا برياضة الجمبازمريم محمد الطوخي، تدرس في الصف الرابع الابتدائي، أثبتت قدرتها على التألق في رياضة الجمباز، وسط إشادة كبيرة من فريق التدريب والجهاز الفني للنادي.
وأشرف على تدريب مريم كابتن عمرو سيد فؤاد، المدير الفني لفريق جمباز الأيروبك بنادي الزمالك، بمساعدة كابتن رشا عبد الحميد وكابتن ناصر عبد الحميد فتحي، وكابتن مدحت عبد القادر، المدير الإداري للفريق، وذلك تحت إشراف كابتن أبو العلا محمد، رئيس الجهاز الفني للجمباز.
يذكر أن مريم الطوخي نجلة الزميل محمد الطوخى المحرر القضائي نائب مدير تحرير الجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كأس مصر للجمباز الميدالية الذهبية لاعبة نادي الزمالك رياضة الجمباز
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: لعبت كرة القدم مع الأولاد .. وكنت محترفة في الجمباز
قالت الفنانة عايدة رياض، إنها كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد في طفولتها، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة، مؤكدة أنها عاشت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.